Posted on مارس 3, 2022By hany wissaIn #تأملات_يومية1 comment بالحق”وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ، وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ.” (يوحنا 32:8) آمن واسلك بالحق"وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ، وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ." (يوحنا 32:8). في يومٍ ما، جاء رجل شُخِّص بمرض السُل ليراني، كان يُعاني من آلام في الصدر ويسعل دماً. أحضر وثائق التشخيص لكي أراها. فقُلتُ له: "هل تؤمن أن المسيح يحيا فيك؟" قال، "نعم." فقُلتُ، "هذا يعني أنه لا يمكنك أن تُعاني من السُل، لأن حياة المسيح فيك ليست عُرضة للمرض أو السقم أو أي شكل من أشكال العدوى."عندما عاد ثانيةً إلى الأطباء، أكَّدوا أنه لم يعُد مُصاب بالسُل. هللويا! كان الرجل في حالة انبهار تام. لكن السؤال هو، لماذا يستسلم الناس للمرض؟ لأنهم لا يعرفون يسوع؛ لا يعرفون الحق. ماذا عن الذين قد سمعوا رسالة الإنجيل الحقيقي عن الصحة الإلهية ومع ذلك يستسلمون للمرض أو السقم؟ يُظهر هذا ببساطة أنهم لا يؤمنون حقاً بما سمعوه. عندما تؤمن به، سيُغيِّر حياتك! قال يسوع، كما قرأنا في الشاهد الافتتاحي، "وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ، وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ." (يوحنا 32:8). لم يكذب يسوع أبداً على أحد؛ أبداً! عندما تقول مثلاً، "أُعاني من مرض السُل،" كيف عرفتَ؟ ربما شعرتَ بإشارات وأعراض كالسُعال لعدة أيام، سُعال دم أو مُخاط، آلام في الصدر، إلخ. جعلتك هذه الأعراض تُصدق أن لديك مرض السُل. لكن لماذا لا تكتشف أيضاً ما يقوله الإله عنك؟ ما هي علامات الحضور الإلهي في حياتك؟ أي من التقارير سُتصدق؟ الإله أم الأطباء؟ الذي ستؤمن به هو الذي ستستجيب له. عندما تؤمن بعلامات وأعراض المرض، تتصرف كمريض وبإعياء. لكن إن تصرفتَ بكلمة الإله، فسيحدث تغيير؛ ستُدرك حينها أنه بما إن المسيح فيك، فأنت حي بالروح؛ لا يمكن لمرض أو عَرَض أن ينمو في جسدك. مجداً للإله! أُقِر وأعترفقد نِلتُ حياة غير قابلة للهلاك، أعلى من حياة الإنسان الطبيعي. أتت حياتي الجديدة من كلمة الإله وهي حياة نقية؛ تبقى إلى الأبد، لأن الروح القدس، الذي يتفقد جسدي، يغمره بالحياة الإلهية، وقد حررني من كل عجز. الحياة القديمة المُعرَضة للمرض حلَّت مكانها حياة الإله. أؤمن بهذا الحق وأحيا به! مجداً للإله! دراسة أخرى:إشعياء 1:53 "مَنْ صَدَّقَ خَبَرَنَا، وَلِمَنِ اسْتُعْلِنَتْ ذِرَاعُ يهوه؟" (RAB).رومية 8: 10 – 11 "وَإِنْ كَانَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ، فَالْجَسَدُ مَيِّتٌ بِسَبَبِ الْخَطِيَّةِ، وَأَمَّا الروح فَحَيَاةٌ بِسَبَبِ الْبِرِّ. وَإِنْ كَانَ رُوحُ الَّذِي أَقَامَ يسوع مِنَ الأَمْوَاتِ سَاكِنًا فِيكُمْ، فَالَّذِي أَقَامَ الْمَسِيحَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَيُحْيِي أَجْسَادَكُمُ الْمَائِتَةَ أَيْضًا بِرُوحِهِ السَّاكِنِ فِيكُمْ." (RAB).1 بطرس 23:1 "مَوْلُودِينَ ثَانِيَةً، لاَ مِنْ زَرْعٍ يَفْنَى، بَلْ مِمَّا لاَ يَفْنَى، بِكَلِمَةِ الإلهِ الْحَيَّةِ الْبَاقِيَةِ إِلَى الأَبَدِ." (RAB).الراعي كريس Post Views: 273 FacebookTwitterLinkedIn
priligy 30 mgنوفمبر 11, 2024 at 6:10 صGood way of telling, and good paragraph to take facts on the topic of my presentation topic, which i am going to deliver in college. ردLink
1 Comment
Good way of telling, and good paragraph to take
facts on the topic of my presentation topic, which i
am going to deliver in college.