Posted on مارس 22, 2021By hany wissaIn #تأملات_يوميةLeave a comment “وَلكِنْ شُكْرًا للإله الَّذِي يَقُودُنَا فِي مَوْكِبِ نُصْرَتِهِ (يسبب لنا النصرة) فِي الْمَسِيحِ كُلَّ حِينٍ، وَيُظْهِرُ بِنَا رَائِحَةَ مَعْرِفَتِهِ فِي كُلِّ مَكَانٍ.” (2 كورنثوس 14:2) (RAB). من نُصرة لنُصرة "وَلكِنْ شُكْرًا للإله الَّذِي يَقُودُنَا فِي مَوْكِبِ نُصْرَتِهِ (يسبب لنا النصرة) فِي الْمَسِيحِ كُلَّ حِينٍ، وَيُظْهِرُ بِنَا رَائِحَةَ مَعْرِفَتِهِ فِي كُلِّ مَكَانٍ." (2 كورنثوس 14:2) (RAB). يمكنك أن تربح كل يوم، وتُحقق نجاح فوق عادي. تقول الترجمة الموسعة للشاهد أعلاه، "وَلكِنْ شُكْرًا للإله الَّذِي يَقُودُنَا فِي مَوْكِبِ نُصْرَتِهِ فِي الْمَسِيحِ كُلَّ حِينٍ (كتتويج لانتصار المسيح)، وَيُظْهِرُ (ينشر، ويوضح) بِنَا رَائِحَةَ مَعْرِفَتِهِ (معرفة الإله) فِي كُلِّ مَكَانٍ." ونحن نُعِد أنفسنا في هذه الأيام قبل الاختطاف، لن تكون مُنتصراً فقط في مدينتك بل في كل مكان تذهب إليه! يقول في 1 يوحنا 4:5، "لأَنَّ كُلَّ مَنْ وُلِدَ مِنَ الإلهِ يَغْلِبُ الْعَالَمَ. وَهذِهِ هِيَ الْغَلَبَةُ الَّتِي تَغْلِبُ الْعَالَمَ: إِيمَانُنَا." (RAB). السؤال هو، "ما هي طريقة تفكيرك؟ كيف ترى نفسك؟" عندما نقول إن المسيح قد أعطى لحياتك معنى، هذا ما نتكلم عنه، لأنك قد أتيتَ لمكان حيث تُدرك أن حياتك ليست للهزيمة؛ رحلتك هي من نُصرة لنُصرة. هذا هو ميراثنا في المسيح. لا يهم إن كان العالم في أزمات؛ لا يجب أن يكون فيك خوف أبداً. قال يسوع، "... ثِقُوا: أَنَا قَدْ غَلَبْتُ الْعَالَمَ." (يوحنا 33:16). قد غلب العالم من أجلك. أن تولد ثانية هو أن تولد من الإله، ويقول إن كل مَن وُلِد مِن الإله يغلب إبليس، والعالم، ونظامه الساقط. هللويا! تحمس عندما تواجهه ضيقات أو أزمات، لأنك متأكد أنها كلها ستتحول لخيرك. هذا لأن، في مملكتنا، نحن نفوز فقط، ونصنع تقدماً من مجد لمجد. نسود على هذا العالم المادي بمبادئ مملكتنا السماوية. هللويا! أُقِر وأعترف أنا منتصر على العالم، لأنني مولود من الإله! عندما تهب ضدي العواصف العنيفة وضغوطات الحياة، أرفض أن أتزعزع، لأنني أعظم من مُنتصر. أرفض أن أرتبك بأي شيء في هذه الحياة، لأن الأعظم يعيش فيَّ ويجعلني أنتصر دائماً، وفي كل مكان. هللويا! دراسة أخرى: رومية 8: 35 – 37 "مَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ حُب الْمَسِيحِ؟ أَشِدَّةٌ أَمْ ضَيْقٌ أَمِ اضْطِهَادٌ (النبذ أو الموت بسبب عدم قبولنا) أَمْ جُوعٌ أَمْ عُرْيٌ أَمْ خَطَرٌ أَمْ سَيْفٌ (التهديد بالموت بأي وسيلة)؟ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «إِنَّنَا مِنْ أَجْلِكَ نُمَاتُ كُلَّ النَّهَارِ. قَدْ حُسِبْنَا مِثْلَ غَنَمٍ لِلذَّبْحِ». وَلكِنَّنَا فِي هذِهِ جَمِيعِهَا (بالرغم من كل هذا) يَعْظُمُ انْتِصَارُنَا بِالَّذِي (بالمسيح الذي) أَحَبَّنَا (حتى إنه مات من أجلنا)." (RAB). 1 يوحنا 4: 3 – 4 "وَكُلُّ رُوحٍ لاَ يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي الْجَسَدِ، فَلَيْسَ مِنَ الإلهِ. وَهذَا هُوَ رُوحُ ضِدِّ الْمَسِيحِ الَّذِي سَمِعْتُمْ أَنَّهُ يَأْتِي، وَالآنَ هُوَ فِي الْعَالَمِ. أَنْتُمْ مِنَ الإلهِ أَيُّهَا الأَوْلاَدُ، وَقَدْ غَلَبْتُمُوهُمْ لأَنَّ الَّذِي فِيكُمْ أَعْظَمُ مِنَ الَّذِي فِي الْعَالَمِ." (RAB). Post Views: 415 FacebookTwitterLinkedIn
No comment yet, add your voice below!