Posted on يونيو 22, 2021By hany wissaIn #تأملات_يوميةLeave a comment “وَإِنَّمَا أَقُولُ: مَا دَامَ الْوَارِثُ قَاصِرًا لاَ يَفْرِقُ شَيْئًا عَنِ الْعَبْدِ، مَعَ كَوْنِهِ صَاحِبَ الْجَمِيعِ.”(غلاطية 1:4). استخدم الكلمة لتجعل حياتك مجيدة "وَإِنَّمَا أَقُولُ: مَا دَامَ الْوَارِثُ قَاصِرًا لاَ يَفْرِقُ شَيْئًا عَنِ الْعَبْدِ، مَعَ كَوْنِهِ صَاحِبَ الْجَمِيعِ." (غلاطية 1:4). "الإله سيراني؛ سيصنع لي طريق، حيث لا يوجد طريق …" هذه هي بعض العبارات غير الكتابية التي تسمعها من بعض المسيحيين من وقت لآخر، ويتعجبون لماذا تظل أوضاعهم دون تغيير. أنت تحتاج أن تفهم مَن أنت حقاً كمسيحي؛ أنت واحد مع الإله! كما هو، هكذا أنت (1 يوحنا 17:4)؛ ومَن هو؟ هو الطريق! إن كان هو الطريق، أي طريق آخر تريد أن يصنعه لك؟ افهم هذا: لا شيء تواجهه مُصمم لإعاقتك. يمكنك أن تسلك خلال أي عائق، أو ظرف صعب في نُصرة ومجد عظيم. هذا هو ميراثك كابن للإله. توقف عن التفكير، والتكلم، والعيش كما لو كنتَ في العهد القديم. أنت لستَ بحاجة إلى "اختراقة" من أي شيء، أنت بالفعل "انطلقتَ" مع يسوع عندما قام بنُصرة من الموت من ألفين سنة. أنت قد أُنقِذتَ من سُلطان الظُلمة، ونُقلتَ إلى ملكوت ابن محبته. أنت في مكان السيادة، والقوة، والمجد. يقول في 2 بطرس 3:1، "كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ." الأمر يتعلق بمعرفتك به. ما ستصير عليه حياتك مُعتمد عليك بالكامل. إن كنتَ تنتظر الإله ليعمل أي شيء بخصوص حياتك، أو يُعطيك أي شيء، فربما أنت تنظر بلا جدوى. هو عمل بالفعل، وأعطاك كل ما تحتاجه لحياة مُتميزة، ومجيدة، ومُنتصرة. الأعمال قد أُكملت منذ تأسيس العالم (عبرانيين 3:4). لم يقل الإله في يشوع 8:1، "سأُصلح طريقك"؛ بل بالحري، قال، "... حِينَئِذٍ تُصْلِحُ (تُنجِح) طَرِيقَكَ." (RAB). مسئولية الإله هي أن يُعطيك الوصفة للوفرة، والنجاح، والحياة الجيدة، وهو بالفعل عمل هذا من خلال كلمته. الآن، عليك أن تستخدم الكلمة لتجعل حياتك مجيدة. استخدم الكلمة لتغلب الظروف وتسود على الضيقات. مجداً للإله! أُقِر وأعترف أنا لديَّ رغبة مستمرة وغريزية لكلمة الإله. كلما أتشرب الكلمة بوعي لصحتي، ومادياتي، وتجارتي، وكل جانب من حياتي، أختبر تقدم فوق طبيعي كل يوم. بالكلمة، أُصلِح طريقي وأجعله فعَّال، ومُثمر في حياة البِر. هللويا! دراسة أخرى: هوشع 6:4 "قَدْ هَلَكَ (سُحقَ، وانتقصَ، وافتقرَ، وانضغطَ) شَعْبِي مِنْ عَدَمِ الْمَعْرِفَةِ. لأَنَّكَ أَنْتَ رَفَضْتَ الْمَعْرِفَةَ أَرْفُضُكَ أَنَا (أيضاً) حَتَّى لاَ تَكْهَنَ لِي. وَلأَنَّكَ نَسِيتَ شَرِيعَةَ إِلهِكَ أَنْسَى أَنَا أَيْضًا بَنِيكَ." (RAB). أعمال 32:20 "وَالآنَ أَسْتَوْدِعُكُمْ يَا إِخْوَتِي للإله وَلِكَلِمَةِ نِعْمَتِهِ، الْقَادِرَةِ أَنْ تَبْنِيَكُمْ وَتُعْطِيَكُمْ مِيرَاثًا مَعَ جَمِيعِ الْمُقَدَّسِينَ." (RAB). أفسس 4: 11 – 14 "وَهُوَ أَعْطَى الْبَعْضَ أَنْ يَكُونُوا رُسُلاً، وَالْبَعْضَ أَنْبِيَاءَ، وَالْبَعْضَ مُبَشِّرِينَ، وَالْبَعْضَ رُعَاةً وَمُعَلِّمِينَ، لأَجْلِ تَكْمِيلِ (كمال) الْقِدِّيسِينَ لِعَمَلِ الْخِدْمَةِ، لِبُنْيَانِ جَسَدِ الْمَسِيحِ، إِلَى أَنْ نَنْتَهِيَ جَمِيعُنَا إِلَى وَحْدَانِيَّةِ الإِيمَانِ وَمَعْرِفَةِ ابْنِ الإلهِ. إِلَى إِنْسَانٍ كَامِل. إِلَى قِيَاسِ قَامَةِ مِلْءِ الْمَسِيحِ. كَيْ لاَ نَكُونَ فِي مَا بَعْدُ أَطْفَالاً مُضْطَرِبِينَ وَمَحْمُولِينَ بِكُلِّ رِيحِ تَعْلِيمٍ، بِحِيلَةِ النَّاسِ، بِمَكْرٍ إِلَى مَكِيدَةِ الضَّلاَلِ."(RAB). Post Views: 504 FacebookTwitterLinkedIn
No comment yet, add your voice below!