أنا شريك في طبيعة الله الإلهية ولا أنفصل عنه. ولذلك أنا أستمتع بالصحة، والسلام، والفرح، وجميع فوائد ( بركات )الخلاص. لأن الأعظم يقيم فيَّ، أنا أسير في طريق النور كل يوم، وهذا النور يضيء بشكل مشرق على صحتي وكل ما يهمني.

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *