قوة كلمة الرب

لحضور الروح القدس وقوة كلمة الرب الاله قد أكتسبوا تفوق وتجلي على جسدي. لذلك، كل جزء من جسدي يعمل حسب أحكام الرب لحياتي. أنا دائمًا، في حالة ممتازة وأتمتع بصحة جيدة. هللويا

الرب هو قوة حياتي

أنا أعلن أن الرب هو قوة حياتي. فرحتي ورضائي. لقد جعل حياتي جميلة جدا. لقد توجني بمجده وملأني بحكمته وبره ورحمته ونعمته. فيه أنا كامل. هللويا. مجد الله في داخلي ويُكشف في كل ما أفعله. أنا مزدهر وناجح في كل شيء لأنني وريث الله ووريث مشترك مع المسيح.
يومياً، انا مرشد بحكمة الله، وحقائقه المعصومة هي سعادتي وتأملي. ولذلك، أنا لدي كل ما أحتاجه لحياة سعيدة وناجحة ومنتصرة. هللويا. أنا حدقة عين الله. لا يصيبني شر ولا تقترب ضربة واحدة من مسكني. أنا محمي في خروجي ودخولي، لأنني أسكن في مكان العليّ السري. انا في المسيح. كما تحيط الجبال بأورشليم، هكذا أنا محاط بالرب.
أنا لن أتعثر أو أسقط أبدًا لأن من يراقبني لا ينعس ولا ينام. لن أكون أبدًا ضحية للظروف، لأن الرب قد أرسل ملائكته ليحفظوني. في كل مكان أذهب إليه يتجه نحوي الخير والرحمة، طريقي هو طريق الضوء الساطع، حياتي صاعدة للأمام ولأعلي وأنا دائمًا سأكل من خير الأرض. مُبارك الله الى الابد. الكلمة حية في داخلي.

أنا أملك بالبر

أنا في المسيح. أنا أملك بالبر. لذلك لن ينجح أي سلاح يوجه ضدي. أنا أسكن في مكان العليّ السري، وأعمل بقدرة الروح دائمًا. أنا أرفض أن أفكر أو أتكلم عن المرض(مرضي او انه خاضع و مستسلم له )، لأني نسل إبراهيم.

كلمة الرب الاله حياتي

أنا أعلن أن كلمة الرب الاله هي حياتي، وهي تتسامى في قلبي اليوم، فوق كل فكر أو رغبة أو تطلعات أو إيمان. نجاحي في الحياة مضمون ولا يمكن إيقافه لأنني جعلت من كلمة الرب الاله تأملي وتفكري. أنا أعمل اليوم بروح القوة والسلطان والامتياز، لأن كلمة الرب الاله تكتسب السيادة في روحي ونفسي وجسدي. وتسود على أفكاري وأفعالي.
قلبي يمتلئ بفرح وضحك الروح. أنا أبتهج للغاية في الروح القدس بفرح لا يوصف ومليء بالمجد، بغض النظر عن الظروف والمواقف التي قد أواجهها. أنا لديّ الحكمة الخارقة للطبيعة والقدرة على فعل المستحيل لأن الأعظم يعيش فيَّ. أنا أدرك تحديات الحياة على أنها فرصي للفوز وجعل العالم مكانًا أفضل.
أنا بطل لجيلي وأعمل على حل المشكلات. من خلالي، ستُنقذ الأرواح وتتحول وتُحفظ اليوم. مجداً. إن قوة الرب الاله وجماله وامتيازه تنكشف من خلالي لعالمي، وأنا أسير مستحقًا للرب، مُظهِرًا أفعال وكمالات الرب الرائعة التي دعاني من الظلمة إلى المجد والفضيلة. مبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.

في سلام كامل

الرب يبقيني في سلام كامل باستمرار لأن ذهني يركز على كلمة الرب الاله. يوميًا، الكلمة تنتج ما تتحدث عنه بداخلي، مما يجعلني أشع بصحة الجيدة والقوة، وأظهر الحياة والسلام والبركة .

أبوابي مفتوحة باستمرار

أنا أعلن أن الله قد منحني كنوز الأرض المخفية، وأبوابي مفتوحة باستمرار للاستلام. أنا أختبر زيادة من كل جانب وحصاد عظيم من النعم والمعجزات من البذور التي زرعتها. إنني أتلقى كيلاً جيداً، ملبداً، مهزوزاً، فائضاً هذا اليوم، كما ان الرب أتاح لي كل النعمة، للحصول على كل الاكتفاء في كل شيء.
أنا مشبع بالقوة الإلهية والحكمة لأبارك عالمي وأؤثر فيه. أنا متجدد ومنتعش وقوي في داخلي من أجل الحياة المجيدة في المسيح. أجلس مع المسيح في العوالم السماوية – مكان السلطان والنصر والأمان – بعيدًا عن كل الانحرافات الأرضية. خطواتي مرتبة وموضوعه، وأنا أفعل الأشياء الصحيحة في جميع الأوقات. مجداً.
أيها الآب السماوي، أنا أسبح اسمك، وأعبد جلالك، لأنك أنت الشافي، والمعيل، والمزود لكل الأشياء الجيدة، وأنت أعظم من الجميع. أحمدك وأعشقك، لأنك عظيم ومستحق الكثير من التسبيح. أشكرك لمنحي القدرة على التغلب على الأزمات، والنعمة للتغلب دائمًا على الظروف، باسم يسوع. آمين. الكلمة حية في داخلي.

إيماني لا يتزعزع

إيماني لا يتزعزع. إنه حي ويعمل. أنا أرفض الشكوك لأن إيماني هو الغلبة التي تغلب العالم. أنا أزدهر(انتعش ) بصحة جيدة وأنا فوق كل ظروف الحياة المعوقة. كل الأشياء تعمل من أجل خيري.

جعلتني شهادة لنعمتك

أبي السماوي الغالي، أشكرك لأنك جعلتني شهادة لنعمتك الوفيرة، وحبك الذي لا ينتهي. أنت مثالي وفيك، لا يوجد تباين، ولا ظل دوران. أنت عظيم وجدير بالتسبيح. أشكرك على إعلان كلمتك لروحي. أنا متصل بالكلمة. لذلك أنا أتطور وأزدهر بالكلمة، وأنتج نتائج دائمة لمجد اسمك. أنا أفكر الأفكار الصحيحة، وحياتي هي التعبير والاظهار اليومي لكلمتك.
أنا أتحمل مسؤولية حياتي، وأنمي إيماني من خلال الكلمة وأقويه بالاستخدام. وبالتالي، فإنني أنتج انتصارات وغلبة في كل موقف وظرف. كلماتي هي روح، وحياة، مفعمة بالقوة والطاقة الإلهية لتتغلب على الظروف. كلام المسيح يحل فيَّ بغنى وبكل حكمة. لذلك، يمتلئ كلامي بالإلهام والشفاء والراحة والأمل والحب والقوة.
أنا أعيش في عالم الحياة، حيث لا قوة للموت. مع المسيح صلبت. ومع ذلك، أنا حي. لكن ليس أنا، بل المسيح يحيا فيَّ، والحياة التي أحياها الآن في الجسد، أحياها بإيمان ابن الله الذي أحبني وأسلم نفسه من أجلي. هللويا. أنا غير عادي، أنا من حكومة السماء. أرى من منظور “الكلمة” وأسير بحكمة في كل شئوني. أنا أسير في سلطان على الشيطان والظلام والعالم. أنا جالس مع المسيح في المجد والسلطان والقوة. يضيء نوري بشكل مشرق للغاية، وأنا أحقق مصيري بشكل مجيد في المسيح، في اسم يسوع. آمين.

لست ملزمًا بمبادئ العالم

أنا لست ملزمًا بمبادئ العالم لأنني من صهيون – المملكة السماوية – حيث لا يوجد فيها (صهيون السماوية ) مرض، أو سقم، أو موت، أو أي شكل من أشكال الظلام. أنا سفير فعال وكفؤ لملكوت الرب الاله وأوزع حقائق الصحة الإلهية(الحقائق الصحية الالهية ) لكل من أقابله.

أعلن بأنني ناجح

أنا أعلن بأنني ناجح. أنا أعيش بصحة، لأن حياة الرب الاله في داخلي. بما ان قوة الرب الاله فيَّ. فلذلك لا يوجد مرض أو ضعف في جسدي(يمكن ان يسكن)، لأن جسدي هو هيكل الروح القدس. أنا أعيش الحياة الجيدة التي تم ترتيبها لي مسبقًا قبل تأسيس العالم. أعيش في انتصار المسيح ومجده وسلطانه وبره. روحي ونفسي وجسدي تحت سيادة الكلمة وتأثير الروح. أنا لدي مسحة من القدوس.
هذه المسحة تعمل في جسدي ومالياتي وعائلتي وكل ما يهمني. إنه يميزني بالعظمة، مما يجعلني أنتشر وأحرز تقدمًا في كل جانب، لمجد الآب. بغض النظر عن التحديات الجسيمة والاضطهادات والمصاعب والمتاعب، أنا لا زلت ثابتًا، وشجاعًا، وجريئًا، في التزامي بالإنجيل وانتشاره في جميع أنحاء العالم. روح الله يقويني في داخلي ويتجدد شبابي كالنسور.
أنا أرفض أن أتقدم في السن في ذهني؛ بل أفتح قلبي وعقلي لأفكار جديدة من روح الله. لا شيء يمكن أن يوقفني، لأنني أكون منتعشًا كل يوم من خلال الكلمة. عندما يُطرح الناس، أنا أرتفع، بسبب قوة رفع الروح القدس الذي يعمل بداخلي. لا شيء مستحيل معي لأنني من فوق. كل قوى الحياة والطبيعة تحت تصرفي، يعملون معًا من أجل خيري لأنني ابن الملك. إنني أدرك ميراثي السماوي وأسير في ضوء من أنا؛ شريك في الطبيعة الإلهية. مجداً للرب الاله. الكلمة حية في داخلي