هل تعلم أن اسم يسوع هو تذكرتك لكل بركة؟ فهو يمثل أكثر مما يمكن أن تتخيله أو ترغب فيه. تأمل أكثر ما قرأناه للتو في الشاهد الافتتاحي. يقول: “… كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ مِنَ الآبِ بِاسْمِي يُعْطِيكُمْ” (RAB).
كل ما يمكن أن تطلبه أو ترغب فيه قد تحقق في المسيح؛ كل ما عليك فعله هو أن تعلن أنه ملكك باسمه. أعلِن بين الحين والآخر، “أنا وارث الإله ووارث مع المسيح، وشريك في ميراث القديسين؛ كل شيء لي، باسم يسوع!” عندما تصدر مثل هذه الإعلانات، تستجيب لك الطبيعة. مجدًا للإله!
بسبب الجهل بعمل المسيح الكامل المنتهي، لا يزال كثيرون يتوسلون إليه أن يباركهم، ويشفيهم، وينقذهم، وما إلى ذلك. يعطيهم هذا التوجه نوعاً من الرضا عندما يتقدمون إليه بطريقة فيها بعض التوسل. لكن لا! الإله لا يريد ذلك؛ ليس بعد كل ما حققه يسوع نيابةً عنك من خلال ذبيحته الكفارية! لقد أحضرك إلى الوحدانية مع الألوهية. به، لك ثقة وجُرأة للدخول بالروح إلى الآب وإلى كل بركات السماء. مجدًا للإله!
صلاة
أبي الغالي، أشكرك على القوة والسلطان في اسم يسوع الذي أعيش به في الخيرات الفائضة، والانتصارات، وبركات السماء. باسمه، أسلك في ميراث أبناء الإله المجيد وحريتهم. هللويا!
دراسة أخرى:
▪︎ يوحنا ٢٣:١٦-٢٤
“وَفِي ذلِكَ الْيَوْمِ لاَ تَسْأَلُونَنِي شَيْئًا. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ مِنَ الآبِ بِاسْمِي يُعْطِيكُمْ. إِلَى الآنَ لَمْ تَطْلُبُوا شَيْئاً بِاسْمِي. اُطْلُبُوا تَأْخُذُوا، لِيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلًا”. (RAB)
▪︎١ كورنثوس ٢١:٣
“إِذًا لاَ يَفْتَخِرَنَّ أَحَدٌ بِالنَّاسِ! فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ”. (RAB)
No comment yet, add your voice below!