Posted on يناير 21, 2022By hany wissaIn #تأملات_يوميةLeave a comment “الَّذِي أَنْقَذَنَا (نجانا) مِنْ سُلْطَانِ الظُّلْمَةِ، وَنَقَلَنَا إِلَى مَلَكُوتِ ابْنِ مَحَبَّتِهِ.”(كولوسي 13:1) (RAB). *طريقة حياة المملكة* *_"الَّذِي أَنْقَذَنَا (نجانا) مِنْ سُلْطَانِ الظُّلْمَةِ، وَنَقَلَنَا إِلَى مَلَكُوتِ ابْنِ مَحَبَّتِهِ."_* (كولوسي 13:1) (RAB). عندما وُلدتَ ثانيةً، أنت وُلدتَ في مملكة ابن الإله المحبوب. على الرغم من أنك تعيش الآن وتسلك في حضوره، فلا يزال عليك أن تتعلم كيف تحيا في مملكة النور الحقيقية هذه، وسيُساعدك الكتاب أن تفهم هذا بقوة الروح القدس. يكتب بولس لتيموثاوس قائلاً: "وَلكِنْ إِنْ كُنْتُ أُبْطِئُ، فَلِكَيْ تَعْلَمَ كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَتَصَرَّفَ فِي بَيْتِ الإلهِ…" (1 تيموثاوس 15:3) (RAB). هذا يعني أن هناك طريقة تتصرف بها كشخص في بيت الإله. المسيحية ليست طريقة حياة، لكن لها طريقة حياة. في هذه المملكة، هناك لغة؛ لدينا بروتوكولات تواصل خاصة بنا. هناك طريقة للحياة؛ نحن نُفكر بشكل مختلف. هذا شيء لا يريد إبليس أن يعرفه الكثيرون. هو يريدهم أن يبقوا في الظُلمة. يُخبرنا الكتاب في سفر صموئيل الأول كيف طلب بنو إسرائيل ملكاً. أعطاهم الإله شاول ليكون ملكهم، وفي الحال أصبحت إسرائيل مملكة. عرف صموئيل أن المملكة لا تُدار مثل أي مجتمع آخر، لذلك يقول الكتاب، إن صموئيل كلَّم، "… الشَّعْبَ بِقَضَاءِ الْمَمْلَكَةِ، وَكَتَبَهُ فِي السِّفْرِ وَوَضَعَهُ أَمَامَ يهوِه…" (1 صموئيل 25:10) (RAB). أخبر الشعب "قضاء المملكة". ماذا يعني هذا؟ عندما تدرس ترجمات عديدة، تكتشف أنه علمهم المبادئ، والحقوق، والامتيازات، والأحكام، وطُرق حياة المملكة. كان عليه أن يكتب كيف تعمل المملكة ويوصلها للناس. هذا بالضبط ما فعله يسوع. أتى مُبشراً بمملكة الإله، وكان يشرح بين الحين والآخر كيف تعمل أو تُدار المملكة. غالباً ما كان يقول، "يُشبه ملكوت السماوات كذا وكذا". كان يُخبرنا كيف تعمل. عَلَّم عن أهمية الكلمات، وعن الصلاة في المملكة. الآن نحن في مملكة الإله، لا تَعِش مثل الذين في العالم. يقول الكتاب، "لاَ تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، إِذْ خَلَعْتُمُ الإِنْسَانَ الْعَتِيقَ مَعَ أَعْمَالِهِ، وَلَبِسْتُمُ الْجَدِيدَ الَّذِي يَتَجَدَّدُ لِلْمَعْرِفَةِ حَسَبَ صُورَةِ خَالِقِهِ." (كولوسي 3: 9 – 10). هناك عقلية مختلفة في المملكة، طريقة حياة مختلفة يجب أن تُدركها. *أُقِر وأعترف* أنا لديَّ حياة وطبيعة الإله فيَّ؛ قد لبستُ الإنسان الجديد، المخلوق بحسب الإله في البِر وقداسة الحق. أتجدد في المعرفة الكاملة حسب صورة الإله. أُفكر أفكار بديعة وأرى فقط صور التميُّز، والنجاح، والغلبة، والوفرة! مجداً للإله! *دراسة أخرى:* *(كولوسي 3: 1 – 2)* _"فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ الإلهِ. اهْتَمُّوا (تعلَّقوا) بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ."_ (RAB). *(1 تيموثاوس 3: 14 – 15)* _"هذَا أَكْتُبُهُ إِلَيْكَ رَاجِيًا أَنْ آتِيَ إِلَيْكَ عَنْ قَرِيبٍ. وَلكِنْ إِنْ كُنْتُ أُبْطِئُ، فَلِكَيْ تَعْلَمَ كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَتَصَرَّفَ فِي بَيْتِ الإله، الَّذِي هُوَ كَنِيسَةُ الإله الْحَيِّ، عَمُودُ الْحَقِّ وَقَاعِدَتُهُ."_ *الراعي كريس* Post Views: 323 FacebookTwitterLinkedIn
No comment yet, add your voice below!