Skip to content

اعترافات الايمان

 المسيح هو حياتي هللويا أشكرك يا الهي على حياة المسيح التي فيا والتي تجعلني إنسانًا خارقًا للطبيعي ! إنني أدرك قدرتك الإلهية فعاله وقادره وهي تعمل فيا اليوم ، وبفضل هذه الحياة الإلهية للمسيح بي ، انا أعلن أنني افوق علي (متفوق على ) الشيطان ؛ لا شيء مستحيل لي باسم يسوع. وبالتالي ، أرفض ان اسمح بالمرض والسقم والعجز في جسدي ، أو استيعاب الفقر والفشل في حياتي لقد قفزت إلى مملكة الله النور والحياة ، حيث تسود هناك فقط الألوهية والنجاح والانتصار والفرح والسلام والازدهار والصحة الإلهية. هللويا ! شكرًا على الحياة المنتصرة التي دعوتني إليها ، الحياة المنتصرة علي المرض والفقر والفشل والموت وكل شكل من أشكال المرض. أنا مؤهل لأسير على هذا النداء اليوم ودائما ، مستفيدًا تمامًا من قوة الألوهية التي تعمل، فيا ، باسم يسوع. آمين. شكرا لك الأب على القوة التي في اسم يسوع ، والسلطان الذي يجب عليا ان أستخدمه فهذا الاسم ضد الشيطان والمرض والسقم وكل ما يضر أو يربط. من خلال قوة هذا الاسم ، أعلن أنني أعيش حياة المجد الأعلى التي قمت بترتيبها لي ، باسم يسوع. آمين. أنا واثق من ذلك الشيء وهو أن حياة الاله في داخلي. لذلك الفقر والفشل والمرض والموت ليست جزءًا من حياتي لأن الحياة التي تعمل بي فائقه عن الشيطان وكل أعماله. اليوم ، أنا أسير بادراك أن الذي فيا اعظم ، من الذي في العالم ، لأن الحياة الأبدية تعمل في داخلي. * الإيمان يأتي ، ليس بما سمعته ولكن بما تداوم علي ان تسمعه” 

 

 

أنا ولدت ثانيه . لذلك ، أنا لست عادي. بما أن الآب له في نفسه حياة ، فقد أعطاني حياته ؛ الحياة دون قيود. و بالتالي ، أنا أعمل بقوة وقدرات خارقة للطبيعة اليوم ؛ لا شيء ولا أحد يستطيع أن يؤذيني أو يضرني لأن كفايتي هي من الاله. هللويا ! من خلال قوة كلمتك وبعمل روح الاله ، انا أسير في مشيئة الاله الكامله لحياتي اليوم. لا يوجد حوادث او محن او حظ عاثر في طريقي، لأنني أمشي في مسارات مسبقة وموكده من البركات ! الخير والرحمة يتبعانني ( يجروا خلفي ) في كل مكان أذهب إليه ، ولدي النعمة الخارقة للتفوق في كل مساعي وفي كل عمل اليوم ، في اسم يسوع. آمين. أرفض الافتقار او الاحتياج او العوز إلى أي شيء جيد ، لاني اعلم جيدا أن الرب هو راعيي ، و ان الاله قد باركني بكل البركات الروحيه في السماويّاتِ ، في المسيح يسوع. ابويا الغالي ، أشكرك لانك جعلتني شهادة واصبحت وريث لكل بركات إبراهيم من خلال ارتباطي بـالمسيح أنا مزدهر وأحيا لاظهار بركاتك اللانهائية والتي لا حصر لها لأني من نسل إبراهيم. أنا وريث حسب الوعد ووريث مشترك مع يسوع ، أنا مبارك في المدينة ، وأنا مبارك في هذا الحقل ، وفي خروجي وفي دخولي ! أنا المبارك لاكون بركه ! كلمتك هي حياتي والنور الذي يضيء طريقي ! أثبت نظري على الكلمة اليوم ، لان الكلمه تقودني ، ترشدني تقويني و تعطيني الحكمة والإلهام. أشكرك على التغير الذي في روحي والتجدد الذي في نفسي الذي أختبره يومياً من خلال كلمتك ، في اسم يسوع. آمين. * ” الإيمان ياتي ، ليس بما سمعته ولكن بما تداوم علي ان تسمعه”

أُقِر وأعترف أن إيماني حي وفعَّال، وغالب؛ وأن الظروف تتماشى مع إقرارات اعتراف فمي المُمتلئة بالإيمان، وأنا أحكم، وأملك، وأسود عالمي بإيماني. وإنني قد تمسكتُ بحقائق المملكة الأبدية، سائراً في ملء بركات إنجيل المسيح! وأن حياتي هي لمجد الإله، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: رومية 17:10 “إِذًا الإِيمَانُ بـ (سماع) الْخَبَرِ، وَ(سماع) الْخَبَرُ بِكَلِمَةِ (ريما) الإله.” 2 كورنثوس 13:4 “فَإِذْ لَنَا رُوحُ الإِيمَانِ عَيْنُهُ، حَسَبَ الْمَكْتُوب: «آمَنْتُ لِذلِكَ تَكَلَّمْتُ»، نَحْنُ أَيْضًا نُؤْمِنُ وَلِذلِكَ نَتَكَلَّمُ أَيْضًا.” عبرانيين 1:11 “وأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى.”

بغض النظر عن التحديات التي قد تأتي في طريقي ، أنا أقف منتصباً وغير متزعزع في الإيمان. أنا أرفض السماح لما أسمع أو أري بحواسي أن يجعلني أتعثر. أنا أبتهج اليوم ودائماً لأنني أعلم أن لدي انتصاري باسم يسوع. آمين 

 

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

You cannot copy content of this page

Skip to content