مستمر وتلقائي

( دم سوع يطهرك طول الوقت)

ع الكتاب

لَكِنْ إنْ سَلَكْنَا فِي النُّورِ كَمَا أنَّ اللهَ هُوَ فِي النَّورِ، عِنْدَهَا نَشتَرِكُ بَعْضُنَا مَعَ بَعْضٍ، وَدَمُ يَسُوعَ ابنِ اللهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ

ولكن، إن كنا فعلا نعيش في النور، كما هو في النور، تكون لنا حقا شركة بعضنا مع بعض، ودم ابنه يسوع يطهرنا من كل خطيئة.

يُوحَنَّا الاولي 1 : 7

نحكي شويه

رائع و مدهش أنه في المسيح ، كل خطايانا – الماضية والحاضرة والمستقبلية  –  تحويلها( الصفح و الغاءها العقوبة) .  خليك معايا لدقيقه ، افترض أنهذا لم يكن صح وأن خطايانا المستقبلية  لم تغفر بدم يسوع.  اذن متي سيعالج هذا الأمر ويصلحه ؟  ولما يكون هذا في ذهنك ، تخيل ان فيه مسيحي كذب وهو في طريقه إلى المركز التجاري ، وقال جواه ، ” المكان ده مش هادئ بما يكفي علشان اصلي دلوقت؛ لما أوصل البيت ابقي أصلي وأطلب من الله أن يسامحني  “، واثناء ما هو في الطريق للبيت ، البوق اختطاف الكنيسة فجأة بوق (اطلق الصوت ).  هل سيذهب للسماء وام سيترك ورائه (خلفه )؟

 إذا كنت تفكر، ” ان هذا المسيحي انتهي!  مش هيقدر يروح السماء، “ده معناه أنك فعلا لا تعرف الرب الاله وأعماله الكاملة ( المنتهية). هو متحمس و شغوف جدا لخلاصك وان لا يتركك ورائه، لأنك غلطت. هو قدم للمسيحي بما يسمي “التطهير التلقائي” ! و هذا ما تعلمه الكلمة لنا. الحقيقة البسيطة (الخالصة ) أنك لما اعترفت(سلمت بالشيئ) أنك عملت شي خاطئ ،و الذي بناء عليه بتفكر انك تكلمه، هذا يوضح ان نوره في قلبك 

 دلوقت ، اقرأ ما تقوله الكلمة في 1 يوحنا 1: 7: لَكِنْ إنْ سَلَكْنَا فِي النُّورِ كَمَا أنَّ اللهَ هُوَ فِي النَّورِ، عِنْدَهَا نَشتَرِكُ بَعْضُنَا مَعَ بَعْضٍ، وَدَمُ يَسُوعَ ابنِ اللهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ.

 الجزء اللي تحته خط لا يشير إلى أنه سوف يتم تطهيرك بعد ما تصلي لربنا من أجل المغفرة ، ولا بيقول ان دم  يسوع سيقوم بتطهيرك من الخطية ؛ انه ليس امر في المستقبل؛  دي  عملية تلقائية مستمرة!  دمه يطهرك في كل وقت يكون فيه احتياج ليه.

وتخيل ماذا؟  المحو والازالة التلقائية دي لخطاياك هي أمر قانوني (شرعي) أمام الله.  لم تعد مسألة اختيارمن الله. هللويا!  امش (سر) على ضوء برك ، لست في احتياق ان تقلق بسبب  الخطيئة ، لأن طبيعتك التي في المسيح  لا تخضع للخطية.

ادخل للعمق

 رومية 4: 6- 8 ؛  ميخا 7: 18-19

اتكلم

انا احيا واسير في البر.  ابليس ليس له فيا شيء بداخلي، لأنه في يسوع المسيح ربي، انا قد تبررت من كل شيء ممن لم أتمكن ان اتبرر منه بناموس(بشريعة) موسي .

فانا أسير مدركا لطبيعة الأب في داخلي.  هللويا

خطه القراءه

العام الأول

 أعمال الرسل 6: 1- 15 ، 2 أخبار الأيام 26-28

اكشن

اشكر على دم يسوع المسيح الذي يمنحك تطهير آلياً (تلقائي) من الخطيئة والإثم .

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *