“وَلاَ يَقُولُونَ: هُوَذَا ههُنَا، أَوْ: هُوَذَا هُنَاكَ! لأَنْ هَا مَلَكُوتُ (مملكة) الْإِلَهِ دَاخِلَكُمْ»”. (لوقا ١٧ : ٢١) (RAB)

الآن بعدما وُلدت ثانية، فإن ملكوت الإله عامل ويعمل فيك ومن خلالك. أنت المملكة المُعبرة عن البر، نتاج بر الإله.

عندما جاء يسوع، هو قدم المملكة إلى إسرائيل، لكنهم لم يؤمنوا به؛ رفضوا رسالته. ثم قدم العرض إلى الأمم-لجميع الحنسيات. اليوم، أي شخص يؤمن بيسوع المسيح قد نال المملكة-مملكة رائعة!

في إشعياء ٣٥ : ٥-٦، أعلن النبي إشعياء، ” حِينَئِذٍ تَتَفَقَّحُ عُيُونُ الْعُمْيِ، وَآذَانُ الصُّمِّ تَتَفَتَّحُ. حِينَئِذٍ يَقْفِزُ الأَعْرَجُ كَالإِيَّلِ وَيَتَرَنَّمُ لِسَانُ الأَخْرَسِ، لأَنَّهُ قَدِ انْفَجَرَتْ فِي الْبَرِّيَّةِ مِيَاهٌ، وَأَنْهَارٌ فِي الْقَفْرِ “. (إِشعياء ٣٥: ٥-٦).

هذا هو إعلان من إعلانات المملكة. كان فهم هذا هو ما جعلني أذهب للكرازة لقاع المجتمع حيث كان هناك ظلمة، وألم وفقر. في تلك الحملات الكرازية، كنت آمر العيون العمياء أن تفتح، والآذان الصماء أن تسمع، وكان البكم يتكلمون، والعرج يمشون، وقد فعلوا ذلك. عالماً أن الجزء الختامي من الآية ٦ المشار إليه بإنه نهاية الفقر والحاجة، كنت أعلن للجمع أنه بغض النظر عن ظروفهم، فإنهم يمتلكون حياة فوق طبيعية الآن أن المسيح حي فيهم. لقد آمنوا وتغيروا بالحق. برهان المملكة لا يمكن إنكاره! المسيح فيك يخرج منك البر ونتاج مملكته.

إنها حقيقة تحويلية تتجلى في القدرة على العيش ببر واختبار حياة الوفرة لمملكة الإله. هللويا!

صلاة

أبويا الغالي، أشكرك على مملكتك التي في قلبي؛ مجدك وبرك في ومعلن من خلالي.

أنا المملكة المُعبرة عن البر، ونتاج البر.

مملكتك تسود وتثبت في الأرض، وفي قلوب الناس

بينما يُكرز بالإنجيل في جميع أنحاء العالم اليوم، باسم يسوع. آمين.

دراسة أخرى:

مرقس ١: ١٤ “وَبَعْدَمَا أُسْلِمَ يُوحَنَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى الْجَلِيلِ يَكْرِزُ بِبِشَارَةِ مَلَكُوتِ الْإِلَهِ”.

كولوسي ١: ٢٧ “الَّذِينَ أَرَادَ الْإِلَهُ أَنْ يُعَرِّفَهُمْ مَا هُوَ غِنَى مَجْدِ هذَا السِّرِّ فِي الأُمَمِ (مهما كانت خلفيتهم، ومكانتهم الدينية)، الَّذِي هُوَ (بإختصار هو مجرد أن) الْمَسِيحُ فِيكُمْ رَجَاءُ الْمَجْدِ”. (RAB)

لوقا ١٧: ٢١ “وَلاَ يَقُولُونَ: هُوَذَا ههُنَا، أَوْ: هُوَذَا هُنَاكَ! لأَنْ هَا مَلَكُوتُ (مملكة) الْإِلَهِ دَاخِلَكُمْ»”. (RAB)

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *