Posted on يناير 6, 2022By hany wissaIn #تأملات_يوميةLeave a comment “لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ الإله فَهُوَ فِيهِ» النَّعَمْ« وَفِيهِ» الآمِينُ«، لِمَجْدِ الإله، بِوَاسِطَتِنَا.”(2 كورنثوس 20:1) (RAB). المسيح هو الاستجابة النهائية "لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ الإله فَهُوَ فِيهِ» النَّعَمْ« وَفِيهِ» الآمِينُ«، لِمَجْدِ الإله، بِوَاسِطَتِنَا." (2 كورنثوس 20:1) (RAB). إن كان هناك مسيحي لديه فكر أو تصور خاطئ عن الإله، سيؤمن هو أو هي بأمور خاطئة، سيُفكر أفكار خاطئة ويقول أمور خاطئة. وحتماً، ستكون طريقة حياته خاطئة. فكر في لحظة في المسيحيين الذين لا يفهمون أن هناك فرق شاسع بين العهد القديم والعهد الجديد، وكنتيجة، هم دائماً يطلبون من الإله أن "يُتمم" وعوده! مثل هؤلاء الناس، ستكون توقعاتهم خاطئة، لأن تلك التوقعات مأخوذة من الفهم الخاطئ للكتاب. "التمسك بوعود الإله" أو "انتظاره" أن يُتمم وعوده هي محاولة ليس لها فائدة؛ إنها خطأ. لأن كل وعود الإله قد تحققت في المسيح. هذا ما نقرأه في الشاهد الافتتاحي. المسيح هو الاستجابة النهائية. المسيح يعني أن كل الوعود تحققت! في المسيح، لنا كل الأشياء: "كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ." (2 بطرس 3:1). مهما تعتقد أنك بحاجة إليه هو لك بالفعل في المسيح. لا تقل إنك تنتظر الإله أن يُحقق وعده ليشفيك؛ بل بالحري، أعلِن أنك في صحة لأنه قد أعطاك الحياة الإلهية. لا يمكن لمرض أن يتغلغل في جسدك لأنك مولود من الإله. مجداً للإله! لا يهم ما تُصلي لأجله اليوم، ليس للإله أي استجابة خارج المسيح، خارج رجوعك للكلمة. تذكر، كل أعماله قد أُكمِلت منذ تأسيس العالم (عبرانيين 3:4). لذلك، عندما يكون لديك رغبة، فإن استجابة الإله من خلال الروح القدس هو أن يُرشدك إلى حقيقة ما لك بالفعل: "وَنَحْنُ لَمْ نَأْخُذْ رُوحَ الْعَالَمِ، بَلِ الروح الَّذِي مِنَ الإله، لِنَعْرِفَ الأَشْيَاءَ الْمَوْهُوبَةَ (مجاناً) لَنَا مِنَ الإله." (1 كورنثوس 12:2) (RAB). يُخبرك عدد 13 ما المُفترض أن تفعله بمجرد أن تُعلَن لك: تكلم بها؛ استدعِها: "الَّتِي نَتَكَلَّمُ بِهَا أَيْضًا…" هللويا! أُقِر وأعترف بفمي، أُشكِّل حياتي ومستقبلي ليتزامن بالكامل مع الإمدادات والغرض الإلهي لي! لديَّ حياة مُتميزة ومجيدة وغالبة، أستمتع بكل شيء قد جعله موت، ودفن، وقيامة يسوع المسيح مُتاحاً لي. مجداً للإله! دراسة أخرى: 1 كورنثوس 21:3 "إِذًا لاَ يَفْتَخِرَنَّ أَحَدٌ بِالنَّاسِ! فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ." 2 كورنثوس 20:1 "لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ الإله فَهُوَ فِيهِ» النَّعَمْ« وَفِيهِ» الآمِينُ«، لِمَجْدِ الإله، بِوَاسِطَتِنَا." (RAB). 2 بطرس 1: 3 – 4 "كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ، اللَّذَيْنِ بِهِمَا قَدْ وَهَبَ لَنَا الْمَوَاعِيدَ الْعُظْمَى وَالثَّمِينَةَ، لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ الطَّبِيعَةِ الإلهيَّةِ، هَارِبِينَ مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي فِي الْعَالَمِ بِالشَّهْوَةِ." الراعي كريسْهُ." Post Views: 560 FacebookTwitterLinkedIn
No comment yet, add your voice below!