أنا أعلن أن حياتي خارقة للطبيعة وأنني أعيش منتصرًا كل يوم. المسيح في داخلي هو توكيدي لحياة من الامكانيات اللامحدودة والمجد المتزايد باستمرار. أنا متفوق على الشيطان، وعلي ظروف الحياة والظلام والظروف الاقتصادية لهذا العالم. أنا منتصر في المسيح يسوع الآن وإلى الأبد. طريقي كضوء ساطع، يزداد إشراقًا وإشراقًا إلى اليوم المثالي. كل خطوة أقوم بها هي خطوة تقدم وبركة ونجاح وعظمة. أنا شريك في الحياة الالهية التي لا تقهر ولا تهزم؛ لذلك لا مكان للمرض والسقم والموت في حياتي. أنا أعيش اليوم من موقع الامتياز والنصر، عالماً أنني لا أقهر؛ لأن طبيعة البر التي لا تُقهر تعمل في داخلي، قلبي مغمور بالنور لرؤية وفهم وإدراك مصيري المجيد في المسيح. أنا إناء حامل الحضور الالهي وموزعًا للحقائق الأبدية، هذا اليوم وإلى الأبد. أنا أخضع للروح لكي أكون موجه ومتعلم وملهم ومقوي لاتخاذ الخطوات الصحيحة في الوقت المناسب، وتحقيق الإرادة الالهية الكاملة لحياتي . لقد صُنعَ ليَّ المسيح حكمة. أنا أعيش منتصرًا، مستفيدًا من كلمة الرب الاله ونعمته المتاحة لي. لدي نور وفهم وحكمة ممتازة. أنا أسير منتصرا في وظيفتي وعملي وعائلتي وشؤوني المالية وكل شيء عن حياتي. مجداً للرب. الكلمة حية في داخلي.

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *