بماذا تبشر ؟

 بماذا تبشر ؟

( اكرز بمحبه وبر ربنا  )

ع الكتاب

فَأنَا لَا أخجَلُ مِنَ البِشَارَةِ بِالمَسِيحِ، فَهِيَ قُوَّةُ اللهِ لِخَلَاصِ كُلِّ مَنْ يُؤمِنُ. أوَّلًا لِليَهُودِ، وَالْآنَ لِغَيرِ اليَهُودِ أيْضًا. فَفِي البِشَارَةِ، يُعلَنُ أنَّ اللهَ يُبَرِّرُ بِالإيمَانِ مِنَ البِدَايَةِ إلَى النِّهَايَةِ. فَكَمَا يَقُولُ الكِتَابُ: «البَارُّ بِالإيمَانِ يَحيَا.»

رُومَا 16:1 – 17.

نحكي شويه

 معنى كلمه إنجيل”  “أخبار سارة” ، وهذا ما قاله يسوع أرسلنا للتبشير والتعليم. : وَقَالَ لَهُمْ: «اذْهَبُوا إلَى العَالَمِ أجْمَعَ، وَبَشِّرُوا كل الخليقة. مَرْقُس 15:16 مش كفايه أنك تبشر برسالة عن يسوع المسيح ؛ لازم تكون الرساله  عن حبه السائل( المنسكب العذب) ، محو الخطايا  الذي اصبح ممكن ومتاح ، و عطيه البر  لكل من يصدق.  لا تبشر بالقضاء أو بالدينونة ؛  بشر بحبه وبره.

 هناك ناس لا تحب عندما نبشر بالبر وبمحبة المسيح للخطاة. الذي لم يفهموه ان البر هو في الواقع عطية (مجانية ) للخاطئ ، وهو ليس اساسي للمسيحي(المولود ولادة ثانية و حصل علي الخليقة الجديدة ) ، لأن المسيحي يولد (ثانية) باراً.  الخاطي ، عندما يسمع رسالة الإنجيل(الاخبار السارة) ويصدقها ، يستقبل( يأخذ) الحياة الأبدية، التي تأتي مع عطيه البر معلبة (كباقة ) لما نكرز بالبر، الناس تقبل البر، وبمجرد قبولهم، يبدأوا في الحياة بشكل صحيح.

  هذا لأن البر طبيعة ؛ انها طبيعة الله التي تتنقل إلى روح الشخص اللي ولد مرة أخرى ،  تمنحه القدرة(الامكانية ) على ان يعيش بالصواب (الاستقامة ، البر ) .  الحياة الصحيحة هي ناتجة من البر.  لا يمكن لأي حد أنه يحيا باستقامة (بالبر)  الا لما يكون أولا جعل بار(تم صنع و خلقة بار)

. والله وحده يعطي البر. انه ليس شيئ يمكنك الحصول عليه من أعمالك الصالحة.

و هذا هو السبب  أننا نبشر بالإنجيل لانه فقط من خلالالانجيل (الاخبار السارة )

 يكشف الستار عن بر الله.  إذ لم نكرز بالإنجيل الحقيقي ، الناس لن تفهم  البر ، و هذا سيقضي على الغرض والهدف الذي جاء المسيح له للعالم . هو جاء ليجعلنا أبناء وبنات الله. جاء ليجعل الخطاة ابرار.  جاء ليجعلنا واحدا مع الآب، ولنا حياته وطبيعة البر.  هللويا

ادخل العمق 

 رومية 6: 13-14 ؛  2 كورنثوس 5:21

اتكلم

شكرا لك يا بابا على حبك السائل وانسكب بسخاء على الكل  ، محو الخطايا اصبح ممكن بفضل ذبيحة يسوع وعطيه البر لكل من يصدق.  برك يشمل جميع الذين يسمعوا ويستقبلوا (يأخذوا) الإنجيل(الاخبار السارة )من جميع أنحاء العالم . كثيرين يخلصون و يشفون و ينقذون  و يتبدد الظلام ، لمجد وحمد وتسبيح اسمك.  هللويا

خطة القراءة

العام الأول

أعمال 7: 1-53 ، 2 أخبار 29-30.

العام الثاني

لوقا 2: 1-7 ، تثنية 15

أكشن.

شارك إنجيل محبة الله وبره مع شخصين على الأقل اليوم

مستمر وتلقائي

مستمر وتلقائي

( دم سوع يطهرك طول الوقت)

ع الكتاب

لَكِنْ إنْ سَلَكْنَا فِي النُّورِ كَمَا أنَّ اللهَ هُوَ فِي النَّورِ، عِنْدَهَا نَشتَرِكُ بَعْضُنَا مَعَ بَعْضٍ، وَدَمُ يَسُوعَ ابنِ اللهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ

ولكن، إن كنا فعلا نعيش في النور، كما هو في النور، تكون لنا حقا شركة بعضنا مع بعض، ودم ابنه يسوع يطهرنا من كل خطيئة.

يُوحَنَّا الاولي 1 : 7

نحكي شويه

رائع و مدهش أنه في المسيح ، كل خطايانا – الماضية والحاضرة والمستقبلية  –  تحويلها( الصفح و الغاءها العقوبة) .  خليك معايا لدقيقه ، افترض أنهذا لم يكن صح وأن خطايانا المستقبلية  لم تغفر بدم يسوع.  اذن متي سيعالج هذا الأمر ويصلحه ؟  ولما يكون هذا في ذهنك ، تخيل ان فيه مسيحي كذب وهو في طريقه إلى المركز التجاري ، وقال جواه ، ” المكان ده مش هادئ بما يكفي علشان اصلي دلوقت؛ لما أوصل البيت ابقي أصلي وأطلب من الله أن يسامحني  “، واثناء ما هو في الطريق للبيت ، البوق اختطاف الكنيسة فجأة بوق (اطلق الصوت ).  هل سيذهب للسماء وام سيترك ورائه (خلفه )؟

 إذا كنت تفكر، ” ان هذا المسيحي انتهي!  مش هيقدر يروح السماء، “ده معناه أنك فعلا لا تعرف الرب الاله وأعماله الكاملة ( المنتهية). هو متحمس و شغوف جدا لخلاصك وان لا يتركك ورائه، لأنك غلطت. هو قدم للمسيحي بما يسمي “التطهير التلقائي” ! و هذا ما تعلمه الكلمة لنا. الحقيقة البسيطة (الخالصة ) أنك لما اعترفت(سلمت بالشيئ) أنك عملت شي خاطئ ،و الذي بناء عليه بتفكر انك تكلمه، هذا يوضح ان نوره في قلبك 

 دلوقت ، اقرأ ما تقوله الكلمة في 1 يوحنا 1: 7: لَكِنْ إنْ سَلَكْنَا فِي النُّورِ كَمَا أنَّ اللهَ هُوَ فِي النَّورِ، عِنْدَهَا نَشتَرِكُ بَعْضُنَا مَعَ بَعْضٍ، وَدَمُ يَسُوعَ ابنِ اللهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ.

 الجزء اللي تحته خط لا يشير إلى أنه سوف يتم تطهيرك بعد ما تصلي لربنا من أجل المغفرة ، ولا بيقول ان دم  يسوع سيقوم بتطهيرك من الخطية ؛ انه ليس امر في المستقبل؛  دي  عملية تلقائية مستمرة!  دمه يطهرك في كل وقت يكون فيه احتياج ليه.

وتخيل ماذا؟  المحو والازالة التلقائية دي لخطاياك هي أمر قانوني (شرعي) أمام الله.  لم تعد مسألة اختيارمن الله. هللويا!  امش (سر) على ضوء برك ، لست في احتياق ان تقلق بسبب  الخطيئة ، لأن طبيعتك التي في المسيح  لا تخضع للخطية.

ادخل للعمق

 رومية 4: 6- 8 ؛  ميخا 7: 18-19

اتكلم

انا احيا واسير في البر.  ابليس ليس له فيا شيء بداخلي، لأنه في يسوع المسيح ربي، انا قد تبررت من كل شيء ممن لم أتمكن ان اتبرر منه بناموس(بشريعة) موسي .

فانا أسير مدركا لطبيعة الأب في داخلي.  هللويا

خطه القراءه

العام الأول

 أعمال الرسل 6: 1- 15 ، 2 أخبار الأيام 26-28

اكشن

اشكر على دم يسوع المسيح الذي يمنحك تطهير آلياً (تلقائي) من الخطيئة والإثم .

اعظم من الغفران

أعظم من الغفران

( الفرق بين الغفران و المحو )

ع الكتاب

فَفِي المَسِيحِ تَمَّ فِدَاؤُنَا، وَبِدَمِهِ غُفِرَتْ خَطَايَانَا بِفَضْلِ نِعْمَتِهِ الغَنِيَّةِ

 ترجمة اخري ” فيه لنا الفداء من خلال دمه ـ المحو من الخطايا طبقا لغني نعمته “

أفَسُس 7:1

نحكي شويه

 جيرالد  قال مرة لصاحبه بعد فترة طويلة مكنش بيكلمه فيها ، ” أنا غفرت لك لكني مش ناسي (لن انسي) اللي انت عملته ! ” وما يتكلم بع هو بعيد كل البعد عن فهم كلمة “الغفران”

و لكن هذا ليس نفس نوع الغفران المشار إليه في كلمة الله.

  في كثير الأماكن التي تظهر فيها كلمة “الغفران” في الكتاب المقدس ، كان لازم أنها تترجم “محو” اللي معناها حرية واطلاق وانفصال.  المحو يعني ترك الجريمة  الجرائم تذهبت كما لو أنها لم تكن موجودة.  فانه يتم معالجة الخطأ كما لو أنه لم يحدث ابدا ؛  منفصل تماما عنك ، و منفصل عن تاريخك.  فكر في هذا للحظة

 ممكن واحد  يتساءل ويقول ، “ازاي يكون ده؟” (كيف يكون هذا )  لكن  ده اللي قرأناه بالضبط  في الآية الافتتاحية: ربنا عمله بحسب غنى نعمته.  ده معناه أن ربنا يقدر انه يفصل شخص ما عن خطاياه بالكامل كانه لم يرتكبها ابدا، بقوة و تأثير دم المسيح ! هذا يدل على أن المحو أكبر بكثير من التسامح (الغفران )

الغفران معناه العفو( التسامح ، اسمحيك عذرا ، الصفح ) . معناه انه اطلقت ( سراحك) من العقاب ، على الرغم من أن السجل يبقى مكتوب انك كنت مذنب.  أحد التعاليم التي سمعتها ، لما كنت صغير  كان المسيحي ، أن الخطاة يحصلون علي المحو  ، بينما المسيحي

 يحصل على الغفران(المسامحة و الصفح ).

 عندما تولد مرة أخرى، خطاياك تم محوها (ازالتها ) ، ولكن بعد هذا ، إذا عملت أي حاجة غلط ، فإنك تستقبل غفران.  ولكن فكر فيها ، إذا حصل الخاطئ على المحو فان ذنوبه ازيلت تماما ، فلماذا اذن يحتفظ المسيحي بسجل لخطاياه؟ ،

 لا يمكن للمسيحي أن يأخذ أقل من الذي يأخذه  الخاطئ.  فإن الذي هو عندنا في المسيح هو محو الخطايا.اذا ماذا يحدث عندما تعمل الخطيئة ؟ انت تلقائياً بتتطهر (تنظف) بدم يسوع: لَكِنْ إنْ سَلَكْنَا فِي النُّورِ كَمَا أنَّ اللهَ هُوَ فِي النَّورِ، عِنْدَهَا نَشتَرِكُ بَعْضُنَا مَعَ بَعْضٍ، وَدَمُ يَسُوعَ ابنِ اللهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ.

يُوحَنَّا الاولي 1 :  7. هللويا

ادخل للعمق

 رومية 4: 6- 8 ؛  عبرانيين 8: 10-12 ؛  عبرانيين 10: 16-18

صلى

  ابي المبارك اشكرك ، على لطفك المحب.  اليوم ودائما، انا  أعمل بهذه المعرفة وأرفض أن أكون مقيد  باتهامات العدو ، وأنا أسير يوميًا بنعمتك وبرك باسم يسوع.  آمين

خطه القراءه

العام الأول

أعمال 5: 12-42 ، 2 أخبار 23-25

العام الثاني

لوقا 1: 57-66 ، تثنية 13

اكشن

شارك إنجيل يسوع المسيح مع من اللي في دائرة اتصالك اليوم

ادخل في الهدف مباشرة

ادخل في الهدف مباشرة

( خليك واضح في اللي انت عايزه)

ع الكتاب

فَلَا تَقْلَقُوا، بَلْ فِي كُلِّ ظَرفٍ، أعلِنُوا للهِ طِلبَاتِكُمْ، بِالصَّلَاةِ وَالتَّضَرُّعِ مَعَ الشُّكْرِ. .  فِيلِبِّي 4 :6

نحكي شويه

في مرقس 10: 46-52 بنلاقى قصة  بارتيماوس الأعمى  اللي كان قاعد على جانب الطريق في أريحا و كان بيستعطي علشان ياخد الصدقات( بيشحت) .  في الوقت اللي كان يسوع يشق طريقه علشان يخرج من المدينة، ومعاه جموع كثيرة و حشد ضخم ، وسأل بارتيماوس الناس هو فيه ايه ليه الزحمة دي؟ . قالوا له أن يسوع الناصري كان معدي. بسرعة ، بدا يصرخ ، ” يا يسوع ، يا ابن داود ،ارحمني.”

 يسوع وقف ، ونادي علي  بارتيماوس ليأت له ،  وسأله : “انت عايز مني ايه علشان اعمله لك؟” حاجة غريبة !  على الرغم من أنه كان من الواضح أن بارتيماوس كان محتاج إلى معجزة، الا ان يسوع  كان عايز انه هو يقول و يعبر عن رغبته ومطلبه بكلمات محددة. ولما استجاب بارتيماوس، وقاله “أنا عايز ابصر،” كان البيان الرب اللي قاله بعد كده ، “استقبل (خذ) بصرك!”   بارتيماوس اتشفي بمعجزة. 

 هل انت بتعرف ازاي تعبر عن رغباتك لله في أوقات الحاجة؟ ولا انت بتشتكي ليه بس؟ افهم ، أنه إذا كنت عايز تجذب انتباهه وتستفيد من قوته الاستثنائية في انك تأخذ الحاجات اللي انت عايزها ، يبقى لازم أنك تكون محدد في الصلاة. تقول بالضبط اللي انت عايزه!

 ربنا مش عايزك تبكي على وضعك لما تصلي.  عايزك تعبرعن إيمانك. الإيمان يجعلك تمتلك !  لما تخلي طلبك محدد من الرب ، اعطيه المجد و حافظ علي ايمانك شغال .  لن يمر  وقت طويل قبل ان تظهر معجزتك. 

ادخل للعمق

 متى 21: 22

اتكلم

إيماني يبٌني بقوة الكلمة اليوم ، وأنا انتج نتائج عظيمة لأنني احدد طلباتي الخاصة لربنا.  انا مقاد وملهم بحكمته علشان اطلب الطلبات الصحيحة في الصلاة ، باسم يسوع.  آمين.

خطه القراءة

العام الأول

أعمال الرسل 4: 32-5: 1-11 ، 2 أخبار 20-22

العام الثاني

لوقا 1: 39-56 ، تثنية 12

اكشن

اكتب الأشياء المحددة التي تريدها وقدم لربنا طلباتك

 معروف محددة ، واعطيه المجد زي ما بتعمل .

اوعي توقع انجليك

اوعي توقع انجليك

( عيش الحياه اللي يحكمها الروح )

ع الكتاب

لِهَذَا، ابْذُلُوا كُلَّ جَهْدٍ لِكَي تُضِيفُوا إلَى إيمَانِكُمْ صَلَاحًا، وَإلَى صَلَاحِكُمْ مَعْرِفَةً،  وَإلَى مَعْرِفَتِكُمْ ضَبطًا للنَّفْسِ، وَإلَى ضَبطِ النَّفْسِ صَبْرًا، وَإلَى الصَّبرِ تَقْوَى،

بطرس الثانية 1 :5 – 6

نحكي شوية

 أليشا كانت زعلانه جدا من مايا ،  ومن  اخوات مسيحيات معاها  ، وأثناء  ما هما بتبادلوا الكلمات ، قالت لها ، “كلمة تانية منك، وانا هارمي الانجيل، و اضربك علي وجهك ! ” في الوقت اللي كانت بتتكلم فيه ، مكنش في ايدها الكتاب المقدس المادي( اللي احنا بنقرا فيه)  ، ولكن اللي قصدته هو ، ” انا ساترك كلام الانجيل مهما يقول علي جنب وهضربك . استني (انتظر) ، ده بيوضح ايه؟ بيوضح ويظهر أن الكلمة ليست في قلبها؛ لكنها موجودة بس في كتابها المقدس (حبر علي ورق). انت عارف، لما تكون كلمة الله فيك، مش ممكن انك تقول أنك ستسقطها (ترميها) لأنها حياتك!

  كل مسيحي لازم أنه يعيش حياة يحكمها الروح، حياة تخضع للسيطرة – حياة مليانة بربنا .  وهي دي المسيحية : المسيح حي ويعمل فيك ، بحيث انك تكون باستمرار تحت تاثير واحكام الروح  مش تحت تأثير حاجات تانيه زي  الغضب والغيظ والحقد.  متخليش مشاعرك وعواطفك هي اللي تتحكم في؛ لكن خلي الروح هو اللي يتحكم فيك .

لا فرق قد ايه أنت غضبان. أتحكم في نفسك؛ انها تسمي (ضبط النفس باستمرار وهي عكس الغضب) في 2 بطرس 1: 6  ذكرت في اليونانية بلفظ

“egkrateia”

” وَإلَى مَعْرِفَتِكُمْ ضَبطًا للنَّفْسِ،وَإلَى ضَبطِ النَّفْسِ صَبْرًا، وَإلَى الصَّبرِ تَقْوَى ” 

كمان الكتاب المقدس بيقولنا في أفَسُس 4 :26لَا تَجْعَلُوا غَضَبَكُمْ يَجُرُّكُمْ إلَى الخَطِيَّةِ (اغضبوا و لكن لا تخطئوا). وَلَا تَنَامُوا غَاضِبِينَ. بمعني ،  “إدارة/ معالجة غضبك.”

 يمكن تتجرب لكي تغضب ، تتجرب لتتصرف بطريقة غير مناسبة لك كشخص مسيحي  ، ولكن لما تسير بالروح ، فحتما لن تحقق شهوه الجسد. 

ازاي تمشي بالروح؟ عن طريق انك تمشي في نور كلمة الله.  دلوقتي أنت في المسيح ؛  اسلك بالمحبة.  خلي الروح هو اللي يحكمك – و يسيطر عليك في كل الأوقات.  اقرأ الشاهد الافتتاحي مرة كمان ولاحظ كم مرة احنا لازم أننا نمتلئ بالروح! ستجد انها دائما!  عندما تتملئ بالروح سيكون لديك الحياة التي يسيطر عليها بالروح. هللويا

ادخل للعمق

 رومية 8 :13 ؛  غلاطية 5 :25 ؛  أفسس 4: 1

اتكلم

أنا مليان (ممتلئ) بالروح.  أنا صبور ومليان بالحكمة الإلهية،  أنا أعبرعن جمال وتميز الألوهية من خلال كلماتي وأفعالي كل يوم ، تحت قيادة الروح باستمرار، باسم يسوع.  آمين

 خطه القراءة

العام الأول

أعمال الرسل 4: 1- 31 ، 2 أخبار 16- 19

العام الثاني

 لوقا 1: 26-38 ، تثنية 11

اكشن

تكلم: ” انا بوعي (اراك) أسير في الحب والفرح والسلام تجاه كل الذين في عالمي اليوم ودائماً باسم يسوع”

مبارك من الرب

مبارك من الرب

( انت اخدت قدره، نعمه، توجيه علشان تزدهر)

ع الكتاب

فأجعَلكَ أُمَّةً عظيمَةً وأُبارِكَكَ وأُعَظِّمَ اسمَكَ، وتَكونَ بَرَكَةً. التَّكوينُ 12: 2

ترجمة اخرى:

سأباركك بفيض وبإحسان زائد واجعل اسمك عظيم وتكون بركة لك ولكل من حولك

نحكي شويه

فيه ناس دايما يقعوا في مشاكل؛ زي ما يكون فيه حاجة بتحصل فيهم تخليهم كده . لكن بالتاكيد مش انت  ؛  أنت مبارك من الرب!  وانت ستسألني  يعني ايه أنك تكون مبارك ؟، كويس ( جيد) ، فيه تعريفات كتيره جميلة لكلمة “مبارك”

 أو “البركة” و هي أصل الكلمة  .  و احد هذه التعريفات هو “استدعاء(جلب) القدرة (الامكانية )، النعمة (الرضا) و التوجيه للإزدهار ! فعندما تتبارك ، فان القدرة على الازدهار يتم استدعائها (وضعها) في حياتك؛  و بتبقي متأصلة وملازمه ليك في شغلك طول الوقت.  انت عندك القدرة (الامكانية) على النجاح ،  بمعني في أي شيء يهمك يتحول للإمتياز .

 إنك استدعاء (جلب ) النعمة0 (الرضا) معناه ان الرضا الإلهي يعمل في حياتك بطريقة حتى انك لو مش مهتم في مزايا (امتازات معينة ) (في امر معين) او ليس عندك معلومات كافية (انك ترغب في هذا الامر او الموضوع ) لأن الرضا الإلهي يسبب (يجعل )هذه (الأمور او الموضوعات ) تأتي اليك جميعا معا . كم هو مهم بالنسبة لك أن تتعرف وتمشي بهذا الاستيعاب وهذا الوعي

 العنصر الثالث في تعريفنا للبركة هو التوجيه إلى الازدهار.  ده ليه نفس القوة ، لأنها عندما يتم جلبها واحضارها  في حياتك ، ستجد نفسك دايما أنك في  المكان الصحيح ، في الاتجاه الصحيح، وللغرض الصحيح، والوقت المناسب.  حتى لو يكن عندك دليل (مفتاح لحل اللغز ) ، هذا الرضا الإلهي للبركة حرفياً  يتضعك في مركز إرادة الله.  هناك إكسير إلهي يعمل فيك ، و هو يوجهك بعيدًا عن اي مشكلة ويجعلك تسير في طريق المصير الإلهي. و خطواتك دائما  تكون مرتبة (منظمة ) من عند ربنا.

 انت اصبحت حلال للمشاكل ، وتبدأ البركات تدفق في المكان  بمجرد ما تدخله !  أنت دائمًا تكون في الوقت المناسب و مرضي عنك و يتم توجيهك في طريق الازدهار. هذه عناصر البركة بتعمل فيك باستمرار (بثبات).  كن مدرك (خليك واعي) أنه فيك القدرة (الامكانية) والنعمة (الرضا ) والتوجيه للازدهار، لأنك مبارك من الرب.  هللوويا !

ادخل للعمق

 تثنية 28: 3-6 ؛  عدد 6: 22-27 ؛  غلاطية 3: 9

اتكلم 

(جلب) أنا مجموعة (حزمة، باقة ، رزمة) من البركات .  انا استقبلت (اخذت ) استدعاء

القدرة (الامكانية ) ، والنعمة (الرضا) ، والتوجيه للازدهار.

خطواتي مرتبة و منظمة من الرب

؛  أنا في المكان المناسب (الصح) في الوقت المناسب (الصح)  لأقابل الأشخاص المناسبين (الصح) ، ويعملوا الأشياء الصحيحة.  أنا دائما في المركز اراده الله

. مجدا للرب

خطة القراءة

العام الأول

 أعمال الرسل 3: 1- 26 ، 2 أخبار الأيام 12-15

 العام الثاني 

 لوقا 1: 11-25 ، تثنية 10

اكشن

اتأمل في سفر التثنية 28: 1-13 وأفسس 1: 1 -3.

العباده بتعمل ايه

 العباده بتعمل ايه !

( هناك فوائد لعبادة الرب  )

ع الكتاب

اعبُدُوا اللهَ فِي بَهَاءِ قَدَاسَتِهِ! ارتَعِدُوا فِي حَضرَتِهِ يَا جَمِيعَ سُكَّانِ الأرْضِ.  قُولُوا بَيْنَ الأُمَمِ: « اللهُ يَحْكُمُ العَالَمَ وَيُثَبِّتُهُ فَلَا يَتَزَعْزَعُ! وَيَقْضِي بَيْنَ البَشَرِ بِالإنصَافِ.»

المَزَامِير 96 : 9 – 10

نحكي شويه

اول ما  ستيفن كان يعبد الله اصحابه نظروا اليه في ذهول .  “انت ليه بتعبد ربنا بالطريقة دي ليه ؟   أنت بتحط كل كيانك في اللي انت بتعمله حتي بعض الاوقات تبكي .ما هي الاستفادة الحقيقية، من هذا؟” هي دي الاسئله اللي سألوه عليها .

ستيفن قالهم، : يا شباب “هناك فوايد  كتيرة .  والطريقة الوحيدة لكي تعرفوها  هي انكم *تشتركوا في العبادة معايا*”.

 العبادة هي *التعرف وتقدير والاعتراف بصلاح وبركات ولطف وبر الله و شخصيته .  على سبيل المثال، لما تشكر ربنا وتقوله ، “يا رب ، أنت صالح ؛  أنت لطيف؛ انت باركتني ؛  أنت بار (عادل ) ،… وهكذا”  ، فأنت بهذا بتحدد وبتعترف و بتقدر شخصيته.  وهو يحب انك تعمل كده لما تعبده  ، لأن (فعلك هذا ) بيظهر هو مين في حياتك ؛ وهذا ما يميزه* عن أي شخص و أي شيء آخر.

لما تشكره على صلاحه وأحكامه (او امداداته لك )،والبركات ، وكل الحاجات الرائعة اللي اداها لك وعملها علشانك ، فأنت تنسب الأعمال الجميلة ليه. والنتيجة الاكيدة أنه هيعمل معاك في حياتك اكتر. كمان العبادة بتجيب لينا رؤيه أكبر عن الله. علشان كده احنا بنعبد ربنا  ومش بنعبد  البشر او الملائكة أو اي شي تاني .

لا الناس ولا الملائكة عندهم القدرة على انهم يعلنوا عن نفسهم  اكتر من اللي هما يقدروا يستوعبوه . ولكن في تبعية الخضوع للاله هو يقوم بالكشف ليك عن نفسه و بهذا الاجراء المتكرر  (و بالطريقه دي كمان) ، هو يكشف  ليك عن نفسك انت و يوضح  قيمتك ومستقبلك وغرضه من حياتك.

 وهكذا ، فإن العبادة هي حاجه أكثر بكثير من طقوس مملة أومجرد نشاط ديني ليس الا .  لما نعبد الله (بكل كياننا ) يتم التعرف الحقيقي  وادراك وتقابل مع الإله. و أنت في الكنيسة و جه وقت العبادة ، أو لما تعبد  في غرفتك الخاصة ،  اعطي (العبادة ) انتباهك الكامل ؛ اعبد الرب  بالحقيقة (الحق ) و بالفهم ده .

ادخل للعمق

 مزمور 138: 2 ، يوحنا 4 :24 ؛ رؤيا 4: 10-11

اتكلم

*ربي المبارك* ، أنا خاضع وملتزم لك.  أنا أقدر قوة كلمتك في حياتي.  سأكون دايما ناجح ، لأنه  قراراتي وأفعالي تعتمد على كلمتك.  حكمتك تعمل في داخلي ، و تدفعني في طريق العظمة ، الانتصارات ، الفرح  والسلام ، اليوم وكل يوم باسم يسوع.  آمين.

خطة القراءة

العام الأول

يوحنا 20: 19-31 ، 1 أخبار 23-25

العام الثاني 

 مرقس 15: 25-32 ، التثنية 5

اكشن

 اقضي وقت النهارده لعبادة الرب

استمر في المحاوله

استمر في المحاوله

وَأنَا لَا أعتَبِرُ، أيُّهَا الإخْوَةُ أنِّي قَدْ وَصَلْتُ بَعْدُ ، لَكِنِّي أُصِرُّ عَلَى شَيءٍ وَاحِدٍ: أنْ أضَعَ المَاضِيَ وَرَائِي، وَأتَقَدَّمَ إلَى الأمَامِ

ترجمة اخري ” انا اركز كل طاقاتي علي شيئ واحد وهو انسي الماضي و أتقدم للأمام  المهمة التي عليا “.

فِيلِبِّي 3:13

  البيبي الصغير لا يتوقف عن محاولة انه يمشي،  ليس بسبب انه وقع كام مره كان بيقع فيها و يحاول لغاية ما يستطيع (الوقوف ). بنفس الطريقة انت ممكن تقول او تعمل غلط  أحياناً ولكن ده ليس معناه أنك لم تصبح ابن ربنا ، وبالتأكيد لن يمنعه من انه يحبك. إذا غلطت ، كل اللي عليك تعمله هو انك  بسرعه تطلب منه انه يغفر لك ويسامحك  وكمل مشيك (للامام ) ! هو بيقول. ” إنِ اعتَرَفنَا بِخَطَايَانَا، فَاللهُ أمِينٌ وَعَادِلٌ، يَغْفِرُ لَنَا خَطَايَانَا، وَيُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ دَنَس”  (يوحنا الأولى 1: 9)

اقراء معايا

اما سبيل الصديقين فكنور مشرق يتزايد وينير الى النهار الكامل.

أمَّا طَرِيقُ البِرِّ فَإنَّهُ نُورٌ يَشِعُّ أكْثَرَ فَأكثَرَ حَتَّى ظَهِيرةِ النَّهَارِ.(الأمثَال 18:4)

يلا نصلي

 شكرا ليك يا بابا على قوة كلمتك ، اللي تطهرني، تشفيني، وتقوِّيني في رحلة منتصرة في المسيح ،  باسم يسوع.  آمين

(تسليم مخصوص )

(قم خذ ميراثك )( استلم ميراثك)

ع الكتاب

أمَّا الآنَ فَإنِّي أترُكُكُمْ فِي رِعَايَةِ الله وَكَلِمَةِ نِعْمَتِهِ القَادِرَةِ عَلَى أنْ تَبْنِيَكُمْ وَأنْ تُعطِيَكُمْ مِيرَاثًا بَيْنَ (مع جميع ) كُلِّ المُقَدَّسِينَ.

أعْمَال 20: 32

نحكي شويه

الجزء الأخير من الآية الافتتاحية اللي فوق بيقول إن الكلمة تقدر تديك “تمنحك / تعطيك ” ميراثًا من بين القديسين .  ولكن ليه روح الرب قال الكلام ده  للمسيحيين اللي هما فعلا عندهم ميراث في المسيح يسوع؟  والسبب واضح: أولاً ، الرسول بولس  مكنش بيتكلم  عن ملكية الميراث ، ولكن  أن الميراث ده حرفيا سيتم تسليمه بالايدي ليك ( يحضر اليك ) . ايوة  ، من الناحية القانونية (والشرعية) ،  كل حاجة (شيئ ) هي ليك  في المسيح يسوع الان  ، ولكن فيه بعض أصحاب السلطة – ابليس و جنودة ( جماعته ) – اللي غالبا بيحاولوا  انهم يبعدوك لكي لا  تأخد و لا تستمتع بميراثك.

و الان، بولس اعلن ، بالروح ، أن كلمة ربنا هي التي ستقدر حرفيا تسلميك ميراثك في ايديك ،  لتستمتع بيه  بغض النظر عن  الأنشطة  التي يقوم بها الخصم .  ده لازم بخليك انك ترقص لأنه ببساطة ده معناه أن ازدهارك وبركاتك لا تعتمد على ان والديك الارضيين اغنياء ام لا . في المسيح، انت حصلت على ميراثك * ( كلوسي١: ١٢)

حاجة تانية جميلة لازم تلاحظها هي أن الروح  لم يقل أنه سيعين (يخصص) لك ميراثًا ، ولكنه قال  أنه “سيسلم” الميراث ليك . بمعني،  وأنت بتتأمل في كلمة ربنا ، وتعلنها بركات الكلمة ستظهر و سيبقي ليها دليل واضح في حياتك! حرفيا الميراث جاء لغايه عتبة (باب )  بيتكم !  لا  تتعحب الكتاب المقدس بيقول “أعْطِ اهتِمَامًا كَامِلًا  (الهج وَانهَمِكْ فِيهَا تَمَامًا، ) لِهَذِهِ الأُمُورِ، و اعط نفسك لها بالكامل لِكَي يَكُونَ تَقَدُّمُكَ ظاهراً لِجَمِيعِ النَّاسِ. (1 تيموثَاوس 15:4) هللوووويا!

ادخل للعمق

أفسس 1: 7-11 ؛  كولوسي 1:12 ؛  1 تيموثاوس 4:15

اتكلم 

مجد الكلمة وبرها ظاهرين بوضوح في حياتي.  ايماني حي  ويحقق نتائج  عندما اجعل الكلمة  تعمل . كلمة الله في فمي تسبب لي ان الظروف تتماشى مع إرادة الله الكاملة ليا ، وتوصل (تحضر ) ليا كل نعمة اعدها المسيح لي ، باسم يسوع.  آمين

خطه القراءة 

 

 العام الأول

 يوحنا 20: 1-18 ، 1 أخبار 20-22

العام الثاني

 مرقس 15: 15-24 ، تثنية 4

اكشن

اتأمل في النصوص اللي جايه ، وأعلنها لنفسك:

 مزمور 24: 1-2 ، حجي 2: 8 ، رومية 8: 16-17 و 1 كورنثوس 3: 21-22.  .

استمتع بالحياة

استمتع  بالحياة !

(استمتع بحياتك كل يوم )

ع الكتاب

 يوحنا 10:10

السّارِقُ لا يأتي إلّا ليَسرِقَ ويَذبَحَ ويُهلِكَ ( يقتل ويدمر) ، وأمّا أنا فقد أتَيتُ لتَكونَ لهُمْ حياةٌ وليكونَ لهُمْ أفضَلُ ( فيض الي اقصي حد ) .يوحَنا 10:10

  نحكي شوية

  علياء كانت في رحلة مع زملائها.  هم راحوا محمية في غابة علشان ياخدوا عينات بيولوجية علشان يدرسوها في المدرسة. على طول طريقهم، كانت المناظر جميله و هما مستمتعين بيها :  التلال  اللي على جانبين  الطريق المتعرج، البرك  الهادية اللي فيها البجع  اللي لونه ابيض زي التلج اللي بيجدف بكسل ،  أراضي زراعية واسعه الممتدة إلى الأفق.  كل الموجودين ماعدا علياء، كانوا معجبين جدا بالنباتات الخضراء المورقة ؛ والجمال الموجود حواليها لم يجذبها، لان كان عقلها مركز بس على المهمة اللي ذاهبة ليها .

 فيه ناس كتير بيعيشوا حياتهم زي علياء. هما بيركزوا على وجهتهم لدرجة أنهم ممكن ينسوا انهم يستمتعوا بالرحلة.  لكن الحياة رحلة ، وأثناء هذه الرحلة ، لازم أنك تستمتع بكل لحظة فيها. فيه حاجات كتيره ربنا حطها في طريقك علشان تستمتع أثناء رحلتك خلال الحياة.  الحياة مش هي المستقبل بس. ربنا عايزك كمان تستمتع  النهارده . عايزك تستمتع   بالحياة اللي اعطاها ليك لأن ده هو السبب الذي خلي يسوع يجي في المقام الأول  (يوحنا 10: 10). استمتع بكل يوم من رحلتك في الحياة.  لو أنت مش بتمتع بنفسك، مفيش حد من اللي حواليك هيستمتع .

  أن تقدر انك تخلي كل لحظة من حياتك ممتعة لأن ربنا أداك كل حاجه علشان  تستمتع بيها بحرية (تيموثاوس الاولي 17:6).  إذا كنت مش بتستمتع بالحاجات الصغيرة البسيطة التي

منحها الله لك ، مش هتقدر انك تستمتع بالحقائق الروحية . لذلك، أولاً ، ابدأ بانك تقدر نفسك ، وبعدين تقدر  الناس اللي ربنا حطهم في عالمك.

 قدر حتى الحاجات الصغيرة ، زي الحاجات اللي بتلبسها -زي حذائك ، ملابسك ، مجوهراتك (اكسسواراتك ) ، إلخ!  حتى أجهزتك، زي تليفونك المحمول ، استمتع بيه ؛  استمتع بالتطبيقات والمميزات التي فيه. سيب التجارب المحزنة اللي فاتت ، لا  خوف من الغد .  كل اللي  الرب عايزه هو أن تكون أفضل  وتستمتع بكل لحظة من حياتك من اليوم !

ادخل العمق 

   تيموثاوس الاولي  6 : 17، روميه 8 : 32

صلى 

 بابا الغالي  ، أشكرك لانك حملتني بكل النعم أطلب اني استمتع بالحياة كل يوم.  أنا مؤثث بالكامل بمجدك ونعمتك ، وأنا أحكم في الحياة اليوم وإلى الأبد ، في اسم يسوع. آمين.

خطه القراءة

العام الاول

يوحنا 18 :1-27 ، 1 اخبار الايام 11-13

العام الثاني 

 مرقس 14: 53-65 ، تثنية 1

 اكشن

 التزم ان تفكر في كلمات يسوع في يوحنا 10:10 “… أتَيتُ لتَكونَ لهُمْ حياةٌ وليكونَ لهُمْ أفضَلُ ( فيض الي حد الملء والوفرة )