حقوقي الإلهية في المسيح

أنا أمارس بجرأة حقوقي الإلهية في المسيح، وأروّض جسدي وبيئتي باعترافاتي المليئة بالإيمان. لن يصيبني شر. لا شيء سيؤذيني بأي حال من الأحوال لأن الرب القدير هو دفاعي وحصني. مجداً للرب الاله.

أنا لست فاشلاً

أنا أعرف قيمة وقوة القلب الممتن. أنا لست فاشلاً. أنا أرفض الشكوى على كل شيء أو التحسر على الأوضاع الاقتصادية. انا دائماً سعيد. أنا أرى أشياء جيدة تحدث فيَّ وحولي. أنا أقدر وأدرك التقدم الذي أحرزته وبركات الإله في حياتي. أنا أستمتع بحياتي كل يوم. أنا عندي معرفة وفهم لكلمة الرب الاله؛ أصبحت صلاتي أكثر ثراءً. لقد أدت خدمة وعمل الروح القدس في حياتي إلى ظهور بركات أخرى في حياتي. أنا مقتنع وممتن لكل ما هو لي من الرب، وقد صنعه، وأتاحه لي. أنا أشكر الرب الاله وأشعر بحماسة لحياتي في المسيح: ومجده وبره الذي أنا عليه، وأفرزه، وكذلك قوته وحكمته ونعمته التي أعيش بها منتصراً كل يوم. شكراً للرب، لأنه صالح لي ورحمته إلى الأبد.
يا رب المجد، من أعماق قلبي، أنا ممتن لك؛ فأنت بالنسبة لي أكثر من العالم . إنني أعترف بنعمتك ورحمتك وحكمتك وقوتك التي أعيش بها اليوم منتصراً، وأزدهر في كل ما أقوم به. أنا أعبدك لأنك جعلت حياتي مجيدة، أملأني بروحك الثمين، الذي هو بالنسبة لي كل ميزة أحتاجها في الحياة، في اسم يسوع. آمين.

المسيح يحيا فيَّ

المسيح يحيا فيَّ وأنا أعمل بهذا الوعي كل يوم. المرض، والفقر، والموت، والافتقار، والفشل، والاكتئاب، وكل شيء ليس من الله لا يسيطر على حياتي. يوميًا، أنا أُظهر الحقائق الإلهية والخارقة للطبيعة في روحي ونفسي وجسدي، باسم يسوع. آمين.

أنا أُعلن بأنني ما يقوله الرب الاله عني

أنا أُعلن بأنني ما يقوله الرب الاله عني؛ قدرته، ونعمته وقوته عاملين بداخلي ومن خلالي اليوم بقوة. أنا لدي ما يقول الرب الاله إني أملكه، ويمكنني أن أفعل ما يقول الرب الاله أنه يمكنني فعله. كلمته بالنسبة لي هي الحقيقة، وهذا هو الأساس الذي أعرف من أجله أنني لن أكون فقيراً، أو مريضاً، أو مفلساً، أو مهزوماً. قلبي مليء بالحب، لأن حب الرب الاله قد أودع في روحي بالروح القدس.
أنا أختار اليوم أن أحب كل من أقابله، وأتحدث وأؤمن بأفضل ما لدى الجميع، بغض النظر عن الطريقة التي قد يعاملونني بها. أنا سوف أغطي أولئك الذين ألتقي بهم بالنعمة، وأغطيهم بمظلة الحب الخاصة بي. أنا أضحك في طريقي في الحياة، من نصر إلى نصر ومن مجد إلى مجد. أنا أضحك على الشيطان، وعلى الظروف الصعبة لأنني أعلم أنه لا يمكن أن أتعرض للحرمان.
أنا أرتفع عالياً على أجنحة الروح. اليوم فمي مملوء بالضحك ولساني بترانيم الانتصار. أنا مليء بالقوة والسيادة ولا شيء مستحيل بالنسبة لي. أنا أعمل بقوة الروح اليوم، في الحكمة، ولدي فهم كامل لكل الأشياء. مُبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.

الأبدية حية في داخلي

الأبدية حية في داخلي. أنا أعيش فوق أمراض وعناصر هذا العالم القاسية لأن الذي يحيا فيَّ هو أعظم مما في هذا العالم. حياة الله فيَّ تجعلني أكثر من إنسان؛ أنا أرفض أن أكون عاديًا. لا مكان للمرض والسقم والعجز في حياتي. الصحة والقوة والنصر هي لي دائماً.

الحياة الأبدية هي ملك لي

الحياة الأبدية هي ملك لي. الحياة الإلهية تسكن في جسدي. لذلك لا يمكن لأي مرض أن يلتصق بجسدي. لقد صُنعت علي صورة آدم الأخير، روحًا محيية، ومن بطنيك تتدفق أنهار من المياه الحية، مما يجلب الشفاء والصحة الإلهية لكل من أتطرق إليه. لقد ولدت من كلمة الرب الاله غير القابلة للتدمير. لقد أبعدت عني أي صورة تتعارض مع ما تقوله كلمة الرب عن صحتي وقدرتي وقوتي وبري. أنا ارى بعيون الروح. أرى جسدي ممتاز وفي حالة ممتازة. أرى أن الرب ساعدني بشدة لأنه قوتي وحياتي. أقر بأن القدرة الإلهية أعطتني كل ما أحتاجه للحياة والتقوى. أنا لا أنتظر منه أن يفي بوعده لي بالشفاء؛ بل إنني أعيش بصحة جيدة لأنه باركني بالحياة الإلهية. الحياة والخلود ظهروا في روحي من خلال الكلمة الحية. أنا أعيش الحياة الفائقة في المسيح، الآن ودائمًا باسم الرب يسوع المسيح. آمين.
أهتف مجداً .

جعلني أعظم من منتصر

لقد رفعت فوق فساد وتأثيرات هذا العالم المفسدة. لا يمكن لأي خطية أو مرض أو موت أو أي نوع من الضعف أن يفصلني عن حب الله الذي لا يتزعزع. أنا أبتهج دائمًا لأنه جعلني أعظم من منتصر. أنا أعيش منتصراً اليوم ودائماً.

أنا أسير بالإيمان لا بالعيان

أنا أعلن أن الرب الاله قد اختارني ورُسمني لأكون منتجًا في جميع جوانب حياتي.
أنا أسير بالإيمان لا بالعيان.
انا اعيش من روحي. لذلك، ظروف الحياة خاضعه أمامي.
انا اعيش بشروط الله. أنا أفكر بفكر المسيح، ورؤيتي (نظرتي) للحياة هي من منظور الكلمة. الآن ليس هناك دينونة بالنسبة لي لأني أسير ليس حسب الجسد بل بالروح بعد .
روحي ونفسي وجسدي تحت سيادة الكلمة وتأثير الروح. أنا لدي مسحة من القدوس. هذه المسحة تعمل في جسدي ومالي وعائلتي وكل ما يهمني. إنها تميزني بالعظمة، مما يجعلني أنتشر وأحرز تقدمًا في كل جانب، لمجد الآب. بغض النظر عن التحديات الجسيمة والاضطهادات والمصاعب والمتاعب، لا زلت ثابتًا وشجاعًا وجريئًا في التزامي بالإنجيل وانتشاره في جميع أنحاء العالم.
روح الرب الاله يقويني في داخلي ويتجدد شبابي كالنسور. أنا أرفض أن أتقدم في السن في ذهني؛ بل أفتح قلبي وعقلي لأفكار جديدة من روح الرب الاله. لا شيء يمكن أن يوقفني، لأنني أكون منتعشًا كل يوم من خلال الكلمة. عندما يُطرح الناس، أرتفع أنا، بسبب قوة رفع الروح القدس الذي يعمل بداخلي. لا شيء مستحيل معي لأنني من فوق. كل قوى الحياة والطبيعة تحت تصرفي، هم يعملون معًا من أجل خيري لأنني ملك أنا ممثل الرب الاله، هللويا. الكلمة حية في داخلي.

أنا مولود على صورة الله ومثاله

أنا مولود على صورة الله ومثاله. كما هو، أنا كذلك في هذا العالم. أنا لا أتأثر بمرض أو أساسيات هذا العالم. لاني أنا مؤسس على المسيح الصخرة الصلبة. حياتي لا يمكن أن تهتز بالتقارير السلبية أو أي أخبار لا تتفق مع كلمة الرب الاله لأن حياتي مصممة وفقًا لتصميم الرب الاله وهذا واضح في صحتي وعملي وأموالي وعائلتي.

أقود بفمي حياتي

أنا أعلن بأنني أقود بفمي حياتي في اتجاه الرب الاله بالنسبة لي، في البركة و الخير والصحة والوفرة. أنا أرفض الفشل والفقر والمرض وأي شيء من الظلام. إن كلمة الرب الاله نور، وأنا أتكلم بها، فالظلمة تنمحي تمامًا. إن انتصاراتي وحياتي المنتصرة في المسيح مضمونة. إن حب الرب الاله ينسكب من قلبي وأنا أعبر عن هذا الحب، وأصل إلى عالمي بالحب. أنا أرفض السماح للغضب والمرارة والكراهية بأن تتجذر في قلبي.
حياتي هي تعبيرات عن مشيئة الآب. بينما أسعى إلى القيام بالأشياء المشرفة والمرضية له فقط، فإن نموي وتطوري وازدهاري واضحين ليراهم الجميع. لقد خُلِق كياني بالكامل ليتم تعليمه وإلهامه وتقويته في ظل خدمة الكلمة. قلبي ممتلء بالحكمة والفهم الروحي، ليس فقط للمعرفة، ولكن أيضًا للسير في مشيئة الرب الاله الكاملة في جميع الأوقات.
أنا في مركز إرادة الرب لحياتي وأنا مُجهز بكل ما يتعلق بالحياة والتقوى. مجداً. إنني ممتلئ بملء الرب الاله. حبال سقطت لي في المسرات (الاماكن المسرة ). نعم لدي ميراث طيب. أنا لا أجاهد ولا أستجيب بالخوف لأن الرب الاله لم يعطني روح الخوف، فأنا لدي روح المحبة والقوة والعقل السليم. عقلي سليم وأنا في سلام تام. أنا كامل في المسيح وأنا ممتلئ بحبه. مُبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي