أنا أتوقع عودة الرب قريبا. اختطاف الكنيسة سيكون بالإيمان. إنه عمل من أعمال إيماني أن يتم اختطافي عندما يحين الوقت.
أنا ثابت، غير متزعزع، ومكثر دائمًا في عمل الرب. أنا أعيش من أجله، وأعمل أعماله وأحمل ثمار البر، في كل ما أفعله،
لا أفقد التركيز في ذلك اليوم؛
أعيش كل يوم كشخص ينتظر السيد؛ أحمل هذا الوعي في قلبي في جميع الأوقات.
بينما أقوم بتجهيز نفسي، فإنني أيضًا أساعد من حولي، للإستعاد أيضًا لمجيء الرب.
أقوم بإعداد حياتي لمجيء الرب يسوع المسيح قريبًا. إنه يأتي إلى كنيسة بلا دنس ولا غضن ولا عيب.
كنيسة مقدسة وغير مدنسة، كنيسة تعيش في الإيمان، وتسلك في الإيمان، وتسلك في كلمة الله، وتظهر حقائق الملكوت.
أواصل التبشير بالإنجيل بكل حماسة. أنا أعيش من أجل الإنجيل!
لقد تركنا الله هنا لربح النفوس للمسيح. لقد اتخذت قراري لأكون كما عينني الله لأكون، ولتحقيق حلمه.
أنا لا أعيش من أجل لا شيء. لا أعيش لنفسي. أنا أعيش من أجله. أنا أقف بقوة فيه، لأنه جعلني منتصراً في هذه الحياة.
وعندما يأتي مرة أخرى، سنحضر حزمنا معنا؛ سنقدم كل ما فزنا به.
لقد صار المسيح لي حكمة، وهذه الحكمة تجعلني أسير في مشيئة الله، وأحقق مصيري في المسيح.
أنا أسير كما يستحق الرب، وأرضيه في كل شيء، كما أنتظر بفرح عودته القريبة. آمين.
أنا أحمل ثمار البر، وأعطي حياة ومعنى للناس في عالمي، بينما أنتظر عودة السيد قريبًا.
إن إيماني فعال ومؤثر، وينتج النتائج المطلوبة لمجد اسمه. آمين.
No comment yet, add your voice below!