أنا أقر بأن الله هو العامل فيَّ ، لأن أريد وأفعل مسرته. فهو قد جعلني قناة للبركات الإلهية. أنا مُبارك بقوة من قبل الرب وهو قد جعلني منفذاً لنعمته، ورحمته، وحكمته ومجده، وقوته، لمدح جلاله.
نوره يضيء من خلالي اليوم، زاهياً أكثر من أي وقت مضى، وقوته واضحة لجلب العون، والفرحة، والبهجة للكثيرين في عالمي اليوم.
أنا مدعوم من روح الله لأن أكشف يومياً المسيح في حياتي، ويظهر بره، وأمجاد المملكة.
قدرة الله فيَّ مفعلة لأن تجلب البركات والمعجزات اليوم. حياتي تتميز بإظهار سلطان المسيح المقام. هناك حياة في جسدي. هناك حياة في عائلتي. هناك حياة في عملي. هناك حياة في تجارتي وفي كل شيء يخصني. أنا أعيش منتصراً في الروح القدس ، وبقوة الروح القدس. أنا أرى بشكل مختلف؛ من أجل أن عيون ذهني مستنيرة لرؤية جود الله على كل شيء. لذلك، أنا أري بركات الله التي لا حدود لها على كل شيء يهمني، الحياة الأبدية هي العاملة فيَّ.
إنني مملوء بالحياة؛ وكياني كله مغمور بالحياة الإلهية والقوة. لقد انتقلت من الموت إلى الحياة. أنا مجد الله، ومانح الحياة، وموزع الحقائق الأبدية. طريقي مضاء بنور كلمة الله. لذا، أنا لا أفتقر إلى الاتجاه. أنا جواب من الله. في كل مكان أذهب اليه، أنا ذو صلة لأنني محمل بالحكمة الإلهية والبصيرة لتقديم الإجابات الصحيحة على الأسئلة، وإيجاد حلول للمشاكل. مُبارك الله. الكلمة حية فِيَّ.

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *