جعلتني شريكًا في حياتك

أبي السماوي الغالي، أشكرك لأنك جعلتني شريكًا في حياتك الغير قابلة للتدمير، ولا تُقهر، والخالدة. مجدك وبرك مكشوفين في داخلي اليوم، وأنا أتحدث وأطبق الكلمة في كل ما أفعله. كلمتك مصباح لقدمي ونور ينير طريقي. بينما أتأمل في كلمتك اليوم، أنا أتغير؛ وتنجذب حياتي للأمام ولأعلي بحكمتك، ومجدك، وتميزك يشعوا من خلالي. أنا أتعامل بحكمة في شؤون الحياة، بسبب وعي كلمتك في روحي. المسيح حياتي. فيه أنا أحيا وأتحرك وأوجد. كما هو، أنا كذلك. مجده متألق فيَّ. أنا مثمر ومنتج ورائع، لأنني واحد مع الرب، إذ أنا عضو في جسده ومن لحمه وعظامه. هللويا. قد امتلأت من ملء الله. وهكذا، من أعماقي، أنا أخرج الأشياء الصالحة. أنا أصرح أن حياتي للمجد والجمال؛  وفي طريقي حياة، ونجاح، ونصر، وثروة. أنا بر الله في المسيح يسوع، مقدس ومكرس لله. أنا أزدهر مثل شجرة النخيل. أنا طويل العمر، وجليل، ومنتصب، ومفيد، ومثمر، وازرع كالارز في لبنان. أنا مهيب، وثابت، ودائم، وغير قابل للفساد باسم يسوع. آمين.

أشكرك على التحول والتجلي الإلهي

أبي الغالي، أشكرك على التحول والتجلي الإلهي اللذين أختبرهما من خلال الصلاة؛  مجدك يملأ حياتي. حبك يبهج روحي. كم أحب أن أعبد في حضرتك. أشكرك على البركات وامتياز الشركة معك من خلال الصلاة. أنا مخلوق على صورتك ومثالك، لذلك كل ما أقوله يتحقق. بفمي، أنا أقود حياتي في اتجاه إرادتك من أجلي. أنا لدي ما أقول. فمي يتحكم في حياتي.  لماتي تحدد موقعي وتحدد مصيري. حياتي تعتمد على فمي، وبالكلمات التي أتحدثها أنا، أعيد إنشاء عالمي. بكلماتي، أنا مبرر وقد تبرآت. كلمتي هي خلاصي؛ وبالتالي، ليس هناك أي إدانة بالنسبة لي. أنا أعيش في الازدهار، والصحة، والوفرة. لساني مفيد، يولد الحياة والصحة. أنا أستعمل لساني بشكل صحيح. إنني أتحدث بكلمات منسجمة مع طبيعتي وميراثي في ​​المسيح. هللويا. أنا لدي حياة رائعة وأنا أستمتع بأيامي في بركاتك وصلاحك. من خلال قوة الكلمة، أنا أجلب النظام والشكل لكل حالة فوضوية. بكلامي، يتلقى كل موقف ميت الحياة، ويتلقى الوضع المظلم النور، والظلام يمحي تمامًا. أشكرك أيها الأب الغالي على موهبة الكلام وقوته. حياتي جميلة وممتازة ومليئة بالمجد. كلماتي مفيدة لأن الروح علمني أن أتحدث بالحياة والحكمة في كل وقت. أنا أحقق هدفك في حياتي بشكل مجيد، في اسم يسوع. آمين. هللويا.

أنا مبارك بالازدهار الشامل

أنا مبارك بالازدهار الشامل. حياتي تزدهر مثل شجرة على ضفاف النهر لا تذبل أوراقها أبدًا. بقصد الله، انا أحمل ثمار البر وأتمتع دائمًا بالصحة. حياتي استثنائية ولا شيء ينقصها أو تفتقر إليه.

أنا منتصر في كل شيء

أنا منتصر في كل شيء لأن المسيح يحيا فيَّ. إنه ملاذي، وبيتي، وصحتي وثروتي، ومجدي. فيه، أنا لدي سلام وسلطان على الظروف. أنا أحقق تقدمًا إلى الأبد، وأنا دائمًا مثمر ومنتج.

أشكرك على حياة الروعة

أبويا السماوي الغالي، أشكرك على حياة الروعة، والنعمة، والازدهار، والعظمة التي أدخلتني إليها. أنا ثابتٌ في برك، مغروسًا فِي بيت الرب. لذلك؛ أنا أزدهر مثل النخلة بالنعمة والمجد. أنا أُجلب الثمار في موسمها، وفي غير موسمها، لأنني مثل شجرة مغروسة عند المياه، في إزدهار دائم. أنا أسير يومًا بعد يوم على نور كلمة الله. أنا لا أتأثر بالظروف الطبيعية الموجودة في العالم. كلمة الله هي النور الذي أعمل به في عملي، وأموالي، وعائلتي وكل ما يهمني. إنني على دراية بأحكام الله الوفيرة بالنسبة لي، وأنا أستمتع بها، لأنني أرى بالنور الأعظم لكلمته. أنا أتفوق وأحرز تقدمًا في كل جانب، وإيماني يسود على الظروف، وأنا أسير في ملء بركاتك. أنا من نسل الكلمة. وريثًا مشتركًا مع المسيح، لذلك الحبال سقطت ليَّ في الأماكن السارة، لأن لي ميراثًا حسنًا. إنني أدرك ميراثي المجيد في المسيح، ومن خلال التأمل في الكلمة والشركة مع الروح، أنا أعرف المزيد وأستمتع بميراثي في المسيح، باسم يسوع. آمين.

أنا أعمل بإمداد خارق للطبيعة،

أنا أعمل بإمداد خارق للطبيعة، وقوة، وقدرة، وحكمة، ومعرفة. بقوة الروح القدس، أنا أحقق هدف الله في حياتي. أنا محمي إلى الأبد ومحصن ضد كل شر وخبث في هذا العالم. أنا أسكن في أمان وسلام مسكن القدير. مكان للمجد، والسيادة، والفرح الأبدي، حيث أملك وأحكم مع المسيح علي الظروف. حياتي هي إعلان لنعم وحقائق الكلمة. حياة الله وطبيعته يعملان في داخلي الآن. هذه الحياة تجعلني سلالة منيعة لا تتعرض للمرض، أو الهزيمة، أو الفشل. أنا أعيش منتصر على المرض، والسقم، والشيطان، وأنظمة هذا العالم. أستطيع أن أفعل كل شيء بقوة روح الله الذي يقويني. فيه أنا أحيا، أتحرك، وأكون لي كياني. أنا كامل في المسيح الذي هو رأس كل رياسة وقوة، وفيه، أنا مبارك للغاية وأرتفع فوق كل ما يعاني منه الناس العاديون. حياتي هي لمجد الله. أنا أسير بقوة خارقة للطبيعة، وصحة خارقة للطبيعة، وإمدادات خارقة للطبيعة، وقدرات خارقة للطبيعة كل يوم. أنا أعيش في وبقوة اسم يسوع اليوم. إنني أحقق تقدمًا بخطوات عملاقة حيث أنجز الخدمة والمصير الذي منحه الله لي باسم يسوع. آمين.

مُنعم عليه كثيراً من الله

أنا أعلن أنني مُنعم عليه كثيراً من الله. لقد أعطاني اليد العليا في كل شيء. لقد فات الأوان بالنسبة لي للفشل وأنا محمل بكثرة فلن أكون محرومًا. انا وريث الله. حياتي هي مظهر من مظاهر مجد الله ونعمته. لقد جئت إلى مكان ميراثي. أنا لن أجد نفسي أسير في نقص لأن الرب راعي. كل يوم أنا أسير في ضوء ازدهاري لأني نسل إبراهيم. لدي بركات لا توصف. لا يعد النقص والعوز جزءًا من حياتي لأنني متصل بإمدادات الله التي لا تنتهي. إن نعمة وقدرة الله تعمل في داخلي، وأعمل بمهارة بارزة بحيث يتم إلهام كل من حولي للتميز؛ وأنا مدعوم من الله لتعليم الكثيرين كيفية العيش والقيام بالأشياء بشكل صحيح من خلال كلماتي، وأفعالي، وشخصيتي، وحبي، وإيماني، واستقامتي. أنا أنتمي إلى طبقة الله العليا من الكائنات الإلهية. لذلك، فإنني أنظر إلى ما وراء عالم الوجود الطبيعي إلى حقوقي السماوية، والبركات، والأحكام في المسيح يسوع. إنني أدرك اليوم وأمسك بحقي الإلهي في أن أعيش في صحة، وازدهار، ونصر، ونجاح، وسيادة، وتميز. مبارك إلهنا. الكلمة حية في داخلي.

دُعيت إلى راحة الله

أنا أعلن أنني قد دُعيت إلى راحة الله. أنا أتحمل مسؤولية حياتي وأستمتع بها على أكمل وجه، لأن المسيح جعلني مقاسمًا، وشريكًا، ومشاركًا في الطبيعة الإلهية. لذلك، أنا أستفيد من الكنوز الهائلة وبركات حياة المسيح. كلمة الله نور لطريقي ومصباح لرجلي. أنا أسير كل يوم في ثقة بكلمة الله. خطواتي في الحياة يوجهها الله ويرتبها من خلال الكلمة والروح. أنا في المكان المناسب وفي الوقت المناسب لقصد الله. مجدًا. انا متسامي بروح الله. لقد صُنعت فخامة أبدية، فرحة لأجيال عديدة. انا مخلص من صهيون. أنا مليء بالطاقة الإلهية لإحداث فرق في عالمي. أنا أرض مبهجة. لقد جعل الله حياتي ممتعة، وأنا أنتج ثمار البر. في كل مكان أذهب إليه، أنتج ثمارًا متينة؛ ثمار البر لأني الجزء الذي يثمر ثمر كرمة الله. مجدًا. حياتي هي مظهر مطلق لمجد الله. بما أن المسيح ملك على كل الأرض، فإني أملك معه، في إقامة مملكته في الأرض وفي قلوب الناس. مبارك الله. الكلمة حية في داخلي.

أشكرك على كلمتك

أبي الغالي، أشكرك على كلمتك التي تعمل بداخلي. أنا أعلن أن نعمة الرب يسوع المسيح ومحبة الله وشركة الروح القدس معي اليوم ودائمًا. أشكرك لأنك أظهرت لي من خلال كلمتك أنني امتداد للمسيح في العالم. أنا أعمل كذراعك الممدودة لعالمي اليوم من خلال التبشير بالإنجيل بإظهار الروح والقوة، والكثير منهم يأتون إلى معرفة نعمة خلاصك. أشكرك ربي يسوع، لأنك أعطيتني الحق في أن أملك وأتحكم في ظروف الحياة وأمارس السيادة على الشيطان. أشكرك لأنك جعلتني وريثًا لبركات إبراهيم من خلال ارتباطي بك. أنا أزدهر وأعيش في تجسيد لبركاتك اللانهائية لأنني نسل إبراهيم. أنا وريث حسب الوعد ووريث مشترك مع المسيح، أنا مبارك في المدينة، أنا مبارك في الحقل، وفي خروجي ودخولي. أنا مبارك لأكون بركة. هللويا. أنا أنتمي إلى طبقة الله العليا من الكائنات الإلهية. لذلك فإنني أنظر إلى ما وراء عالم الوجود الطبيعي إلى حقوقي السماوية، والبركات، والأحكام في المسيح يسوع. إنني أدرك اليوم وأمسك بحقي الإلهي في أن أعيش في صحة، وبركة، ونصرة، ونجاح، وسيادة، وتميز. أنا المسؤول وأفوز دائمًا باسم يسوع. آمين.

حياة الله تعمل فيَّ

ناموس روح الحياة في المسيح يسوع يعمل فيَّ؛ لذلك، لا يوجد موت في طريقي. حياة الله تعمل فيَّ. أنا مليئ بالحياة وأستمتع بالحياة في ملئها. الحياة الإلهية تفيض مني وأنا أوزع الحقائق الأبدية لعالمي.