“فَلِهذَا السَّبَبِ أُذَكِّرُكَ أَنْ تُضْرِمَ أَيْضًا مَوْهِبَةَ الْإِلَهِ الَّتِي فِيكَ بِوَضْعِ يَدَيَّ،”_ (٢ تيموثاوس ١: ٦) (RAB).
فكر في هذا: نفس الروح الذي به أخرج يسوع الشياطين، وشفى المرضى، وأقام الأموات، وصنع كل المعجزات العجيبة؛ نفس الروح يحيا فيك اليوم. الروح القدس هو روح الإله. إنه الجوهر الإلهي. إنه تماماً مثل يسوع. هو لا ينال قوة من الإله. إنه قوة الإله! إنه روح الحق الذي ينبثق من الآب.
الروح القدس ليس أقل من الآب، ولا هو أقل من يسوع. يقول الكتاب إنه هو الذي أقام يسوع من بين الأموات (رومية ٨: ١١). وقد أحيا الروح القدس أيضًا جسدك المعرض للموت الآن. جسدك الآن هو هيكله (١ كورنثوس ٦: ١٩). هللويا!
ماذا يعني هذا بالنسبة لك؟
هذا يعني أنه إذا كان جسمك مصاباً أو إذا ظهر أي جرح أو شيء غريب في جسمك؛ فسوف يعتني به الروح القدس. هو يسري فيك ليتأكد من عدم حدوث أي خطأ في أو مع جسدك المادي. هذا هي الحقيقة! لذلك، دائماً وبشكل متكرر، فعِّل قوته فيك من خلال التكلم بألسنة والإقرار بكلمته.
لست بحاجة لحضور اجتماعات “النهضة” لتفعيل قوة الروح. فقط ابدأ بإعلان كلمته فيما يتعلق بحياتك، وفي وقت قصير، ستسري قوته الإلهية في كيانك. مجداً للرب!
*أُقِر وأعترف*
كل شيء في جسدي متأثر بقوة الروح القدس. هناك حياة بداخلي. لا يوجد وضع لا يمكنني تغييره، لأن القوة الكامنة لأفعل أكثر كثيراً مما أطلب، أو أفتكر، هي في داخلي. أنا ممتلئ بالقوة الإلهية، ومجد الإله مُستعلن من خلالي. هللويا!
*دراسة أخرى:*
*أعمال الرسل ١: ٨*
_ “لكِنَّكُمْ سَتَنَالُونَ قُوَّةً مَتَى حَلَّ الرُّوحُ الْقُدُسُ عَلَيْكُمْ، وَتَكُونُونَ لِي شُهُودًا فِي أُورُشَلِيمَ وَفِي كُلِّ الْيَهُودِيَّةِ وَالسَّامِرَةِ وَإِلَى أَقْصَى الأَرْضِ.”_ (RAB).
*١ تيموثاوس ٤: ١٤*
_”لاَ تُهْمِلِ الْمَوْهِبَةَ الَّتِي فِيكَ، الْمُعْطَاةَ لَكَ بِالنُّبُوَّةِ مَعَ وَضْعِ أَيْدِي الْمَشْيَخَةِ (الشيوخ).”_
*رومية ٨: ١٠ – ١١*
_”وَإِنْ كَانَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ، فَالْجَسَدُ مَيِّتٌ بِسَبَبِ الْخَطِيَّةِ، وَأَمَّا الرُّوحُ فَحَيَاةٌ بِسَبَبِ الْبِرِّ. وَإِنْ كَانَ رُوحُ الَّذِي أَقَامَ يَسُوعَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَاكِنًا فِيكُمْ، فَالَّذِي أَقَامَ الْمَسِيحَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَيُحْيِي أَجْسَادَكُمُ الْمَائِتَةَ أَيْضًا بِرُوحِهِ السَّاكِنِ فِيكُمْ.”_
No comment yet, add your voice below!