*استدعه فورًا!*
(إيمان الله)
📖 الكتاب المقدس بيقول في: *مرقس 11 :22* _”فأجابَ يَسوعُ وقالَ لهُمْ: «ليَكُنْ لكُمْ إيمانٌ باللهِ”_
*(نحكي شوية*
ذات يوم، وبينما كان يسوع وتلاميذه عائدين إلى أورشليم من بيت عنيا شعر بالجوع. وفي الطريق رأى شجرة تين بأوراق غنية من بعيد،ف بدأ يمشي نحوها، مفكراً، “سأحصل على بعض التين هناك لتهدئة جوعي” لكن عند وصوله، لم يجد ثماراً على الشجرة، لأنه لم يكن موسم التين. لكن يسوع تحدث للشجرة قائلاً: “لن يأكل أحد ثمراً منك من الآن فصاعدًا.” لقد تكلم مع الشجرة وسمعه تلاميذه!
في صباح اليوم التالي ، وبينما كانوا يسيرون على طول هذا الطريق مرة أخرى، توقف بيتر فجأة مندهشاً!!
“انظر يا معلم!” قال: “الشجرة التي لعنتها بالأمس جفت تماماً كما قلت!” أجاب يسوع: “آمنوا بالله” (مرقس ١٢:١١-٢٢).
المعنى الفعلي لتعبير يسوع هنا هو: “امتلك إيمان الله” أو “امتلك الإيمان ذي النوع الإلهي” ، أي الإيمان الخارق للطبيعة الذي يفعله الله.
تقول رسالة *رومية 4: 17* أن الله _”… يُحيي الموتَى ، ويَدعو الأشياءَ غَيرَ المَوْجودَةِ كأنَّها مَوْجودَةٌ”_ .
والآن، *1 يوحنا 4: 17* تقول ،
_”… لأنَّهُ كما هو في هذا العالَمِ، هكذا نَحنُ أيضاً”_ هذا يعني أنه يمكنك أنت أيضاً تطبيق نفس المبادئ التي طبقها يسوع والمذكورة في الآيات الكتابية، وتضمن حصولك على النتائج نفسها. يمكنك التعبير عن رغباتك الموافقة لفكر الله وتغيير أي موقف لصالحك وخيرك.
📖 *ندخل للعمق*
عبرانيين ١١: ٣ ؛ ١ يوحنا ٥: ٤
🔊 *قول معايا*
كما هو يسوع، أنا كذلك في هذا العالم. أنا أعمل بنفس مبادئ الإيمان التي بها صنع أبي السماوي السماوات والأرض! من خلال اعترافاتي الإيمانية ، أقوم بتشكيل عالمي وأجعل ظروف حياتي متوافقة مع إرادة الله الكاملة لحياتي. مجداً لله!
📚 قراءة الكتاب المقدس اليومية:
– لعام واحد:
رومية ٨: ١-١٧ ، مزامير ٦٨-٦٩
– لعامين:
رومية ٨: ١-١٧ ، مزامير ٦٨-٦٩
🎯 *أكشن*
ادرس وتأمل في مرقس 11: ١٢-٢٤.
✍️ *ملاحظاتي*
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
No comment yet, add your voice below!