أنا أعلن أنه بغض النظر عن المحن والضيق والاضطهاد أو الخطر في هذا العالم، فأنا أعظم من منتصر من خلال الذي أحبني- المسيح يسوع، ربي. أنا مقتنع بأنه لن يفصلني، لا الموت ولا الحياة، ولا الملائكة، ولا الرؤساء، ولا القوات، ولا أي شيء عن محبة الرب الاله التي في المسيح يسوع(لي ) . أنا ابقى راسخًا، غير متزعزعاً، ومكثراً دائمًا في عمل نشر الإنجيل إلى أقاصي العالم. أيامي على الأرض هي أيام البركات.
لقد باركني الله بالحكمة والمعرفة الإلهيتين، وباركني بالقوة والصحة والإمداد الإلهي والبصيرة والقدرة. لقد باركني جدًا روح الله وهذه البركة قد جلبت الدقة والتميز في حياتي، مما يمكنني من فعل الشيء الصحيح دائمًا. لقد ولدت ببركات لا توصف، وروحي مفتوحة باستمرار على الحقيقة. عيني بسيطة، وكل جزء من حياتي مليء بالنور. مجداً. الخارق هو حياتي. أنا لن أسير أبدًا في الظلام أو الارتباك.
اليوم ودائمًا، قلبي مضئ بالنور الحقيقي الذي ينير عالم كل إنسان. الآن، أكثر من أي وقت مضى، أنا أستفيد من هذه البركات لأقوم بمآثر لملكوت الله. أنا مبني؛ لقد تم رفع روحي لأعمل من موقع متميز من الجسارة والجرأة والنصر في المسيح يسوع. أنا أرفض الصراع، لكني أستمتع بنمو وتقدم لا يمكن إيقافهما بينما أتلقى الإرشاد والنور من الروح والكلمة. مُبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *