(استمتع بتعضيد الله لصحة إلهية)

_*أمثال ٤ ؛ ٢٠ – ٢٢*_
*”يا إبني، اصغ بحرص شديد لكل ما أقول. لاتنس كلمة واحدة، ولكن تعمق فيها جميعا، عالما أن كل هذه التعاليم ستعني حياة حقيقية وصحة جيدة لك.”* CEV

هل تشعر بالتأذي في أي وقت ينبغي فيه أن تأخذ أدوية لعلاج مرض ما؟ قد تفكر بأنها إشارة لضعف الإيمان. ليس عليك أن تشعر هكذا، لأن الله ليس ضد استخدام العلاج. إذا استخدمت أدوية بوصفة طبيب، فهذا لا يعني أنه ليس عندك إيمان.

على أية حال؛ كلمة الله هي الدواء الأمثل، فعالة أكثر جدا من أي أعشاب طبيعية، أو دواء. يقول الكتاب المقدس،” *”يا إبني، إنتبه لما أقول. إستمع لكلماتي. لاتدعها تبرح عنك ابدا. تذكرها واحفظها في قلبك. ستعطي حياة وصحة لكل من يفهمها”* (أمثال ٤ : ٢٠ – ٢٢) – (مترجم من نسخة GNB). كلمة “صحة” في هذا الشاهد مترجمة من الكلمة العيرية “مارب marpe” والتي تعنى دواء، شفاء أو داوي. هذا يعني أن كلمة الله دواء لأجسادنا.

بالتالي، تستطيع أن تستخدم إيمانك لتستقبل شفاء وتستمتع دائما بصحة إلهية. ينبغي أن يكون هذا نمط حياتك. مازال العلم والطب يكتشف العلاج للعديد من الأمراض والحالات الصحية. ولكنك ليس من الضروري أن تكون محدودا بإكتشافاته. ادخل الكلمة فيك وامتلك شفاءك. فوق هذا، استمتع بحياة خالية من المرض – وهي الصحة الإلهية.

*ادخل الي العمق*
مز ١٠٧ : ١٧ – ٢٠ (كتاب الحياة)
١٧ سَفِهُوا فِي جَهْلِهِمْ وَسَقِمُوا مِنْ جَرَّاءِ آثَامِهِمْ.١٨ عَافَتْ أَنْفُسُهُمْ كُلَّ طَعَامٍ، فَصَارُوا عَلَى شَفَا الْمَوْتِ.١٩ ثُمَّ اسْتَغَاثُوا بِالرَّبِّ فِي ضِيقِهِمْ، فَأَنْقَذَهُمْ مِنْ مَصَائِبِهِمْ.٢٠أَصْدَرَ أَمْرَهُ فَشَفَاهُمْ، وَخَلَّصَهُمْ مِنْ مَهَالِكِهِمْ.

*صلي*
_*أبي الغالي، كلمتك هي حياتي؛ أشكرك من أجل التغيير، الاستنارة والقيادة التي استقبلها اليوم من كلمتك. إنها تنتج صحة إلهية في، تجعلني نابض بالحياة ومثمر بإسم يسوع. آمين.

*خطوات عملية*

ادرس وتأمل في
*١ بط ٢ : ٢٤*
“ٱلَّذِي حَمَلَ هُوَ نَفْسُهُ خَطَايَانَا فِي جَسَدِهِ عَلَى ٱلْخَشَبَةِ، لِكَيْ نَمُوتَ عَنِ ٱلْخَطَايَا فَنَحْيَا لِلْبِرِّ. ٱلَّذِي بِجَلْدَتِهِ شُفِيتُم”ْ.

*رو ٨ ؛ ١١*
وَإِنْ كَانَ رُوحُ ٱلَّذِي أَقَامَ يَسُوعَ مِنَ ٱلْأَمْوَاتِ سَاكِنًا فِيكُمْ، فَٱلَّذِي أَقَامَ ٱلْمَسِيحَ مِنَ ٱلْأَمْوَاتِ سَيُحْيِي أَجْسَادَكُمُ ٱلْمَائِتَةَ أَيْضًا بِرُوحِهِ ٱلسَّاكِنِ فِيكُمْ.

و *١ يو ٤ : ١٧*
بِهَذَا تَكَمَّلَتِ ٱلْمَحَبَّةُ فِينَا: أَنْ يَكُونَ لَنَا ثِقَةٌ فِي يَوْمِ ٱلدِّينِ، لِأَنَّهُ كَمَا هُوَ فِي هَذَا ٱلْعَالَمِ، هَكَذَا نَحْنُ أَيْضًا.

، إعلن كلمة الله بالصحة علي جسدك بصوت مسموع.

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *