عانى يسوع من عار الموت على الصليب حتى أعيش حياة المجد والشرف والكرامة والامتياز.

ولما مات مت معه وعندما قام من بين الأموات قمت معه منتصراً.

والآن، أنا أعيش في أعمال المجد والجمال النهائية التي قدمتها ذبيحته من أجلي.

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *