لقد وضعني روح الله في اتجاه مشيئة الله الكاملة. أنا ممسوح ومنعم علي أن أنقل رسالة خلاص المسيح إلى عالمي ، وأعلن أسرار مملكتنا المجيدة ، وألمس حياة الناس، وأخرج المظلومين من العبودية والظلام إلى الحرية المجيدة لأبناء الله. أنا غيور ومتحمّس ، محصور بشغف الانجيل والأشياء التي وضعها الروح في قلبي لإنجازها لمجده. أغلب كل يوم وأحرز تقدمًا بخطوات عملاقة. أنا مؤثر وفعال في التواصل والتعبير عن إيماني. أنا مؤسس على الصخرة ، لذلك أرفض أن أخاف من الشر الذي يدمر حياة الناس . قلبي مفتوح في جميع الأوقات لتلقي الإرشادات والتصحيحات من الروح ، والتي بدورها تدفعني في اتجاه مشيئة الله وهدفه بالنسبة لي. لن أكون أبدًا راكد أو عقيم في مسيرة إيماني. أنا أتحرك بسرعة الروح ، وكلمة الله تجعلني أنشر وأحرز تقدمًا في كل جانب. مجداً! روحي ونفسي وجسدي مشروط بكلمة الله. حتى الآن ، أنا أتقوي بقوة الروح القدس في انساني الداخلي! لا شيء مستحيل معي! مجداً! أنا أتفوق في الحكم الجيد ، ولدي الأفكار الصحيحة واتخاذ القرارات الصحيحة دائمًا. أنا ممتلئ بمعرفة مشيئة الله ، بكل حكمة وفهم روحي. هللويا . كلمة الرب الاله حية في داخلي. .
ولدت لتأسيس إرادة الآب
قل هذا معي ، “لقد ولدت لمثل هذا الوقت؛ ولدت لتأسيس إرادة الآب. أنا رجل في مهمة، مكلف بالمسؤولية الإلهية للوصول إلى من هم في عالمي، وفي المناطق الأخرى بإنجيل النور. الضرورة وضعت عليَّ. اليوم حماستي، وشغفي، والتزامي بتوسيع ملكوت الله قد أُضرم من جديد. نور إنجيل المسيح المجيد يسطع في قلوب الناس اليوم، يزيل الظلام، والألم، والبؤس، ويجلب لهم البر، والنور، والمجد باسم يسوع. هللويا. لقد قمت للجلوس مع المسيح في مكان السلطان؛ لذلك، أنا أعمل مكان يسوع هنا على الأرض. أنا أجلب الخلاص لكل مخلوق في عالمي، أخرجهم من العبودية والفساد، إلى الحرية المجيدة لأبناء الله. أنا أعطي الحياة لما حولي من خلال قوة كلامي، فهذه هي أيام ظهور أبناء الله. بينما أتحدث الآن، يتم إرسال الملائكة إلى العمل لضمان ألا تسقط كلماتي على الأرض بدون نتائج. مبارك الله. هللويا.
ممتلئ بالقوة والنعمة
أنا أعلن أنني ممتلئ بالقوة والنعمة والمجد، لأن الروح القدس يحيا فيَّ بملئه. إنه قدرتي وقوة حياتي. أنا كامل فيه، أنضح بره، وسلامه، وفرحه، وتفوقه، أنا أفرح بالرب، كلمته الأبدية وقدرته هي لكي تضعني فوق كل الشدائد. الرب قوة حياتي، وأنا لا أخاف أحدا. فيه أنا أنتصر مجيدًا دائمًا وفي كل موقف، أنا أملك في البر، وأنمو في النعمة والحكمة والمعرفة بربنا يسوع المسيح. أنا أرى نفسي أحرز تقدمًا بخطوات عملاقة؛ طريقي هو طريق البار الذي يضيء أكثر إشراقًا وإشراقًا إلى اليوم المثالي. تركيزي على الرب وكلمته. حكمته تهدي حياتي وتحكمها. أنا أرى وأسير في النصر، والصحة، والازدهار، والفرح الآن ودائمًا. أنا مبارك مع وفي كل شيء ، والرب قد جعلني مثمراً ومنتجاً. بإعلانات إيماني، أنا أرفض المرض، والسقم، والعجز، والضعف من جسدي، وأبعد المتاعب، والاكتئاب، والفقر، والإحباط من حياتي وعائلتي. الصحة، والقوة، والوفرة هي حقي في البكورية. أنا أسير في مجد الله مظهراً بر المسيح. مبارك الله. الكلمة حية في داخلي
قد نلت فيض النعمة وعطية البر.
أشكرك على قوة الروح القدس
أبويا السماوي الغالي، أشكرك على قوة الروح القدس التي تسكنني وتعمل بكامل طاقتها. عندما أحضر، تُرفع الأعباء، وتتلف الأنيار. أنا إناء يحمل الله وموزعًا للحقائق الأبدية. أنا ممول كبير للإنجيل، وأبواب الفرص مفتوحة أمامي الآن في أجزاء مختلفة من الأرض. أشكرك على امتياز استخدام اسم يسوع والعيش فيه. أنا متأكد دائمًا من الإجابات، عالماً أن الروح القدس يعمل على الفور نيابة عني. شكرا لك على هذه النعمة الرائعة. هللويا. أنا لست عاجزًا ولكنني مخول لإحداث تغييرات في ظروف الحياة بالإيمان وباسم يسوع. إيماني بالله وبقوة كلمته يسود اليوم ودائمًا، وأنا أبتهج، باسم الرب يسوع المسيح. لا شيء مستحيل بالنسبة لي، ولا مستوى من النجاح والنصر والتقدم بعيد المنال بالنسبة لي لأنني أعيش بالإيمان بالكلمة. هللويا. انا حيّ لله. التميز والمجد والفضيلة والنجاح هي سمات حياتي لأن نعمة الله وفيرة عليَّ. أنا أنمو في النعمة وفي معرفة ربي ومخلصي يسوع المسيح. جمال الله في روحي يظهر علي الخارج، وبجلاء، أنه واضح ليراه الجميع. مبارك الله. هللويا.
أنا أعلن بأنني ما يقوله الله عني
أنا أعلن بأنني ما يقوله الله عني؛ قدرته، ونعمته، وقوته يعملوا بداخلي ومن خلالي اليوم بقوة. أنا لدي ما يقوله الله إنه لدي، ويمكنني أن أفعل ما يقول الله أنه يمكنني فعله. كلمته بالنسبة لي هي الحقيقة، وهذا هو الأساس الذي أعرف من أجله(محبته و عمله الذي عمله ) أنني لن أكون فقيراً، أو مريضاً، أو مهزوماً. قلبي مليء بالحب، لأن محبة الله قد أنسكبت في قلبي بالروح القدس.
أنا أختار اليوم أن أحب كل من أقابله، وأتحدث وأؤمن بأفضل ما لدى الجميع، بغض النظر عن الطريقة التي قد يعاملونني بها. أنا سأغطي بالنعمة أولئك الذين ألتقي بهم، وأحميهم بمظلة الحب. أنا أضحك في طريقي في الحياة، من نصر إلى نصر ومن مجد إلى مجد. أنا أضحك على الشيطان، وعلى الظروف الصعبة لأنني أعلم أنه لا يمكن أن أتعرض للحرمان.
أنا أحلق عالياً على أجنحة الروح. اليوم فمي مملوء بالضحك ولساني بترانيم الانتصار. أنا مليء بالقوة والسيادة ولا شيء مستحيل بالنسبة لي. أنا أعمل بقوة الروح اليوم، في الحكمة، ولدي فهم كامل لكل الأشياء. مُبارك الله. الكلمة حية في داخلي.
قد نلت فيض النعمة وعطية البر.
أنا هو تألق مجد الله
قل هذا معي ، “أنا أعرف من أنا. أنا هو تألق مجد الله. وهج نعمته وجماله. أنا ممسوح بالروح القدس. ممسوحًا لفك المغالق بين النور والظلام، وأنا متجذر بعمق في كلمة الحق. لا يمكن أن أُخدع أبدًا، لأنني أسكن في النور. أنا شريك من نوع الله وعضو في جماعة القديسين في النور. حياتي مزينة بروح الله. لاني صنعة الله في المسيح يسوع مخلوق للاعمال الصالحة.
كل يوم، أنا أحكم حياتي كملك وأتحكم في جميع الظروف. إن حب الله ينسكب للخارج من قلبي بالروح القدس وهو يدفعني اليوم إلى وضع كل شيء والقيام بكل ما هو مطلوب حتى تصل رسالة الإنجيل إلى أقاصي الأرض. أنا اليوم في وضع مناسب، في مكان الله الذي يتيح لي الفرص. الحكمة ترشدني وتحركني من الداخل لأتخذ الخطوات الصحيحة التي تتفق مع قصد الله ودعوته لحياتي.
ليس هناك شك أو ارتباك في طريقي. أنا على طريق النجاح، والمجد، والنصر والمصير الإلهي. أنا أسير في مسارات معدة سلفًا، لأن المصير يعمل في داخلي. لقد بنى الله مجرى الأحداث في حياتي ليجلب له المجد، بعد أن ثبتني لأتمم مصيري فيه. مبارك الله. هللويا.
أنا ممتن جدًا لبركاتك
أبي الصالح، أنا ممتن جدًا لبركاتك التي لا حدود لها في حياتي. أشكرك على قوة الروح التي تعمل في داخلي لخدمة الإنجيل بفاعلية لمن هم في عالمي، والمناطق خارجه. نعمتك أطلقت الآن لتلمس القلوب وتتحول من خلال أخبار قوتك المخلصة. لقد دُعيت وبررت ومُجدت بحسب مصيرك الإلهي. دعوتك في حياتي هي دعوة شرف. انا مختار الرب. لذلك أنا أرفض أن أتجاهل دعوة الله لحياتي. دعوته هي ضماني الوحيد لحياة ومستقبل مجيد. أنا أخدم الرب بلا تحفظ، وأعيش له، وأكرم ما يكرم. أنا دائمًا سعيد ومليء بالثناء على الفرص التي يوفرها لي للخدمة. أنا أسير في مجد الله. أنا أعيش في سيادة وسلطان المسيح. لا شيء ولا أحد يستطيع أن يقف ضدي بنجاح، وأنا أخرج لأعلن الحرية للأسرى، واستعادة البصر للمكفوفين، وإخراج الناس من الظلمة إلى الحرية المجيدة لأبناء الله. كل حياتي تدور حول الدعوة؛ لذلك، أنا أرفض التعامل معها باستخفاف. الشيء الوحيد الذي يهمني هو دعوة الله لحياتي وكيفية تحقيقها. إنني أنجز هذه الدعوة بقوة الروح. يوميًا، أنا أهتم بكلمة الله ودعوته لحياتي. لقد اتخذت القرار باتباع الروح، وليس العالم أو الجسد. رغباته هي رغبتي. بينما أخدمه حقًا وبصدق، فإنه يملأ حياتي بجماله ونعمته ومجده وكرامته. أشكرك، أيها الآب السماوي الغالي، على دعوتي بدعوة مقدسة. بينما أعطي نفسي لدراسة الكلمة والصلاة، أنا أستنير أكثر حول كيفية تحقيق مصيري الإلهي فيك دون عيب. أنا لن تنزلق أي خطوة من خطواتي، لأنني أسمع صوتك يوجهني بإرادتك الكاملة، في اسم يسوع. آمين. هللويا.
أنا أقر بأنني نسل إبراهيم.
أنا أقر بأنني نسل إبراهيم. أنا أملك العالم. أنا وريث الله، وريث مشترك مع المسيح. كل الأشياء هي لي في المسيح يسوع. في المسيح، لقد حصلت على الميراث. أنا ناجح ومنتصر وبطل إلى الأبد، لأن المسيح هو مصدري وقدرتي و كفايتي .
أنا أعرف من أنا. الرب السيد هو ملجأي وقوتي ومعونتي الدائمة. انه جعل قدمي مثل أقدام الغزلان، ومكنني من الذهاب على المرتفعات. أينما كان طريقي، فإن فوزي مضمون، لأن الذي فِيَّ أعظم من الذي في العالم. هللويا . المجد والبر في الكلمة واضحين في حياتي. إيماني حي ويسفر عن نتائج وأنا وضعت الكلمة في العمل. كلمة الله علي فمي تجعل الظروف تتماشى مع إرادة الله المثالية بالنسبة لي، وتقدم لي كل نعمة مُرتبة لي في المسيح، باسم يسوع. آمين.