Posted on أبريل 7, 2021By hany wissaIn #تأملات_يوميةLeave a comment “… الإله الَّذِي آمَنَ بِهِ، الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى، وَيَدْعُو الأَشْيَاءَ غَيْرَ الْمَوْجُودَةِ كَأَنَّهَا مَوْجُودَةٌ.” (رومية 17:4) (RAB). مُمارسة النوع الإلهي من الإيمان "... الإله الَّذِي آمَنَ بِهِ، الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى، وَيَدْعُو الأَشْيَاءَ غَيْرَ الْمَوْجُودَةِ كَأَنَّهَا مَوْجُودَةٌ." (رومية 17:4) (RAB). الإيمان هو المبدأ الذي به نحيا في مملكة الإله. يقول الكتاب، "… أَمَّا الْبَارُّ فَبِالإِيمَانِ يَحْيَا." (رومية 17:1) (RAB). والإيمان الذي قد أُعطيَّ لنا هو إيمان الإله. يمكنك أن تُطبقه كما فعل الإله من خلال الكلمة وتضمن لك نفس النتائج. يقول الكتاب "بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكَّلت)..." (عبرانيين ١١: ٣). لا عجب أن أكد يسوع في مرقس 22:11، "... لِيَكُنْ لَكُمْ إِيمَانٌ بِالإله (إيمان الإله)." (RAB). تُخبرنا عدة ترجمات "ليكن لك إيمان الإله" أو "إيمان من النوع الإلهي" الإيمان فوق الطبيعي الذي يُمارسه الإله. نقرأ عن هذا في الآية الافتتاحية: هو يدعو الأشياء غير الموجودة كأنها موجودة؛ يرى غير المنظور. بالكلمة المنطوقة، أنت تُحضِر إلى الواقع المادي أشياء لا تُدرَك بالحواس. ماذا عن الأشياء الموجودة بالفعل وأنت لا تريدها؟ يقول الكتاب، "وَاخْتَارَ الإله أَدْنِيَاءَ الْعَالَمِ وَالْمُزْدَرَى وَغَيْرَ الْمَوْجُودِ لِيُبْطِلَ الْمَوْجُودَ." (1 كورنثوس 28:1) (RAB). يقول إننا نستخدم "غير الموجود لنُبطِل الموجود" يا له من مبدأ! الكلمة "يُبطل" هي من " كاتارجيو - katargeō " (باليونانية)، تعني أن تُخلي شيء، تجعله عدم أو لا شيء، أن تجعل أو تُصبح بلا (بدون، غير) تأثير؛ أن تُدمر، تُبطِل. يمكن أن تُحقق هذا بكلماتك – إقرارات إيمانك. من خلال الكلمات، يمكنك أن تُهلك أو تُبطل الأشياء الكائنة. تذكر، أنه بإمكانك أن تدعو الأشياء غير الموجودة كأنها موجودة. هللويا! ليس هناك ضرر لابن الإله. مهما كان الموقف الذي تواجهه اليوم، هناك مخرج. الغلبة في فمك. لا تنظر إلى الظروف، لأنها عُرضة للتغيير. انظر إلى الذي لا يُرى – نُصرتك – الصورة التي تعرضها كلمة الإله. انظر إلى ما تقوله الكلمة لك، والتصق بالكلمة. كلما كان الموقف أو الوضع أليم، كلما أكدتَ إقرارك بالكلمة وإعلانك أنك غالب باسم يسوع! اسم يسوع لا يمكن أن يسقط! استخدمه، وستفوز دائماً. مُبارَك الإله! أُقِر وأعترف حبال وقعت لي في النُعماء؛ فالميراث حسن عندي. أنا أحيا في صحة، وأمان ووفرة. العالم خاضع أمامي، وأسلك في سيادة على الظروف. مجداً للإله! دراسة أخرى: رومية 3:12 "فَإِنِّي أَقُولُ بِالنِّعْمَةِ الْمُعْطَاةِ لِي، لِكُلِّ مَنْ هُوَ بَيْنَكُمْ: أَنْ لاَ يَرْتَئِيَ (يفكر في نفسه عالياً) فَوْقَ مَا يَنْبَغِي أَنْ يَرْتَئِيَ، بَلْ يَرْتَئِيَ إِلَى التَّعَقُّلِ (الإدراك الواعي)، كَمَا قَسَمَ الإله لِكُلِّ وَاحِدٍ مِقْدَارًا (المقدار عينه) مِنَ الإِيمَانِ." (RAB). عبرانيين 11: 1 – 3 "وأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى. فَإِنَّهُ فِي هذَا شُهِدَ لِلْقُدَمَاءِ. بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكلت) بِكَلِمَةِ (ريما) الإلهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ." (RAB). Post Views: 648 FacebookTwitterLinkedIn
No comment yet, add your voice below!