أنا لدي طبيعة الله في روحي. حياتي مختفيه بالمسيح في الإله. أنا لدي نفس نوعية حياة الله. لدي حياة الله؛ نوع الحياة الإلهية . أنا لدي الحياة الأبدية أنا لست خاضعاً لظلام وفساد هذا العالم. لقد تلقيت في روحي، حياة الله النابضة بالحياة، المجيدة، الفائقة في كمالها. أنا لا أعيش حياة عادية وأنا أؤمن بالمسيح يسوع. أنا واعي جداً لطبيعتي الإلهية ومنشأي. لدي كل الأشياء التي تتعلق بالحياة والتقوى. أنا من شركاء الطبيعة الإلهية. هللويا.
أنا غير قابل للتدمير لأن الذي فِيَّ أعظم من الذي في العالم. الحياة التي في داخلي غير قابلة للفساد وغير قابلة للتدمير، مما يجعلني لا أقهر. حياتي هي لمجد الله. أنا أسير في مسارات مسبقة، تحقق غرض الله في حياتي، في اسم يسوع. آمين.

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *