📖 قَدْ كَلَّمْتُكُمْ بِهذَا لِيَكُونَ لَكُمْ فِيَّ سَلاَمٌ. فِي الْعَالَمِ سَيَكُونُ لَكُمْ ضِيقٌ، وَلكِنْ ثِقُوا: أَنَا قَدْ غَلَبْتُ الْعَالَمَ». (يوحنا ١٦: ٣٣).
إن الطريقة التي يسير بها العالم الآن، هي هياكل وأنظمة العالم التي تحركها الأنانية والشر والجشع والكراهية،
وقد صممها الشيطان. والمغزى من ذلك هو أن أنظمة وهياكل هذا العالم لا يمكنها أبدًا أن تمنح السلام.
فالسلام من الله كما أن البر من الله.
من المستحيل على الأشخاص الذين لم يحصلوا على حياة وطبيعة الله أن يحققوا السلام الحقيقي.
ولا يمكن حتى لعائلتك وأصدقائك أن يمنحوك السلام والسعادة والفرح الدائم.
قال يسوع في يوحنا ٢٧:١٤، “سَلاَمًا أَتْرُكُ لَكُمْ. سَلاَمِي أُعْطِيكُمْ. لَيْسَ كَمَا يُعْطِي الْعَالَمُ أُعْطِيكُمْ أَنَا. لاَ تَضْطَرِبْ قُلُوبُكُمْ وَلاَ تَرْهَبْ».
مبارك الله! السلام الذي يبحث عنه العالم هو في يسوع المسيح؛ فلا عجب أنه يهرب منهم،
لأنهم يبحثون عنه في الأماكن الخاطئة…
🗣 قل هذا
بغض النظر عما يحدث، وبغض النظر عن الاضطرابات، فأنا غير منزعج؛
لدي سلام يسوع المسيح في قلبي. لذلك أنا مملوء ثقة، لأن رئيس السلام هو ربي!
لي سلام بلا اضطراب، مملوء راحة ورخاء. مبارك الله!
*أنا حيّ، اخترت الفرح، لدي فرح مثل النهر، أنا مليء بالفرح،
لدي فرح إلى حد الفيض، وأوزع الفرح على كل من أتواصل معه.
فرح الرب هو قوتي!

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *