“وَتَلْبَسُوا الإِنْسَانَ الْجَدِيدَ (الذي هو طبيعتك الجديدة) الْمَخْلُوقَ بِحَسَبِ الْإِلَهِ (أي على شبه الإله) فِي الْبِرِّ وَقَدَاسَةِ الْحَقِّ (القداسة الحقيقية).”_ (أفسس ٤: ٢٤). (RAB).
يقول في ٢ كورنثوس ٥: ٢١ _”لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ الْإِلَهِ فِيهِ.”_ (RAB).
كمولودين ثانية، فإننا نظهر بالتمام بر الإله. الأسد يلد أسدًا. وبالمثل، عندما ولدنا الإله ببره الأزلي، أصبحنا بر الإله.
نحن نتاج بره نحن بره المُعلن! دائماً وبشكل متكرر أعلِن هذا عن نفسك. عندما تقول ذلك، فهذا ليس تفاخرًا؛ أنت ببساطة تقر بالحق – أنت تعلن مَن أنت في المسيح!
وهذا يختلف عن عطية البر التي بها تقف في حضور الإله لتنال الحياة الأبدية. عندما ولدتَ ثانيةً، لقد أعيد خلقتك في البر. يقول الكتاب، _”إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ (مُطـَعم) فِي الْمَسِيحِ (المسيا) فَهُوَ خَلِيقَةٌ (خِلقة) (كائن حي) جَدِيدَةٌ …”_ (٢ كورنثوس ٥: ١٧).
الخلقة الجديدة هذه، كما قرأنا في الآية الافتتاحية، مخلوقة بحسب البر وقداسة الحق. تسميها الترجمة الموسعة “البر الحقيقي” (أفسس ٤: ٢٤). هللويا! بعبارة أخرى، لا مزيد من ظل أو صورة البر. أنت مثل الإله في البر الحقيقي والقداسة. يا لها من نعمة! عش كل يوم بهذا الوعي واسلك في مجد وسيادة على الظروف.
*أُقِر وأعترف*
لقد نلت البر الحقيقي؛ أنا الآن مثل الإله في البر الحقيقي والقداسة، أعلى من إبليس، وقواته والظروف! وبقوة يسوع المسيح، أخضع العالم كله أمامي بسيادة كاملة! هللويا!
*دراسة أخرى:*
*أفسس ٤: ٢٤*
_”وَتَلْبَسُوا الإِنْسَانَ الْجَدِيدَ (الذي هو طبيعتك الجديدة) الْمَخْلُوقَ بِحَسَبِ الْإِلَهِ (أي على شبه الإله) فِي الْبِرِّ وَقَدَاسَةِ الْحَقِّ (القداسة الحقيقية).”_ (RAB).
*رومية ٥: ١٧*
_”لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ (هِبة) وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ!”_ (RAB).
No comment yet, add your voice below!