روح الرب عليَّ وفيَّ، هو يجعل الحياة تنبثق من داخلي. في كل مكان أذهب إليه ينبض بالحياة والفرح لأنني إناء يحمل الله. أنا أحمل الحياة الأبدية وعندما أضع يدي على المرضى، يتعافون. جسدي لا يستوعب المرض أو الضعف. أنا أستمتع بالحياة كل يوم في الصحة والازدهار الإلهي؛ لا شيء ينقصني أو أفتقر إليه. أنا أنتمي إلى الله وأعبر عن فضائله فقط لأنني قد أتقنت لمجده. أيها الأب الغالي، أنا ملهم من حقيقة كلمتك، وحبك ولطفك الأبدي الذي ينقل رغبتك في أن أنجح و انتعش وأكون بصحة جيدة كما أن روحي ناجحة و منتعشة لذلك، أنا مقوي في ثقتي في الصلاة، عالماً أنه من دواعي سرورك سماع صلاتي والاستجابة لها. فرحتي ممتلئة اليوم، واثقًا من حبك وقوتك العامله فيَّ اليوم. أنا أؤكد أنني حامل الحضور الالهي، موطن حضوره؛ لا يمكن أن أفشل أو أُهزم أبدًا، لأن الأعظم يعيش فيَّ. لقد أثرت في عالمي بحضوره الإلهي اليوم، وأشبع بيئتي بمجده وبره في اسم يسوع العظيم. آمين.

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *