“علَى أنّي أرجو في الرَّبِّ يَسوعَ أنْ أُرسِلَ إلَيكُمْ سريعًا تيموثاوُسَ لكَيْ تطيبَ نَفسي إذا عَرَفتُ أحوالكُمْ. لأنْ ليس لي أحَدٌ آخَرُ نَظيرُ نَفسي يَهتَمُّ بأحوالِكُمْ بإخلاصٍ، إذ الجميعُ يَطلُبونَ ما هو لأنفُسِهِمْ لا ما هو ليَسوعَ المَسيحِ.”. (فيلبي 2: 19-21).

//

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *