اعلان
انا حي
أعيش في الحرية المجيدة
حياةً منتصرة وغالبة
أنا ممتن جدًا لبركاتك
أنا أعيش حياة الإيمان
أنا أعيش حياة الإيمان. أنا لا أتأثر بما أشعر به أو أراه أو أسمعه. إنني أتأثر فقط بكلمة الله. وجود الروح القدس في حياتي يمنح قوة لروحي، ونفسي، وجسدي. أنا متجدد ومبني بالكلمة. أنا أعيش في صحة مطلقة وازدهار كبير وفرحة لا تنتهي. أنا حامل لله، موطن حضوره؛ لا يمكن أن أفشل أو أُهزم أبدًا، لأن الأعظم يحيا فيَّ. لقد أثرت في عالمي بحضوره الإلهي اليوم، وإنا أشبع بيئتي بمجده وبره. حياتي هي نتاج الكلمة. عندما أتحدث، إنها الكلمة. عندما أتصرف، إنها الكلمة. أنا أعيش بناءًا علي الكلمة في مسيرتي اليومية. المسيرة المسيحية هي حياتي. هذا هو التعبير عن شخصي. أنا إلهي؛ ولدت لأحكم وأسود في هذا العالم. إن حياتي شهادة على نعمة الله ومجده وعظمته. انا مبارك وموزع لبركات الله وجوده. أنا أنتمي إلى طبقة الله من الكائنات الإلهية. لذلك، فإنني أنظر إلى ما وراء عالم الوجود الطبيعي إلى حقوقي السماوية، والبركات، والأحكام في المسيح يسوع. اليوم، أنا أدرك وأمسك بحقي الإلهي في أن أعيش في صحة وازدهار ونصر ونجاح وسيادة وتميز في اسم يسوع. آمين.
أنا جريء، وقوي، وشجاع
أنا جريء، وقوي، وشجاع في مسيرة إيماني اليومية. كلماتي سريعة وقوية، وأمضي من أي سيف ذي حدين. بكلماتي، أنا أقطع كل شيء في جسدي يتعارض مع أحكام الله لصحتي. الأعظم يحيا فيَّ. أنا أرفض أن المرض لأن حياة الله موجودة في كل جزء من جسدي. كلمة الله هي حياتي. أنا خالي من المرض، ولن يستولي عليَّ الشعور بالألم وعدم الراحة لأن كلمة الله تعمل بقوة في جسدي. أنا أتكلم بالكلمة وهي تعمل في جسدي، تجعله حي كل يوم. الصحة الجيدة، والنجاح، والازدهار هي السمات المميزة لحياتي اليومية. أنا أستمتع بالحياة إلى أقصى حد دائمًا، لمجد الله الآب. أنا أسير بقوة خارقة للطبيعة، وصحة خارقة للطبيعة، وإمدادات خارقة للطبيعة، وقدرات خارقة للطبيعة كل يوم. إنني أحقق تقدمًا بخطوات عملاقة بينما أفي بالخدمة والمصير الذي منحه الله لي. الله يريدني أن أتبارك وانتعش وأعيش بصحة جيدة كما أن روحي ناجحة . لذلك، فإن جسدي وروحي وكل ما يخصني يتوافق مع إرادة الله. أنا أعيش في منطقة الله الخالية من الموت، سائرًا في نور كلمته. أنا أسير بالإيمان وليس بالإدراك الحسي، لذلك أرفض أي شيء يحاول أن يناقض ما قالته الكلمة عني باسم يسوع القدير. آمين.
أنا أعيش الحياة الخارقة للطبيعة
يمتلئ قلبي بفرح لا يوصف
أبويا السماوي الغالي، يمتلئ قلبي بفرح لا يوصف لأني أعرف أنني دخلت في اتحاد لا ينفصل معك. أشكرك على نعمتك الوفيرة، وحبك الكبير، وشركة روحك الغنية التي أستمتع بها اليوم وكل يوم. أشكرك لأنك علمتني أن أنظر إلى عالم الروح، حيث أرى الحقائق وليس الظلال العابرة لهذا العالم الأرضي. عندما أصلي بالروح، أنتقل بعيدًا عن هذا العالم الأرضي حيث أرى ميراثي في المسيح وأدركه. أنا من نسل الكلمة. أنا لست أبن الصدفة. لقد رتب الله حياتي مسبقا للخير. أنا أسير في تلك المسارات التي وضعت لي قبل تأسيس العالم وأزدهر في كل طرقي. أشكرك على الامتياز الرائع المتمثل في قدرتك على تحديد نوعية الحياة التي أريد أن أعيشها. أشكرك على فتح عيني لرؤية الفرص اللامحدودة التي تزخر ليَّ في كلمتك. لقد أوصلتني إلى حياة من النصر المستمر. لا شيء يمكن أن يحبطني، لأنني أسير في ضوء انتصاري على العالم والشيطان وظروف الحياة. اليوم بقوة روح الله. أنا أطلق العنان لقوى البركة والصحة والنصر في حياتي، وأرفض المرض والفقر والهزيمة في بيتي وفي حياة أحبائي، باسم يسوع، آمين.