
_*”وَأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى.”_*
*(عبرانيين 1:11).*
*في الترجمة الموسعة ” الآن الإيمان هو الضمان (التأكيد ، سند الملكية) للأشياء [التي] نتمنى أن تكون وتكون دليلاً [برهانا]على أشياء [نحن] لا نراها … (عبرانيين 11: 1 AMPC). *
تعريف الإيمان أعلاه يعني ببساطة أن الإيمان هو حُجة (قوة) الدليل. أنت مقتنع بأن ما ترجوه هو حقيقي، على الرغم من أنه غير ظاهر في العالم المادي. الإيمان هو مادة؛ إنه دليل الحقائق غير الظاهرة.
الدليل هو برهان عن شيء ما؛ من الممكن أن يكون متاحاً. إذا كان الإيمان هو الدليل، فهذا يعني أنه يمثل شيئًا ما. الأمر يشبه أن تمتلك عقارًا؛ سند الملكية لهذا العقار هو برهانك، الحُجة على أن العقار ملكك. عندما يتم الطعن في حقك للملكية، عليك ببساطة تقديم الدليل – سند الملكية.
وبالمثل، إذا حاول إبليس في أي وقت أن يشكك في حقك في بركاتك، وامتيازاتك وميراثك في المسيح، فقدم دليلك، وهو كلمة الإله. أعلِن بثقة ما تقوله الكلمة عنك.
مثلاً، يمكنك تقديم (رومية ٨: ١٠ – ١١) و(٣ يوحنا ١: ٢) كدليلك على الصحة الإلهية: يقول في (رومية ٨: ١٠ – ١١)، _”وَإِنْ كَانَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ، فَالْجَسَدُ مَيِّتٌ بِسَبَبِ الْخَطِيَّةِ، وَأَمَّا الرُّوحُ فَحَيَاةٌ بِسَبَبِ الْبِرِّ. وَإِنْ كَانَ رُوحُ الَّذِي أَقَامَ يَسُوعَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَاكِنًا فِيكُمْ، فَالَّذِي أَقَامَ الْمَسِيحَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَيُحْيِي أَجْسَادَكُمُ الْمَائِتَةَ أَيْضًا بِرُوحِهِ السَّاكِنِ فِيكُمْ.”_ (RAB).
ترجمة اخرى : وإن كان المسيح فيك ، (على الرغم من) ان الجسد يكون ميت بسبب الخطيئة. ولكن الروح يكون يعطي الجسد) * حياة من أجل البر(بسبب طبيعة البر التي اعطيت لك و فيك الان ).
ويقول في )٣ يوحنا ١: ٢)، _”أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ(اصلي واتمني قبل كل شيئ ) أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا (مزدهرا) وَصَحِيحًا(بصحة جيدة )، كَمَا أَنَّ (حتي عندما )نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ(روحك مزدهرة ).”_ بإقرارك لهذه النصوص الكتابية، فأنت تُفعِّل دليلك. هللويا!
*أُقِر وأعترف*
أنا مقتنع تمامًا بكلمة الإله! انا أرسي(اضع مرساة ) حياتي على كلمة الإله، وأرفض أن اكون محمول بالرياح أو بالظروف المعاكسة، لأن إيماني هو سند ملكية للحقائق الغير الظاهرة. انا أسلك في ضوء ميراثي في المسيح، في القوة وفي النعمة، انا أعيش في صحة إلهية ووفرة فوق طبيعية. أنا منتصر إلى الأبد لأنني أعيش في الكلمة وبها. آمين.
*دراسة أخرى:*
*عبرانيين ١١: ٦*
_”وَلكِنْ بِدُونِ إِيمَانٍ لاَ يُمْكِنُ (يستحيل ) إِرْضَاؤُهُ، لأَنَّهُ يَجِبُ أَنَّ الَّذِي يَأْتِي إِلَى الإله يُؤْمِنُ بِأَنَّهُ مَوْجُودٌ (هو الكائن )، وَأَنَّهُ يُجَازِي(يكافئ) الَّذِينَ يَطْلُبُونَهُ.(باجتهاد)”_ (RAB).
*متى ١٥: ٢٨*
_”حِينَئِذٍ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ، عَظِيمٌ (يكون )إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ». فَشُفِيَتِ(فاصبحت كاملة) ابْنَتُهَا مِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ.”_ (RAB).
*عبرانيين١١: ١-٣*
_”وَأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى. فَإِنَّهُ فِي هذَا شُهِدَ لِلْقُدَمَاءِ. بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ بِكَلِمَةِ الإله، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ.”_ (RAB).
* الترجمة الموسعة* * عبرانيين 11: 1-3 AMPC * الآن الإيمان هو الضمان (التأكيد،الثقة ،القناعة ، سند الملكية) للأشياء [التي] نتمنى أن تكون دليلاً على أشياء [نحن] لا نراها والاقتناع بواقعيتها [الإيمان يدرك حقيقة ما لم يتم الكشف عنه الحواس]. 2 لأنه [بالإيمان – الثقة والحماسة المقدسة المولودة من الإيمان] كان الرجال القدامى قد شهدوا لهم(حصلوا علي شهادة الهية ) وحصلوا على تقرير جيد. 3 بالإيمان نفهم أن العوالم [في العصور المتتالية] كانت تشكلت (تم تصميمها وترتيبها وتجهيزها للغرض المقصود منها) بكلمة الله ، بحيث أن ما نراه لم يكن مصنوعًا من الأشياء المرئية
No comment yet, add your voice below!