أنا أُعلن بأنني بفمي أقود حياتي
أنا أُعلن بأنني بفمي أقود حياتي في اتجاه الله بالنسبة لي، في البركة والصحة والوفرة. أنا أرفض الفشل والفقر والمرض وأي شيء من الظلام. إن كلمة الله نور، وبينما أنا أتكلم بها، فالظلام يمحي تمامًا. إن انتصاراتي وحياتي المنتصرة في المسيح مضمونة. أنا أستسلم دائمًا لقيادة الروح القدس، ومن خلال الكلمة، أنا أعرف كيف أُفعل قوته في داخلي. اليوم، أنا أفرح بمعرفة أنني مشارك في التجربة الإلهية. لقد طهّرني الآب بكلمته وجعلني إناءً صالحًا لاستخدامه المقدس. أنا مركز عمليات الله في الأرض وكلامي ليس عاديًا. ثقتي في كلمة الله، وقلبي مؤسس على حقيقة من أنا في المسيح يسوع، المنتصر، الغالب، والذي تسكن وتملك فيه الألوهية. أنا أقف بثبات على الكلمة اليوم منتصرًا على حيل ومكائد الشيطان. إيماني حي ويعمل. بإيماني، أنا موصول بإمداد الله اللامتناهي، مستفيدًا استفادة كاملة من نعمته التي لا تنضب، وثروته وحكمته، مما يجعل المعجزة تجربتي اليومية بينما أقدس نفسي، وأكون خاضعًا تمامًا لإرشاداته وتعليماته. مُبارك الله. الكلمة حية في داخلي
تسبيح الله دائمًا على شفتي
إن تسبيح الله دائمًا على شفتي لأنه فعل أشياء مجيدة في حياتي. أنا مليء بالفرح، وهذا الفرح يجعلني قويًا وينتج الصحة في داخلي. في كل مكان حولي، وفي جميع الأوقات، هناك بر وسلام وفرح عظيم للغاية في الروح القدس. كلمة الله حق وكل ما قاله عن صحتي وحياتي هو حقيقة. إيماني بالكلمة وسلامتها لا ينضب، والكلمة تنتج الصحة، والقوة، والحيوية، وكل البركات، والأحكام التي تتحدث عنها. أنا مدعوم بالسلطان الإلهي وقد تغلبت على كل قوة العدو. لا شيء يمكن أن يقف ضدي بنجاح. أنا أقر بأن قدرة الله الإلهية أعطتني كل ما أحتاجه للحياة والتقوى. أنا أعيش بصحة دائمًا. لقد باركني الله بالحياة الإلهية. الحياة الصالحة للنصر، والسيادة ، والصحة الكاملة هي سمة مميزة لحياتي اليومية لأن ذهني ثابت دائمًا على الكلمة. لقد وهبني الله روح القوة والمحبة والعقل السليم. أنا أختبر يوميًا مظاهر متزايدة لقوة الله في حياتي. أنا نلت حياة المجد والكرامة والامتياز. حياة لا يوجد فيها أي شكل من أشكال الموت، أو المرض، أو السقم، أو الضعف، أو الفشل، أو النقص، أو العوز، في اسم يسوع. آمين.
أدرك ميراثي في المسيح
جعلتني شريكًا في حياتك
أنا مبارك جدًا. مبارك في جسدي، وعقلي، وأموالي، وأعمالي وكل ما يخصني. بركات الله تفيض على كل من حولي ولأمم العالم. أنا موزع للحقائق الأبدية. لقد نجوت من الفساد الموجود في العالم ونلت الحياة الأبدية. هذه الحياة تجعلني أعيش فوق أي شكل من أشكال مرض الجسد أو العقل. أنا أعيش بصحة دائمًا وأستمتع بالصحة، والكمال، والإتقان في روحي ونفسي وجسدي. أنا حامل للألوهية. ملء اللاهوت يحل في جسدي. أنا أعيش الحياة في امتلاءها وأوزع فضائل الشفاء والصحة على عالمي كل يوم. كل يوم في حياتي مليء بمجد الله، وجماله، وامتيازه، ونعمته. يا لها من فرحة. روح الرب عليَّ وفيَّ. لقد نفخ الله فيَّ حياة. ونتيجة لذلك، أنا أحمل الله في داخلي أينما ذهبت. أينما كنت، أنا أصنع المعجزات بقوته الجبارة. أنا أشفي المرضى وأقيم الموتى، ولا شيء مستحيل بالنسبة لي. أنا أنتمي إلى طبقة الله من الكائنات الإلهية. لذلك، فإنني أنظر إلى ما وراء عالم الوجود الطبيعي إلى حقوقي السماوية، والبركات، والأحكام في المسيح يسوع. هللويا. مجداً لله.
أشكرك، على قيامة المسيح
جعلتني شريكًا في حياتك
أبويا السماوي المبارك، كم هو رائع من أن أكون مملوء بملئك وأستقبل من قدرتك، وحكمتك، ونعمتك، وقوتك، وشدتك. انه شرف أن أكون الناقل والموزع لكل شيء إلهي. أنا أؤثر على عالمى بسلطان وسيادة برك الذي أحمله. شكراً لك، لأن كلمتك تجدد ذهني، وتحول حياتي، وتعيد تنظيم وبرمجة أفكاري في اتجاه إرادتك الكاملة لحياتي. بينما أنا بإدراك أجعل كلمتك تأمل لروحي، وحيث ذهني يُغمر بأفكار التقدم والإمكانيات، وبذلك، أنا أختبر مستويات أعلى من المجد، والتميز، والنجاح، والفوز، والازدهار. شكراً لك ربي، لأنك جعلتني نور في عالم مظلم، ونوري يسطع في كل مكان. أنا أؤثر في عالمي، ليس فقط بقوتك ولكن بمجدك، وبرك، وحكمتك، ومحبتك اليوم ودائماً. شكراً لك على الامتياز الرهيب لوجود الروح القدس يحيا فِيَّ؛ انه مجد حياتي، وأنا أستفيد من وجوده المجيد وقوته فِيَّ لأبارك عالمي. مجد الرب يُعلن فِيَّ، ومن خلالي اليوم، وأنا أنتقل إلي واقع من البركات في الحياة المتسامية، في اسم يسوع. آمين