لقد تم تحديدي لأعيش حياة مجد. لدي كل ما أحتاجه للتفوق والعيش في صحة دائمة وسيادة هنا على الأرض. أنا أبقى باستمرار في عالم الحياة الذي أعده الرب لي مسبقًا. المواقف والظروف تتماشي باستمرار مع إرادة الله الكاملة بالنسبة لي، وهي النجاح والحياة الوفيرة. كلمة الله تعطيني قوة خارقة للطبيعة. أنا أعيش حياة رائعة بشكل استثنائي هنا على الأرض وأنا في سيادة دائمة على المرض وظروف الحياة. ذهني مغمور بنور كلمة الله ولا أرى سوى صور الحياة والقوة والصحة. أنا أعرف من أنا. أنا من فوق وحياتي هي الحياة الخارقة للطبيعة لكلمة الله. أنا أفكر في الأفكار الصحيحة، وأتحدث بالكلمات الصحيحة، وأتلقى نتائج كلمة الرب الاله في حياتي اليوم ودائمًا. أنا أسير يومًا بعد يوم على نور كلمة الرب . أنا لا أتأثر بالظروف الطبيعية الموجودة في العالم. كلمة الرب الاله هي النور الذي ينير جسدي. إنني أدرك أحكام الله الوفيرة لصحتي وأنا أستمتع بها لأن جسدي ينشط بقوة كلمة الرب الاله في اسم يسوع الذي لا مثيل له. آمين.
أنا شريك في طبيعة الله
أستفيد من قوة الله الإبداعية
أنا أعلن أنني أستفيد من قوة الله الإبداعية في كلامي لتشكيل حياتي وبيئتي المجيدة بما يتماشى مع إرادة الله الكاملة بالنسبة لي. بينما أتحدث بكلمات البركات المتعلقة بحياتي، وصحتي، وأموالي، وأحبائي، وخدمتي، الروح القدس يحتضنهم ويصبحون حقيقيين. أنا أسير في البركات والمجد المتزايد اليوم. لقد حرّرني (صنعني خال ) ناموس (قانون او مبدأ)روح الحياة في المسيح يسوع من الموت ومن ناموس (قانون او مبدأ)الخطية. أنا أعيش وأسير وفقًا لناموس ( قانون ) الحياة، لأنني أسكن في عالم الحياة. لا يوجد ظلام في أي مكان في طريقي.
الحياة تعمل في كل ألياف كياني، أنا سليم وفي وضع جيد للعظمة، كياني بأكمله مغمور بحياة الرب الاله وأنا مبارك ومدعوم بالروح، لقد تغيرت، حياتي تنجذب إلى الأعلى وإلى الأمام ، بحكمة الرب الاله ومجده وتفوقه الذي يشع من خلالي، أنا أتعامل بحكمة في شؤون الحياة بسبب وعي كلمة الرب الاله في روحي. إنني أحرز تقدمًا مستمرًا بالروح، وأزداد قوة يومًا بعد يوم مثل أرز لبنان، وأرضي مروية وأنا أزدهر مثل شجرة النخيل.
لقد تلقيت نعمة غير عادية للتوسع والازدهار والنمو، ولا توجد قيود في طريقي، لقد تم تقديسي وتبريري مما جعلني أجلس مع المسيح في الأماكن السماوية، وأنا على المسار الذي يجب أن أتبعه وروح الرب الاله يقودني في طريق النصر الدائم والنجاح والمجد، وأنا أشرق وأظهر صلاح الرب في حياتي، إنه وقتي المحدد وقد انتقلت إلى مستوى المجد التالي والأعلى، أنا أنا فوق كل المشاكل والمصاعب والمخاطر والتأثيرات المفسدة في العالم، أسيطر وأنتصر على الظروف اليوم ودائمًا ، مجداً للرب . الكلمة حية في داخلي.
أنا أسير في صحة
حياتي هي لمجد الله
أنا أؤكد أن حياتي هي لمجد الله. مستقبلي هو النجاح والتقدم والازدهار في إنجيل يسوع المسيح. أنا أسكن باستمرار في سلام وصحة إلهية. لقد ولدت من جديد. لذلك، أنا لست عاديًا. بما أن الآب له حياة في ذاته، فقد منحني هذا النوع من الحياة. الحياة دون قيود. وهكذا، فأنا أعمل بقوة وقدرات خارقة للطبيعة اليوم؛ لا شيء ولا أحد يستطيع أن يؤذيني أو يضرني لأن كفايتي من الله. هللويا. أنا من حكومة السماء. انا ارسلت من قبل الرب. أنا حارس الحق الإلهي، وقد استقبلت الروح بلا كيل.
لدي كل ما يلزم لإنجاز مهمتي هنا على الأرض. ليس للخوف مكان فيَّ، لأن الآب لم يعطني روح الخوف بل روح الحب والقوة والعقل السليم. عقلي سليم، وأنا جرئ للعمل على إيماني. أنا أعمل بقدرة الروح اليوم لأن روح الله يعمل في داخلي، مما يجعلني أحظى بالشجاعة والثقة الإلهيتين. انا ملك وكاهن. أنا ممسوح من روح الله لأقوم بمهمتي بفرح عظيم. هللويا. أنا أتغذى تمامًا ومحصنًا للحياة المنتصرة بالكلمة، من خلال الدراسة والتأمل.
إنني أحرز تقدمًا بالروح، ولا يمكن وقف انتفاعي بالكلمة. بينما أنا أنمو في، وبواسطة الكلمة، الروح القدس يكشف لي عن حقائق الملكوت؛ امجاد الملكوت انزلت فيَّ. كلماتي ليست عادية. هي روح وهي حياة. إنني أدرك تمامًا أن نوعية الحياة التي أعيشها تقوم على الكلمات المليئة بالإيمان التي أنطق بها. أنا مفضل في كل مكان أذهب إليه لأن نعمة الرب تحيط بي مثل ترس. إنه يفتح أبوابي لي، يقودني إلى مكاني العظمة. لقد وضعتني نعمة الله في موضع متميز، وليس هناك ما هو جيد جداً عليَّ. مجداً لله. هللويا.
أنا أفضل خليقة الله
إنني مُبارك
قل هذا معي ، “أيامي على الأرض هي أيام البركات. إنني مُبارك بملء بركات إنجيل المسيح. انا مبارك في المدينة وفي الحقل. مبارك في خروجي ودخولي. في طريقي الحياة والسلام، والمجد، والوفرة، والبهجة الأبدية، الآن وإلى الأبد. أنا مبارك بالحكمة والمعرفة الإلهيتين. مبارك بالقوة، والصحة، والإمداد الإلهي، والبصيرة، والقدرة.
لقد تباركت جدًا من روح الرب الاله وهذه البركة قد جلبت الدقة والتميز إلى حياتي. أنا قادر على فعل الشيء الصحيح دائمًا. أنا نسل إبراهيم وبركاته تحل عليَّ. أنا مثل شجرة عند جدول المياه، مروية جيدًا ومزدهرة دائمًا، أحمل ثمار البر وأعيش نموًا غنيًا في كل مجال من مجالات حياتي. حقًا، لقد سقطت لي الحبال في أماكن ممتعة ولدي ميراث حسن.
أنا أعيش في بركات و راحة وانتصار كل يوم. هللويا. لقد ولدت ببركات لا توصف، وروحي تنفتح باستمرار على الحقيقة. عيني بسيطة؛ وهكذا، كل جزء مني مليء بالنور. مجداً لله. هللويا.
أقمع كل سهم
الروح القدس يحيا فيَّ
مولود من الرب الاله
أنا مولود من الرب الاله. لذلك لدي حياة الرب الاله. أسير في صحة إلهية دائمًا لأن كياني كله مدعوم بحياة القيامة التي في المسيح يسوع. إن ملء هيكل الرب الاله في روحي، ونفسي، وجسدي، ويتم التعبير عنه فيَّ اليوم ودائمًا. أنا أرفض المرض من أن يشق طريقه في حياتي لأنني أمسك بالحياة الأبدية. كل شيء يخصني يأتي بثمار البر، وحياتي تتميز بالتميز، والنجاح، والصحة الإلهية، والازدهار، والقوة، والفرح. انا روح واحد مع الرب. لذلك، ليس للشيطان وأتباعه الحق في الهياج أو ارتكاب الشر في حياتي أو بيئتي. أنا أرفض كل أعراض المرض أو السقم في جسدي. ان كلمة الله هي حياتي.فلذلك أنا خالي من المرض، ولن يغلب عليَّ الشعور بالألم وعدم الراحة لأن كلمة الرب الاله تعمل بقوة في جسدي. أنا أتكلم بالكلمة وهي تعمل في جسدي، تجعله حي كل يوم في اسم يسوع العظيم. آمين.