“أَخِيرًا أَيُّهَا الإِخْوَةُ كُلُّ مَا هُوَ حَق، كُلُّ مَا هُوَ جَلِيلٌ (صادق، مستقيم، أمين)، كُلُّ مَا هُوَ عَادِلٌ، كُلُّ مَا هُوَ طَاهِرٌ، كُلُّ مَا هُوَ مُسِرٌّ (محبوبٌ)، كُلُّ مَا صِيتُهُ حَسَنٌ، إِنْ كَانَتْ فَضِيلَةٌ وَإِنْ كَانَ مَدْحٌ، فَفِي هذِهِ افْتَكِرُوا. ” (فيلبي ٤: ٨) (RAB).

يقول الكتاب، “ذُو الرَّأْيِ (الفكر) الْمُمَكَّنِ (الثابت فيه) تَحْفَظُهُ سَالِمًا سَالِمًا، لأَنَّهُ عَلَيْكَ مُتَوَكِّلٌ (مَن ثبَّت تفكيره فيك، تحفظه في سلام كامل؛ لأنه واثق فيك).” (إشعياء ٢٦ : ٣) (RAB). والكلمة العبرية المترجمة “سالمًا” هي “شالوم”. لا تعني فقط السلام من حيث الهدوء، بل تعني أيضًا الصحة، والازدهار والراحة. تشير إلى راحة الإله بالوفرة، والصحة، والقوة، والخلاص! ومع ذلك، تُحدَد هذه الأشياء من الأساس من خلال محتوى وجودة ذهنك. عندما يُركِّز ذهنك على الرب وكلمته، فستختبر الازدهار الكامل، والصحة، والراحة، والقوة. الأمر بهذه البساطة. ذهنك مهم جدًا للإله. هذا هو المكان الذي يرغب أن يعمل فيه. إذا استطاع أن يسيطر على ذهنك، فيمكنك أن تكون كل شيء يريدك أن تكونه. يمكنك أن تصبح بصحة جيدة، ومزدهرًا، وناجحًا كما تريد. لذلك، البداية هي ذهنك. لماذا ذهنك مهم جدًا؟ ذلك لأن الإله قد صنعه كأداة لتغييرك. يقول الكتاب “وَلاَ تُشَاكِلُوا (تأخذوا قالب وشكل) (تتشكلوا بـ) هذَا الدَّهْرَ (العالم)، بَلْ تَغَيَّرُوا عَنْ شَكْلِكُمْ بِتَجْدِيدِ أَذْهَانِكُمْ، لِتَخْتَبِرُوا (تثبتوا لأنفسكم) مَا هِيَ إِرَادَةُ الْإِلَهِ: الصَّالِحَةُ الْمَرْضِيَّةُ (المقبولة) الْكَامِلَةُ.” (رومية ١٢ : ٢) (RAB). لا يوجد حدود لما يمكنك تحقيقه، ولا يوجد قيود على الإطلاق لمدى الارتفاع الذي يمكنك دفع نفسك فيه للغلبة المضمونة عندما تدير الكلمة ذهنك وتحكمه. عندما يتثبّت ذهنك على الكلمة، فلا محدودية للإمكانيات. لذلك، ثبِّت ذهنك دائمًا على الحقائق الجميلة للكلمة. إنها طريقة فعّالة لإنشاء نمط ونظام مثاليَين لحياتك ولتحقيق أقصى استفادة من الحياة البديعة والبركات التي منحك إياها الإله. صلاة أبويا الغالي، ثابت ذهني على كلمتك وعلى حقائق الملكوت السامية. لذلك، أسلك في سلام فوق طبيعي، بوفرة، وصحة، وقوة، وخلاص. تغمر ذهني أفكار التقدم، والإمكانيات، وأختبر مستويات أعلى من المجد والنصرة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: فيلبي ٤ : ٨ “أَخِيرًا أَيُّهَا الإِخْوَةُ كُلُّ مَا هُوَ حَق، كُلُّ مَا هُوَ جَلِيلٌ (صادق، مستقيم، أمين)، كُلُّ مَا هُوَ عَادِلٌ، كُلُّ مَا هُوَ طَاهِرٌ، كُلُّ مَا هُوَ مُسِرٌّ (محبوبٌ)، كُلُّ مَا صِيتُهُ حَسَنٌ، إِنْ كَانَتْ فَضِيلَةٌ وَإِنْ كَانَ مَدْحٌ، فَفِي هذِهِ افْتَكِرُوا.” (RAB). رومية ١٢ : ٢ “وَلاَ تُشَاكِلُوا (تأخذوا قالب وشكل) (تتشكلوا بـ) هذَا الدَّهْرَ (العالم)، بَلْ تَغَيَّرُوا عَنْ شَكْلِكُمْ بِتَجْدِيدِ أَذْهَانِكُمْ، لِتَخْتَبِرُوا (تثبتوا لأنفسكم) مَا هِيَ إِرَادَةُ الْإِلَهِ: الصَّالِحَةُ الْمَرْضِيَّةُ (المقبولة) الْكَامِلَةُ.” (RAB). إشعياء ٢٦ : ٣ “ذُو الرَّأْيِ (الفكر) الْمُمَكَّنِ (الثابت فيه) تَحْفَظُهُ سَالِمًا سَالِمًا، لأَنَّهُ عَلَيْكَ مُتَوَكِّلٌ (مَن ثبَّت تفكيره فيك، تحفظه في سلام كامل؛ لأنه واثق فيك).” (RAB). خطة قراءة كتابية لمدة عام أعمال ٤: ١-٣١ ؛ ٢ أخبار الأيام ١٦-١٩ خطة قراءة كتابية لمدة عامين لوقا ١ : ٢٦-٣٨ و تثنية ١١

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *