Posted on ديسمبر 14, 2021By hany wissaIn #تأملات_يوميةLeave a comment “اهْتَمَّ (الهج) بِهذَا. كُنْ فِيهِ (بالكامل)، لِكَيْ يَكُونَ تَقَدُّمُكَ ظَاهِرًا فِي كُلِّ شَيْءٍ.”(1 تيموثاوس 15:4) (RAB). بركة الكتاب "اهْتَمَّ (الهج) بِهذَا. كُنْ فِيهِ (بالكامل)، لِكَيْ يَكُونَ تَقَدُّمُكَ ظَاهِرًا فِي كُلِّ شَيْءٍ." (1 تيموثاوس 15:4) (RAB). بعض الناس يعترفون بأنهم يمرون بـ "أيام كئيبة"؛ يتحمسون أحياناً، وفي أحيان أخرى، يكونون مُكتئبين وغير سُعداء ويتمنون أن يتمكنوا من إنهاء هذه الأيام. إن تمكن أولئك الناس من أن يتمسكوا بالكلمة ويأخذوا الإلهام من الكتاب؛ سيصنع هذا الفرق. أنا مُلهَم دائماً ومُتبارك بالكلمة؛ ليس لديَّ أي أيام كئيبة أو مُحبِطة؛ أنا في القمة دائماً؛ مُلهَم جداً! يقول الكتاب، "كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ الإلهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ." (2 تيموثاوس 16:3) (RAB). فكر في هذا! الكتاب مُعطى بإلهام الإله؛ ذلك يعني أنه مُتنَفس الإله. ثم يقول إنه نافع، أي أنه يُعطيك المنفعة. وهو أيضاً للتعليم، أي أنه يُعلمك ويُغيِّرك. وهو للتوبيخ والتقويم: الكلمة تُشكِّل شخصيتك وتُعطيك عقلية جديدة. وأخيراً، إنها دليل تعليمات لحياة البِر. لا توجد أي مادة أخرى يمكن أن تكون جيدة للحياة. لا يمكن لأي مادة أخرى أن تُعطيك المنفعة والإلهام اللذين تحتاجهما لتربح في الحياة كل يوم. يُخبرنا أكثر في عدد 17 عن نتيجة أن تتشرب الكتاب وتواظب عليه باجتهاد. يقول، "لِكَيْ يَكُونَ إِنْسَانُ الإلهِ كَامِلاً، مُتَأَهِّبًا (مُجهزاً) لِكُلِّ عَمَل صَالِحٍ." (2 تيموثاوس 17:3) (RAB). بركة الكتاب المقدس! أُعطي ليُهيئك أن تكون ناجحاً جداً، ليُأهبك لكل عمل صالح – للتميُّز؛ ليس هناك شيء مُستبعَد. علمتُ منذ كنتُ صغير جداً أنني سأكون مُتميِّز في حياتي. وجدتُ بعض الأمور في الكتاب أعطتني الانطباع – الإدراك الكامل – بأنني سأكون ناجحاً جداً. الأمر يُشبه قذيفة مُبرمجة؛ عرفتُ إلى أين أنا ذاهب. أعطتني الكلمة برمجة حياتي للنجاح، والتميُّز والازدهار في كل شيء. ألم تقرأ عن إبراهيم، وموسى وداود؟ هؤلاء الرجال كانوا ناجحين في كل شيء؛ من خلال كلمة الإله. بالمثل، من خلال إلهام الكلمة، يمكنك أيضاً أن تكون ناجحاً، وليس هناك شك في ذلك. ادرس الكلمة بنفسك. أعطِ وقت للهج في الكتاب؛ النتيجة هي حياة النجاح الأكيد والمجد المتزايد والازدهار غير المُنتهي. يقول الكتاب، "لاَ يَبْرَحْ سِفْرُ هذِهِ الشَّرِيعَةِ مِنْ فَمِكَ، بَلْ تَلْهَجُ فِيهِ نَهَارًا وَلَيْلاً، لِكَيْ تَتَحَفَّظَ (تلاحظ ما تفعله) لِلْعَمَلِ حَسَبَ كُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِيهِ. لأَنَّكَ حِينَئِذٍ تُصْلِحُ طَرِيقَكَ (تجعل طريقك مزدهراً) وَحِينَئِذٍ تُفْلِحُ (تنجح)." (يشوع 8:1) (RAB). صلاة أبويا الغالي، أنا مُلهَم ومدفوع بكلمتك؛ خاضع لها لأنها نافعة لي للتعليم، والتوبيخ، للتقويم، والتأديب الذي في البِر. تُحضِر الكلمة الكمال، والتميُّز، والتفرُّد، والجودة لروحي، وبفرح، أستقي كل بركات المسيح الكامنة في خبايا روحي العميقة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: مزمور 15:119 – 16 "بِوَصَايَاكَ أَلْهَجُ، وَأُلاَحِظُ سُبُلَكَ. بِفَرَائِضِكَ أَتَلَذَّذُ. لاَ أَنْسَى كَلاَمَكَ." مزمور 119: 47 – 48 "وَأَتَلَذَّذُ بِوَصَايَاكَ الَّتِي أَحْبَبْتُ. وَأَرْفَعُ يَدَيَّ إِلَى وَصَايَاكَ الَّتِي وَدِدْتُ، وَأُنَاجِي بِفَرَائِضِكَ." يشوع 8:1 "لاَ يَبْرَحْ سِفْرُ هذِهِ الشَّرِيعَةِ مِنْ فَمِكَ، بَلْ تَلْهَجُ فِيهِ نَهَارًا وَلَيْلاً، لِكَيْ تَتَحَفَّظَ (تلاحظ ما تفعله) لِلْعَمَلِ حَسَبَ كُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِيهِ. لأَنَّكَ حِينَئِذٍ تُصْلِحُ طَرِيقَكَ (تجعل طريقك مزدهراً) وَحِينَئِذٍ تُفْلِحُ (تنجح)." (RAB). Post Views: 285 FacebookTwitterLinkedIn
No comment yet, add your voice below!