المشهد الاول
قبل خمس عشر شهرا من ولادته :
ظهر الملاك لزكريا الكاهن في الهيكل و قال له
(Luke 1:11 [فاندايك])
فظهر له ملاك الرب واقفا عن يمين مذبح البخور.
(Luke 1:12 [فاندايك])
فلما رآه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف.
(Luke 1:13 [فاندايك])
فقال له الملاك لا تخف يا زكريا لان طلبتك قد سمعت وامرأتك اليصابات ستلد لك ابنا وتسميه يوحنا.
(Luke 1:14 [فاندايك])
ويكون لك فرح وابتهاج وكثيرون سيفرحون بولادته.
(Luke 1:15 [فاندايك])
لانه يكون عظيما امام الرب وخمرا ومسكرا لا يشرب. ومن بطن امه يمتلئ من الروح القدس.
(Luke 1:16 [فاندايك])
ويرد كثيرين من بني اسرائيل الى الرب الههم.
(Luke 1:17 [فاندايك])
ويتقدم امامه بروح ايليا وقوته ليرد قلوب الآباء الى الابناء والعصاة الى فكر الابرار لكي يهيئ للرب شعبا مستعدا.
و تقول الترجمة المشتركة
(Luke 1:16 [المشتركة])
ويهدي كثيرين من بني إسرائيل إلى الرب إلههم،
(Luke 1:17 [المشتركة])
ويسير أمام الله بروح إيليا وقوته، ليصالح الآباء مع الأبناء ويرجع العصاة إلى حكمة الأبرار، فيهيّئ للرب شعبا مستعدا له)).
أي ان ما قاله الملاك عن العلاقة بين يوحنا و يسوع
ان يوحنا يسبقه و يهدي شعب بني إسرائيل الي الرب الههم ويمهد الطريق للرب الاله ( الذي هو يسوع ) و هذا إشارة من الملاك ان الرب يسوع هو الاله
No comment yet, add your voice below!