أشكر الله

أشكر الله لأنه جعلني متفوقًا على الشيطان وشياطينه ومرضه وسقمه وعجزه. لا شيء في داخلي أو عني يموت أو يستسلم للتأثيرات المفسدة لهذا العالم. أنا أتحكم في كل قوى الظلام وأنا أظهر مجد الله في كل مكان أذهب إليه.

أعمل من قمة الجبل

أنا أعمل من قمة الجبل (الروحي )، من عالم الامكانيات اللامحدودة والانتصارات التي لا تنتهي. أنا متحكم ومسؤول عما يحدث لجسدي، لذلك، فأنا أعبر فقط عن أعمال الروح القدس في حياتي وفي جسدي.

في طريقي نور

أنا مرتبط إلهياً بالذي هو الطريق، والحق، والحياة. في طريقي نور يظهر قوة وحيوية خارقة للطبيعة. كلمة الرب الاله هي حياة لي وصحة لجسدي. الحياة الأبدية تعمل بداخلي، وتشع للجميع في عالمي.

إن حياتي هي شهادة

إن حياتي هي شهادة على صلاح الرب الاله ونعمته. بينما أتأمل في كلمة الرب الاله يوميًا، تنبثق مني الحياة، والنجاح الجيد، والصحة، والحقائق الأبدية. إن كلماتي تنقل الحياة والصحة لجسدي، ولكل ما يهمني، ولكل من يسمعني.

أنا قوي في الرب

أنا قوي في الرب وفي شدة قوته. انا ارفض ضعف، أو ألم، أو أعراض مرض في جسدي. أنا بصحة جيدة طوال الوقت
. أشكرك، يا رب على هذا الميراث الجيد الذي أستمتع به دائمًا. مُبارك الرب الاله.

حقوقي الإلهية في المسيح

أنا أمارس بجرأة حقوقي الإلهية في المسيح، وأروّض جسدي وبيئتي باعترافاتي المليئة بالإيمان. لن يصيبني شر. لا شيء سيؤذيني بأي حال من الأحوال لأن الرب القدير هو دفاعي وحصني. مجداً للرب الاله.

المسيح يحيا فيَّ

المسيح يحيا فيَّ وأنا أعمل بهذا الوعي كل يوم. المرض، والفقر، والموت، والافتقار، والفشل، والاكتئاب، وكل شيء ليس من الله لا يسيطر على حياتي. يوميًا، أنا أُظهر الحقائق الإلهية والخارقة للطبيعة في روحي ونفسي وجسدي، باسم يسوع. آمين.

الأبدية حية في داخلي

الأبدية حية في داخلي. أنا أعيش فوق أمراض وعناصر هذا العالم القاسية لأن الذي يحيا فيَّ هو أعظم مما في هذا العالم. حياة الله فيَّ تجعلني أكثر من إنسان؛ أنا أرفض أن أكون عاديًا. لا مكان للمرض والسقم والعجز في حياتي. الصحة والقوة والنصر هي لي دائماً.

جعلني أعظم من منتصر

لقد رفعت فوق فساد وتأثيرات هذا العالم المفسدة. لا يمكن لأي خطية أو مرض أو موت أو أي نوع من الضعف أن يفصلني عن حب الله الذي لا يتزعزع. أنا أبتهج دائمًا لأنه جعلني أعظم من منتصر. أنا أعيش منتصراً اليوم ودائماً.

أنا مولود على صورة الله ومثاله

أنا مولود على صورة الله ومثاله. كما هو، أنا كذلك في هذا العالم. أنا لا أتأثر بمرض أو أساسيات هذا العالم. لاني أنا مؤسس على المسيح الصخرة الصلبة. حياتي لا يمكن أن تهتز بالتقارير السلبية أو أي أخبار لا تتفق مع كلمة الرب الاله لأن حياتي مصممة وفقًا لتصميم الرب الاله وهذا واضح في صحتي وعملي وأموالي وعائلتي.