أعلن أنني أسير في حق وواقع كلمة الإله الأبدية. أنا من نوع الإله لأنني أعيش حياة وطبيعة الرب الإله في روحي. أعمل بدقة وكفاءة قصوى وتميز واتقان. أنا مبتكر وموزع ومشارك للبركات الأبدية ؛ أنا أحكم وأسود في هذه الحياة ، وأنتصر ببراعة بقوة الروح القدس. أنا متصل بمنبع لا ينضب أبداً.
لقد انضممت إلى الرب الإله ، وصرت معه روحًداً واحدة. أنا كحديقة غناء، مثمراً كل حين. أنا الغصن المثمر من كرمة الرب الإله، معطياً ثماراً دائمة. ثمار البر، لأني شجرة بر غرس الرب. لا يوجد فشل أو هزيمة في طريقي! أنا مالك لكل الأشياء ، وريثًداً لبركات الإله ، ووريثاً مشتركاً مع المسيح. مجد!ً.
طبيعة الآب ساكنة في قلبي! لي حياة الإله. ذات الحياة التي يعيشها يسوع، تتدفق في كل كياني. تلك الحياة في داخلي تدمر وتشل وتجعل أعمال الشيطان ومحاولاته على صحتي ومهمتي وعائلتي وأموالي وأعمالي غير فعالة. أسَّسني الرب الإله في طريق العظمة. أحيا وأسير في حقيقة ميراثي في المسيح.
المجد للرب… هلللويا !
*الكلمة حبة فيّ*!
No comment yet, add your voice below!