” أَنَا يَهْوِهْ قَدْ دَعَوْتُكَ بِالْبِرِّ، فَأُمْسِكُ بِيَدِكَ وَأَحْفَظُكَ وَأَجْعَلُكَ عَهْدًا لِلشَّعْبِ وَنُورًا لِلأُمَمِ،” (إشعياء ٤٢: ٦) .(RAB)
أليس من الرائع أن نمتلك ونعيش في البركات التي سينعم بها بنو إسرائيل كشعب في المُلك الألفي؟ على سبيل المثال، عطية البر. نحن وُلدنا في البر، ولكنهم سيبدأون فقط في التمتع بالبر في المُلك الألفي. يقول في إرميا ٢٣: ٥ يقول، “هَا أَيَّامٌ تَأْتِي، يَقُولُ يَهْوِهْ، وَأُقِيمُ لِدَاوُدَ غُصْنَ بِرّ، فَيَمْلِكُ مَلِكٌ وَيَنْجَحُ، وَيُجْرِي حَقًّا وَعَدْلًا فِي الأَرْضِ.” هذا عن فترة المُلك الألفي. الآية ٦ تقول، “فِي أَيَّامِهِ يُخَلَّصُ يَهُوذَا، وَيَسْكُنُ إِسْرَائِيلُ آمِنًا، وَهذَا هُوَ اسْمُهُ الَّذِي يَدْعُونَهُ بِهِ: يَهْوِهْ بِرُّنَا.” .(RAB) في المُلك الألفي، يكون الرب بِرّهم؛ سيدخلون الملك الألفي، وهم يحيون بغير الاعتماد أو الثقة على برهم، بل في بر مَن سمَّروه على الصليب. لكن ككنيسة، نحن بالفعل لدينا بر الإله في المسيح يسوع ونحيا به. إنه نفس الشيء مع التبرير. في إشعياء ٤٥: ٢٥، يقول الكتاب، مُشيرًا إلى المُلك الألفي، “بِيَهْوِهْ يَتَبَرَّرُ وَيَفْتَخِرُ كُلُّ نَسْلِ إِسْرَائِيلَ”. .(RAB) سيتبررون في المُلك الألفي؛ على الرغم من أننا قد عشنا في التبرير لألفي عام. يقول في رومية ٥: ١ إننا قد تبررنا؛ أي، أُعلِنا أبرار؛ تبرأنا. يقول في أعمال ١٣: ٣٩ (بيسوع المسيح)، يتبرر كل مَن يؤمن من كل ما لم يقدروا أن يتبرروا به بناموس موسى. الآن لنا ونتمتع بما وعد به اليهود في المُلك الألفي. هللويا! أُقر وأعترف لقد ولدتُ في البر، لأُنتج ثمارًا وأعمال بر لمجد الآب. أفرح بعطية البر التي ورثتها بموت يسوع المسيح. لذلك، أنا أحكم بالبر؛ أسود على الظروف وأركان هذا العالم، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: رومية ٣: ٢١-٢٢ “وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ ظَهَرَ بِرُّ الْإِلَهِ بِدُونِ النَّامُوسِ، مَشْهُودًا لَهُ مِنَ النَّامُوسِ وَالأَنْبِيَاءِ، بِرُّ الْإِلَهِ بِالإِيمَانِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، إِلَى كُلِّ وَعَلَى كُلِّ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ. لأَنَّهُ لاَ فَرْقَ.”.(RAB) رومية ٥: ١ “فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا (أُعلِنَ حكم براءتنا) بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ الإله بِرَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ،”.(RAB)
No comment yet, add your voice below!