أؤكد أن هذا هو اليوم الذي صنعه لي الرب لأشرق فيه. أنا أشرق مثل مدينة موضوعة على تل.

أفرح وأبتهج لأن الرب أورثني ثروات الأمم. حيث لم أكد ولم أتعب “أنا أحصد”.

الأشجار والتلال تصفق معي بالأيادي مبتهجة لأن الرب قد فعل أشياء عظيمة وعجيبة في حياتي.

لقد ولدت من جديد؛ أنا لست عاديا. كما أن الآب له حياة في ذاته، كذلك أعطاني حياته التي لا حدود لها.

وهكذا، فأنا أعمل اليوم بقوة وقدرات خارقة للطبيعة. لا شيء ولا أحد يستطيع أن يؤذيني أو يضرني، لأن كفايتي من الله. هللويا!

أؤكد أن عيون ذهني مستنيرة بروح الله من خلال معرفة كلمة الله،

لأرى وأقبل كل شيء صالح جعله الله متاحًا لي في المسيح يسوع.

أسير كل يوم في حقيقة ميراثي في ​​المسيح. لقد وضعني روح الله على طريق الحياة! أنا لا أصعد لأنزل في الحياة.

لأن طريقي كالنور الساطع الذي يتزايد وينير إلى النهار الكامل. لم أعد حيث كنت من قبل، لقد اكتسبت سرعة الروح.

أنا في مركز إرادة الله لحياتي. هللويا.

أنا المسؤول؛ وأنا أقول إيماني، تتحرك الجبال، وتمتلئ الأودية، ويستقيم كل طريق ملتوي!

إن كلمة الإيمان التي تغير الأمور هي في قلبي وفي فمي، وأمضى من أي سيف ذي حدين.

ولذلك فإن مواقف وظروف الحياة تتوافق مع قدر الله لي. أنا أنتمي للمسيح. أنا نسل إبراهيم ووارث حسب الموعد.

بذرة العظمة في روحي. أنا صورة وأيقونة المسيح القائم؛ أنا أعيش الحياة السماوية هنا على الأرض.

أنا أظهر محبته، ولطفه، ومجده، وكمالاته، ونعمه في كل مكان،

وأشبع عالمي والمناطق حولي بمجده! هللويا! 🌸

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *