“وَالإله قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ كُلَّ نِعْمَةٍ، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ، تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ.” (2 كورنثوس 8:9) (RAB).
يقول الكتاب، “وَالإله قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ كُلَّ نِعْمَةٍ، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ…” (2 كورنثوس 8:9) (RAB).
هذا معناه أن الرب يوجِّه النعمة تجاهك. تُحضِر النعمة القبول والإكرام والكرامة؛ إنها تجذب إليك الأشخاص المناسبين، والظروف والموارد الصحيحة، في اتفاق مع الغرض الإلهي لحياتك. دائماً وبشكل متكرر، أعلِن، أنا أسلك وأعمل في نعمة؛ تميزني النعمة بالمجد والتميز. أنا ابن النعمة”؛ يخبرنا الكتاب أن نستفيد من النعمة التي في المسيح يسوع. بهذه النعمة، يمكن أن تكون ناجحاً في أي وكل شيء. أدرِك ما قرأناه في الآية الافتتاحية؛ تقول إن الإله قادر أن يزيدكم كل نعمة؛ وهو فعل ذلك في المسيح يسوع. يقول الكتاب من مِلئه نحن جميعاً أخذنا، ونعمة فوق نعمة (يوحنا 16:1). ثم يخبرنا بولس عن نتيجة نوال فيض ووفرة النعمة هذه: “… فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ!” (رومية 17:5) (RAB). تجعلنا النعمة نحكم (نملك) في الحياة! هذا معناه أنك في وضع السيادة؛ تسود على الشياطين، والسقم، والمرض، والفقر، والفشل، والموت من خلال يسوع المسيح. لأن نعمته عاملة فيك، ما يصارع الآخرون من أجله سيأتي إليك دائماً بشكل طبيعي، وبشكل سلس! هللويا! أُقِر وأعترف أنا أُفعِّل نعمة وقوة الإله في حياتي. أُقر بإيمان أنني مُنعَم عليَّ لأتميز وأُتمم غرضي في المسيح. أنا مُكتفٍ بكفاية المسيح ونعمته الفائضة على حياتي هي كفايتي في كل شيء، باسم الرب يسوع. آمين. دراسة أخرى: 2 بطرس 2:1 “لِتَكْثُرْ لَكُمُ النِّعْمَةُ وَالسَّلاَمُ بِمَعْرِفَةِ الإله وَىيَسُوعَ رَبِّنَا.” (RAB). يعقوب 6:4 “وَلكِنَّهُ يُعْطِي نِعْمَةً أَعْظَمَ. لِذلِكَ يَقُولُ:«يُقَاوِمُ الإله الْمُسْتَكْبِرِينَ، وَأَمَّا الْمُتَوَاضِعُونَ فَيُعْطِيهِمْ نِعْمَةً».”(RAB). 2 بطرس 18:3 “وَلكِنِ انْمُوا فِي النِّعْمَةِ وَفِي مَعْرِفَةِ رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ. لَهُ الْمَجْدُ الآنَ وَإِلَى يَوْمِ الدَّهْرِ. آمِينَ.” (RAB).
No comment yet, add your voice below!