جعلتني عجباً في جيلي أبويا السماوي الغالي ، أشكرك لأنك جعلتني عجباً في جيلي. قلبي يمتلئ بالفرح لأن دخول كلمتك منحني النور والفهم. وهكذا فأنا مستعد تماماً لحياة من النجاح اللامتناهي من خلال قوة الروح القدس الذي يعمل بداخلي. كلمتك تسكن في داخلي بغنى ، مما يجعلني أعرف خطتك الإلهية وأسير فيها. أنا ممتلئ بمعرفة مشيئة الله في كل حكمة وفهم روحي. أنا منتصر إلى الأبد ، أنا أعيش الحياة الفائقة في المسيح ؛ أنا أعيش وأختبر ما هو خارق للطبيعة كل يوم لأنني أعيش باسم يسوع. هللويا . باسمه ، أنا أشفي المرضى ، وأقيم الموتى ، وأخرج الشياطين ، وأبشر بالإنجيل بقوة ، وأظهر مجده في كل مكان. طريقي في الحياة هو نور ساطع يضيء أكثر إشراقاً وإشراقاً إلى اليوم الكامل ، لأنني أعيش في الكلمة ، وبالكلمة ، ومن خلال الكلمة. أنا مخلوق جديد في المسيح ، ممتلئ بالألوهية. كل ألياف كياني ، وكل عظم في جسدي ، وكل خلية من دمي ، مليئة بالله. أنا بيت الله القدير المتحرك ، أحمل نعمته ومجده وبره. وأؤثر في عالمي بمجد حضوره الإلهي ، في اسم يسوع. آمين.
أتحمل مسؤولية حياتي أنا أتحمل مسؤولية حياتي وأجعلها كما أريدها أن تكون في تماشى مع إرادة الله بالنسبة لي. أنا أعطي الشكل والجمال والنظام لحياتي من خلال طاقة كلماتي. أنا أتحدث بالإتقان والصحة والكمال لجميع أجهزة جسدي ؛ فهم يستجيبوا للحياة الإلهية فيَّ ويعملون بشكل صحيح. أنا أعيش في البر والنصر والصحة والنجاح والازدهار باسم يسوع. آمين.
كلمتك هي نوري أبويا المبارك ، أشكرك على أن كلمتك هي نوري والبوصلة التي أمتلك بها طريقي في الحياة. أنا لا أتلمس ولا أتجول في الظلام ، لأن كلمتك تنير طريقي ، وتعطيني التوجيه والإرشاد ، وتحقق لي نجاحاً مطلقاً في الحياة. أشكرك على وضع الخلود في قلبي ، بحيث لا يوجد حد لما يمكنني تصوره. أشكرك لأنك منحتني بسخاء روح الحكمة والإعلان في معرفتك ؛ مستنيرة عيني ذهني لتعرف رجاء دعوتك ومجد غني ميراثك في القديسين. أنا أنظر بعيداً عن كل المواقف التي تشتت انتباهي ، وأركز نظرتي على يسوع ، الكلمة الحية. أنا أسير بالإيمان وليس بالإدراك الحسي. لقد ولدت من كلمة الله غير القابلة للتلف وغير القابلة للفساد. أنا محمي ومحصن من الظلمات والمتاعب والتأثيرات المفسدة في هذا العالم. الذي فيَّ أعظم من الذي في العالم. أنا أعيش في المجد والنصر الأبدي. هللويا . أشكرك على الروح القدس الساكن فيَّ والذي يدفعني إلى رؤية عوائص الملكوت وأسراره ، وإدراك ميراثي في المسيح. أنا أسير في الازدهار الإلهي ، والخلاص ، والصحة ، والنصر ، والوفرة ، والقوة ، والترقيات ، باسم يسوع. آمين.
حياتي ليست ملكي حياتي ليست ملكي. لم أعد أنا من أعيش ، لكن المسيح الآن يعيش فيَّ ومن خلالي. أنا أنتمي إلى يسوع وجسدي يمكنه فقط أن يفعل ويستجيب للأشياء التي يوافق عليها. أنا أمجد المسيح في روحي ونفسي وجسدي ، لأنهم له. لذلك ، أنا أعلن أن جسدي محمي ومحفوظ ، حتى وأنا أقدمه يومياً كذبيحة حية متمتعة بالصحة ومقدسة ومقبولة عند الرب.
المسيح هو حكمتي أبويا الغالي ، أشكرك لأنك جعلتني تجسيداً للحكمة في المسيح. المسيح هو حكمتي. لذلك أنا حكيم. الحكمة تُرى في أفعالي وتُسمع في كلامي اليوم. أنا لدي نظرة ثاقبة في الألغاز. أنا أحل الشكوك وأكشف الجمل الصعبة. هللويا. أشكرك على إعلان كلمتك لروحي اليوم. أنا أنتصر دائماً وفي كل مكان ، بقوة الروح القدس ، وصيحة الابتهاج في فمي إلى الأبد. أنا مُثمر ومُنتج لأن المسيح فيَّ وأنا فيه. نحن من نفس الساق. كل ما أفعله يزدهر ، وأنا أحقق تقدماً من مجد إلى مجد. إيماني نشط وسائد دائماً. تتماشى الظروف مع اعترافاتي المليئة بالإيمان وأنا أحكم وأملك وأسود على عالمي من خلال إيماني. أنا أسير في بركات إنجيل المسيح الكاملة وأتمتع بالحقائق الأبدية للملكوت. بكلمة الله في فمي ، أنا أضع إطاراً لنوع الحياة والبيئة التي أرغب فيها ؛ أنا أقوم بترتيب وتصميم حياتي وعالمي للتوافق مع إرادة الله الكاملة. كل الأشياء تعمل معاً من أجل خيري. أنا لست عاجزاً أبداً ، لأن إيماني قوي وسائد. مجداً لله.
يسوع هو رب حياتي أنا أعلن بجرأة أن يسوع هو رب حياتي ؛ هو الرب على روحي ونفسي وجسدي وكل ما يهمني. هو كل ما عندي وحياتي لمجده الآن وإلى الأبد. لذلك ، فأنا أرفض تماماً أي شيء لا يتوافق مع إرادته وخططه وأغراض حياتي وصحتي. أنا أرفض أن أعطي جسدي لكل ما يتعارض مع كلمة الله من أجل صحتي. أنا حي لربي ومخلصي ، يسوع المسيح ، وهو حي فيَّ. هللويا.
يسوع حي فيَّ أبويا السماوي المبارك ، أشكرك لأن يسوع حي فيَّ. أشكرك لأنك أخرجتني من الموت الروحي إلى ساحة الحياة. أنا لدي حياة أبدية الآن. لذلك لا شيء فيّ ينتج الموت. أنا أعيش في نصر مطلق وسيادة على الشيطان والعالم وأنظمته لأن الأعظم يحيا فيَّ. انا أعظمك وأعبدك من أجل حبك الكبير ونعمتك وقوتك في حياتي. أشكرك لأنك أدخلتني إلى حياة السلام والفرح في الروح القدس. لك كل المجد والسلطان إلى الأبد. أشكرك على الجرأة والسلطان اللذين حركتهما كلمتك في روحي. كل الخليقة تستجيب لي ، لأنني أعمل باسم يسوع. العالم كله ملكي. أنا أعيش اليوم ودائماً منتصراً ، مُظهِراً قوة المسيح وسيادته. هناك نور في حياتي. في كل ما يهمني لأني خضعت لخدمة الكلمة. أنا أرفض القلق اليوم أو في المستقبل لأن نور الإنجيل المجيد يضيء في قلبي ويوضح لي طريق النصر والنجاح. لا يوجد ظلمة على الإطلاق في حياتي ؛ طريقي مشرق ومستقبلي آمن. هللويا. يا له من امتياز رائع أن نجلس مع المسيح في مكان القوة ، فوق كل رياسة ، وسلطان ، وقوة ، وسيادة ، وكل اسم مسمى ، ليس فقط في هذا العالم ، ولكن أيضًا في ما سيأتي. أنا أعمل من مكان المجد والقوة والسلطان والسيادة ، بعيداً عن الآثار الموهنة للخطية والفساد والظلمة ، باسم يسوع. آمين.
مُختار ومُقدس من الله أنا بركة ، مُختار ومُقدس من الله لاستخدامه الإلهي. أنا مقدس ومحمي من كل مكروه لأنني أنتمي إلى يسوع. حياتي مكرسة له ، ويتم التعبير عن حياته وطبيعته بالكامل في داخلي. لقد تم فصلي عن الدمار الذي يهدر حياة الكثيرين في العالم. لقد انفصلت عن الحياة العادية وتم نقلي إلى حياة الخارق للطبيعة ، حيث كل شيء ممكن.
بري هو بر يسوع المسيح أنا أعلن أن بري هو بر يسوع المسيح. لذلك فأنا لدي جسارة في محضر الله ، على أن أعبده بمحبة وقداسة الحق. لقد منحني دم يسوع الدخول والحياة ، وبقيامته ، أنا أقف مبرراً إلى الأبد ، مع السيادة على الشيطان والظروف وقوات الظلام. اليوم ، أنا أفرح بمعرفة أنني مشارك في التجربة الإلهية. لقد طهّرني الآب بكلمته وجعلني إناءاً صالحاً لاستخدامه المقدس. أنا مركز عمليات الله في الأرض وكلامي ليس عادياً. ثقتي هي في كلمة الله ، وقلبي مؤسس على حقيقة من أنا في المسيح يسوع ، منتصر ، وغالب ، والذي تسكن فيه الألوهية وتملك. أنا أقف بثبات على الكلمة اليوم منتصراً على حيل ومكائد الشيطان. إيماني حي ويعمل. بإيماني ، لقد أتصلت بإمداد الله اللامتناهي ، مستفيداً استفادة كاملة من نعمته التي لا تنضب ، وثروته وحكمته ، مما يجعل المعجزة تجربتي اليومية بينما أقدس نفسي ، وأكون خاضعاً تماماً لإرشاداته وتعليماته. مُبارك الله. الكلمة حية فِيَّ.
حياتي هي تجلي وشهادة حياتي هي تجلي وشهادة لنعمة الله ومجده. تنكشف حياته وحكمته وبره فيَّ ومن خلالي. أفعالي وردود أفعالي وأفكاري وكلماتي واستجاباتي للمواقف والظروف تتوافق مع إظهار إرادة الآب. أنا لست محكوماً بالإدراك الحسي. جسدي المادي وحياتي تنظمها الحقائق الأبدية لملكوت الله والبركات التي أغدقها عليَّ الله.