Posted on أبريل 20, 2021By hany wissaIn #تأملات_يوميةLeave a comment “أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ.” (3 يوحنا 2:1). هو يريدك أن تكون صحيحاً "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ." (3 يوحنا 2:1). الشفاء الإلهي هو واحد من المراحل الأولى لحياة أعظم. الشفاء رائع، لكن هناك حياة أعظم من الشفاء. لا يريدك الإله أن تعيش في وضع نوال الشفاء من مرض ما أو غيره كل حين وآخر. هو يريدك أن تأتي لموضع النُصرة، حيث تُدرك الصحة الإلهية، وهي أعظم من الشفاء الإلهي. ربما تقول لي، "أيها الراعي كريس، أنا أخدم الناس، ويُشفوا، لكن عندما أُعاني من مشكلة في جسدي، أُصلي وأفعل كل شيء أعرفه، لكني لا اُشفَى." الأمر بسيط: لم يُخبرك الإله أبداً أن تُصلي من أجل نفسك للشفاء. ليس لمجرد أن الأمر نجح معك عندما كنتَ طفلاً مسيحياً يعني أنه يجب عليك الاستمرار على هذا النحو (أعمال 30:17). هذا هو الموقف المؤسف لكثير من المسيحيين؛ لديهم حتى مشكلة في قبول الشفاء، في حين أنه لا يُفترَض أن يمرضوا من الأساس. تقول الآية الافتتاحية، "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، …" لا تقول، "أيها الحبيب، في كل شيء أروم أن تكون ناجحاً ومشفي." هو يريدك صحيحاً. خطة الإله لك هي الصحة الإلهية! هو لا يريدك أن تُعاني من الصُداع، والأنفلونزا، والحُمى؛ يجب ألا يكون هناك مرض السُكري، أومشاكل في المعدة أو أي شيء يُشبه هذا معك . تمسك بهذا الحق وعِش به. إن كنتَ تسقط في المرض وتتعافى منه، قُل لنفسك، "لن أمرض أبداً يوم آخر في حياتي، لأن كلمة الإله تضمن صحتي الإلهية." إن كنتَ تُعاني من أي أعراض في جسدك، لا ترتعب. استخدم الكلمة! احفظ نفسك صحيحاً بكلمة الإله؛ إنها دواء. يُشير أمثال 22:4، إلى كلمة الإله، يقول، "لأَنَّهَا هِيَ حَيَاةٌ لِلَّذِينَ يَجِدُونَهَا، وَدَوَاءٌ (صحة، شفاء) لِكُلِّ الْجَسَدِ." (RAB). اضبط جسدك ليستجيب دائماً لكلمة الإله. تجاوز مستوى الحاجة إلى الشفاء، إلى الحياة كل يوم في الصحة الإلهية. أنت خليقة جديدة في المسيح، بصحة إلهية، حياة الإله نفسها. كيف يمكن أن تكون لك هذه الحياة وتكون خاضعاً لعناصر العالم؟ السلوك في الصحة الإلهية هو أفضل ما عند لإله لك. أُقِر وأعترف أنا شريك النوع الإلهي، ولديَّ حياة الإله غير القابلة للخراب. لقد وُلدتُ بحياة القيامة التي تتخطى المرض والسقم. لذلك، أنا أسلك في الصحة الإلهية كل يوم! هللويا! دراسة أخرى: إشعياء 24:33 "وَلاَ يَقُولُ سَاكِنٌ (في صهيون): «أَنَا مَرِضْتُ (أنا مريض)». الشَّعْبُ السَّاكِنُ فِيهَا مَغْفُورُ الإِثْمِ." (RAB). 1 كورنثوس 11:13 "لَمَّا كُنْتُ طِفْلاً كَطِفْل كُنْتُ أَتَكَلَّمُ، وَكَطِفْل كُنْتُ أَفْطَنُ، وَكَطِفْل كُنْتُ أَفْتَكِرُ. وَلكِنْ لَمَّا صِرْتُ رَجُلاً أَبْطَلْتُ مَا لِلطِّفْلِ." 1 يوحنا 13:5 "كَتَبْتُ هذَا إِلَيْكُمْ، أَنْتُمُ الْمُؤْمِنِينَ بِاسْمِ ابْنِ الإلهِ، لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لَكُمْ حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلِكَيْ تُؤْمِنُوا بِاسْمِ ابْنِ الإلهِ." (RAB). Post Views: 541 FacebookTwitterLinkedIn
No comment yet, add your voice below!