*قد صُلب الجسد.*

_”وَإِنَّمَا أَقُولُ: اسْلُكُوا بِالروح فَلاَ تُكَمِّلُوا (تُحققوا) شَهْوَةَ الْجَسَدِ.”_ (غلاطية 16:5) (RAB).

يتعلق الجسد أساساً بحوسك وشهواتك والأشياء التي تريد أن تعملها. ويُخبرنا الكتاب، _”… الَّذِينَ هُمْ لِلْمَسِيحِ قَدْ صَلَبُوا الْجَسَدَ مَعَ الأَهْوَاءِ وَالشَّهَوَاتِ.”_ (غلاطية 24:5) (RAB). لاحظ أن الآية لا تقُل، “الذين هم للمسيح يحاولون أو يُصلّون ليصلبوا الجسد مع الأهواء والشهوات”.

بالنسبة للذي يصرخ للرب ليساعده أن يصلب الجسد، فهو يُصلي الصلاة الخاطئة، ويصارع من أجل لا شيء!
لا تدخل نفسك في صراع. إذا كان هذا هو الحال، توقف على الفور وقُل، “من هذا اليوم، يسوع المسيح هو الرب على ذهني وشهواتي ورغباتي، قد غلبت الجسد وأهواءه وشهواته وتطلعاته؛ ذهني ذهن المسيح.” املأ أفكارك بكلمات المسيح؛ هذا ما تحتاجه.

إن كانت كلمة الإله تحكم ذهنك، فستكون سيد. ربوبية يسوع هي نهاية كل الصراعات. عندما يكون يسوع رب جسدك، تفعل ما شرحه بولس في رومية 1:12: تقدم جسدك له، لأن جسدك هو جسده.
يقول في 1 كورنثوس 15:6، _”أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ أَجْسَادَكُمْ هِيَ أَعْضَاءُ الْمَسِيحِ؟ أَفَآخُذُ أَعْضَاءَ الْمَسِيحِ وَأَجْعَلُهَا أَعْضَاءَ زَانِيَةٍ؟ حَاشَا!”_ (RAB). كُن جريئاً وواثقاً أنك مقر الإله. الجسد الذي تسكن فيه هو مِلكٌ للإله، أنت تعيش في الداخل كمستأجر وحافظ له؛ أنت تهتم به من أجل الإله.

يقول في رومية 12:8-14، _”فَإِذًا أَيُّهَا الإِخْوَةُ نَحْنُ مَدْيُونُونَ لَيْسَ لِلْجَسَدِ لِنَعِيشَ حَسَبَ الْجَسَدِ. لأَنَّهُ إِنْ عِشْتُمْ حَسَبَ الْجَسَدِ فَسَتَمُوتُونَ، وَلكِنْ إِنْ كُنْتُمْ بِالروح تُمِيتُونَ أَعْمَالَ الْجَسَدِ فَسَتَحْيَوْنَ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَنْقَادُونَ بِرُوحِ الإله، فَأُولئِكَ هُمْ أَبْنَاءُ الإله.”_ (RAB). أنت تعيش في الروح؛ لذلك، اسلك في الروح ولا تعمل شهوة الجسد.

*الصلاة*
أبويا الغالي، جسدي وكل أعضائي وقواي ذبيحة حية ومقدسة ومكرسة ومُخصصة ومرضية جداً لك، وهي خدمتي وعبادتي الروحية. قد صلبت الجسد بأهوائه وشهواته ورغباته. ذهني خاضع لكلمتك وقلبي مُنضبط بالكلمة، باسم يسوع. آمين
الراعي كريس

*دراسة أخرى:*

*رومية 1:8-5*
_”إِذًا لاَ شَيْءَ مِنَ الدَّيْنُونَةِ الآنَ عَلَى الَّذِينَ هُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، السَّالِكِينَ لَيْسَ حَسَبَ الْجَسَدِ بَلْ حَسَبَ الرُّوحِ. لأَنَّ نَامُوسَ رُوحِ الْحَيَاةِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَدْ أَعْتَقَنِي مِنْ نَامُوسِ الْخَطِيَّةِ وَالْمَوْتِ. لأَنَّهُ مَا كَانَ النَّامُوسُ عَاجِزًا عَنْهُ، فِي مَا كَانَ ضَعِيفًا بِالْجَسَدِ، فَالإله إِذْ أَرْسَلَ ابْنَهُ فِي شِبْهِ جَسَدِ الْخَطِيَّةِ، وَلأَجْلِ الْخَطِيَّةِ، دَانَ الْخَطِيَّةَ فِي الْجَسَدِ، لِكَيْ يَتِمَّ حُكْمُ النَّامُوسِ فِينَا، نَحْنُ السَّالِكِينَ لَيْسَ حَسَبَ الْجَسَدِ بَلْ حَسَبَ الرُّوحِ. فَإِنَّ الَّذِينَ هُمْ حَسَبَ الْجَسَدِ فَبِمَا لِلْجَسَدِ يَهْتَمُّونَ، وَلكِنَّ الَّذِينَ حَسَبَ الروح فَبِمَا لِلرُّوحِ.”_

*غلاطية 16:5*
_”وَإِنَّمَا أَقُولُ: اسْلُكُوا بِالروح فَلاَ تُكَمِّلُوا (تُحققوا) شَهْوَةَ الْجَسَدِ.”_ (RAB).

*الصلاة والكلمة المنطوقة*

_”وَخُذُوا خُوذَةَ الْخَلاَصِ، وَسَيْفَ الروح الَّذِي هُوَ كَلِمَةُ (ريما) الإلهِ.”_ (أفسس 17:6) (RAB).

في أفسس 10:6-18، كل شيء ذكره الرسول بولس كان جزء دفاعي من السلاح، الأداة الوحيدة الهجومية هي “سيف الروح”، الذي هو “ريما” الإله – كلمة الإله المنطوقة من فمك – أي كلمة الإله المُلهَمة الخارجة منك للساعة وللموسم.

هذا يُشبه وصف الرسول يوحنا للرب في رؤيا 16:1، _”… وَسَيْفٌ مَاضٍ ذُو حَدَّيْنِ يَخْرُجُ مِنْ فَمِهِ، …” نجد تعبير مشابه في رؤيا 16:2، “_… فَإِنِّي آتِيكَ سَرِيعًا وَأُحَارِبُهُمْ بِسَيْفِ فَمِي.” هذا لا يعني أن سيف يظهر من فمه؛ بالحري، يُشير إلى كلمة الإله!

الآن، لاحظ الرابطة بين الآيات 17و18 من أفسس 6، في الجزء الذي تحته خط: _”وَخُذُوا خُوذَةَ الْخَلاَصِ، وَسَيْفَ الروح الَّذِي هُوَ كَلِمَةُ (ريما) الإلهِ. مُصَلِّينَ بِكُلِّ صَلاَةٍ وَطِلْبَةٍ كُلَّ وَقْتٍ فِي الروح، وَسَاهِرِينَ لِهذَا بِعَيْنِهِ بِكُلِّ مُواظَبَةٍ (مُثابرة) وَطِلْبَةٍ، لأَجْلِ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ.”_ (RAB).
يقول بينما تُعلن الكلمة، وتهاجم العدو، صلِّ من أجل جميع القديسين! هو يؤكد على الصلاة وإعلان كلمة الإله. فأعلِن كلمة الإله دائماً، وصلِّ من أجل شعب الإله أن يتقووا ويتجرأوا ليأخذوا مكانهم باستمرار كأدوات للتغيير في أمم العالم. حمداً للإله.

*صلاة*
أبويا الغالي، أنا مُستعد ومُحصَّن تماماً بسلاح الإله الكامل، قوي في الرب وفي شدة قوتهِ. كلمتك من شفتيّ تسود ضد الظروف المُعاكسة، مُنتجة بر وخلاص، تهزم الظلمة والشر وكل تلاعبات إبليس، باسم يسوع. آمين.

*دراسة أخرى:*

*يوحنا 63:6*
_”اَلرُّوحُ هُوَ الَّذِي يُحْيِي. أَمَّا الْجَسَدُ فَلاَ يُفِيدُ شَيْئًا. اَلْكَلاَمُ (ريما) الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ هُوَ رُوحٌ وَحَيَاةٌ.”_ (RAB).

*أفسس 10:6-18*
_”أَخِيرًا يَا إِخْوَتِي تَقَوُّوْا فِي الرَّبِّ وَفِي شِدَّةِ قُوَّتِهِ. الْبَسُوا سِلاَحَ الإله الْكَامِلَ لِكَيْ تَقْدِرُوا أَنْ تَثْبُتُوا ضِدَّ مَكَايِدِ إِبْلِيسَ. فَإِنَّ مُصَارَعَتَنَا لَيْسَتْ مَعَ دَمٍ وَلَحْمٍ، بَلْ مَعَ الرُّؤَسَاءِ، مَعَ السَّلاَطِينِ، مَعَ وُلاَةِ الْعَالَمِ عَلَى ظُلْمَةِ هذَا الدَّهْرِ، مَعَ أَجْنَادِ الشَّرِّ الرُّوحِيَّةِ فِي السَّمَاوِيَّاتِ. مِنْ أَجْلِ ذلِكَ احْمِلُوا سِلاَحَ الإله الْكَامِلَ لِكَيْ تَقْدِرُوا أَنْ تُقَاوِمُوا فِي الْيَوْمِ الشِّرِّيرِ، وَبَعْدَ أَنْ تُتَمِّمُوا كُلَّ شَيْءٍ أَنْ تَثْبُتُوا. فَاثْبُتُوا مُمَنْطِقِينَ أَحْقَاءَكُمْ بِالْحَقِّ، وَلاَبِسِينَ دِرْعَ الْبِرِّ، وَحَاذِينَ أَرْجُلَكُمْ بِاسْتِعْدَادِ إِنْجِيلِ السَّلاَمِ. حَامِلِينَ فَوْقَ الْكُلِّ تُرْسَ الإِيمَانِ، الَّذِي بِهِ تَقْدِرُونَ أَنْ تُطْفِئُوا جَمِيعَ سِهَامِ الشِّرِّيرِ الْمُلْتَهِبَةِ. وَخُذُوا خُوذَةَ الْخَلاَصِ، وَسَيْفَ الرُّوحِ الَّذِي هُوَ كَلِمَةُ الإله. مُصَلِّينَ بِكُلِّ صَلاَةٍ وَطِلْبَةٍ كُلَّ وَقْتٍ فِي الرُّوحِ، وَسَاهِرِينَ لِهذَا بِعَيْنِهِ بِكُلِّ مُواظَبَةٍ وَطِلْبَةٍ، لأَجْلِ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ.”_ (RAB).
الراعي كريس

رُبِحَت المعركة

“… فَسَاعِدْنَا يَارب “يَهْوِهْ ” إِلهُنَا “الوهيم ” لأَنَّنَا عَلَيْكَ اتَّكَلْنَا وَبِاسْمِكَ قَدُمْنَا عَلَى هذَا الْجَيْشِ. يَا “رب “يَهْوِهْ أَنْتَ إِلهُنَا “الوهيم ” . لاَ يَقْوَ عَلَيْكَ إِنْسَانٌ.”
(2 أخبار الأيام 11:14) (RAB).

نجد في الكتاب بعض الأوقات حيث غُمر شعب الإله من أعدائه بالأعداد والأسلحة. في أيام الملك آسا، كان عدد يهوذا أقل من زارَح، ملك كورش، الذي غزا يهوذا بجيش من مليون رجل وثلاثمائة مركبة.

صرخ آسا إلى الرب وأعطاه الرب غلبة فوق طبيعية (2 أخبار الأيام 12:14). ثم نجد قصة يهوشافاط، ملك يهوذا. كانت يهوذا مُحاطة بثلاث أمم مُعادية لها ومستعدة لمهاجمتها – عمون وموآب وجبل سعير. جمع الملك كل يهوذا ليطلبوا الرب بالصلاة والصوم، وقال الإله من خلال رسالة نبوية، “… لاَ تَخَافُوا وَلاَ تَرْتَاعُوا. غَدًا اخْرُجُوا لِلِقَائِهِمْ والرب “يَهْوِهْ” مَعَكُمْ.” (2 أخبار 17:20).

أخبرهم الإله أن يتقدموا للحرب وكان مُحدَدًا: قال، “غداً، اخرجوا للقائهم!” ليس ذلك فقط، بل كشف لهم المكان المحدد لمخيم الأعداء وأعطاهم الاستراتيجية ليهزموهم. استخداماً للاستراتيجية التي أعطاهم الإله إياها، نظّم يهوشافاط ووضع مُغنين، لاويين، في المُقدمة مُسبحين في زينة مقدسة.

كانت النتيجة غلبة عظيمة ليهوشافاط وكل يهوذا. فكر في هذا، لم يُرفع سيف واحد، ومع ذلك سجل شعب الإله نصرة غامرة ضد الشعوب الثلاثة المُعادية. هذه هي حقيقتنا كخلائق جديدة في المسيح يسوع؛ نحن لا نُهزم. لقد رُبحَت المعركة بالفعل قبل أن نصل للمشهد. ما يتوقعة الإله منّا هو أن نسبحه. هذا ما يجب أن نفعله في كنائسنا. يجب أن تمتلئ كنائسنا بهتافات التسبيح للإله.

لا يهم ما الذي تواجهه في هذا العالم، كُن ممتلئاً بالتسبيح واعبد الرب لأن المعركة قد رُبحَت! لا عجب أنه قال، “اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ.” (يعقوب 2:1). ثم في رومية 37:8، يقول، “وَلكِنَّنَا فِي هذِهِ جَمِيعِهَا (بالرغم من كل هذا) يَعْظُمُ انْتِصَارُنَا بِالَّذِي (بالمسيح الذي) أَحَبَّنَا (حتى أنه مات من أجلنا).” (RAB).

صلاة

أشكرك يارب من أجل الانتصارات، والغلبات، والنجاحات التي أختبرها يومياً. أنت لا تفنى وأبدي ولا تُرى، الإله الوحيد، لك الكرامة، والمجد، والعظمة، والقدرة، والسيادة، والقوة، والسطان الآن وإلى الأبد. آمين.

دراسة أخرى:

مزمور 7:20
“هؤُلاَءِ بِالْمَرْكَبَاتِ وَهؤُلاَءِ بِالْخَيْلِ، أَمَّا نَحْنُ فَاسْمَ الرب ” يَهْوِهْ ” إِلهِنَا “الهويم ” نَذْكُرُ.” (RAB).

مزمور 7:28
“(الرب ) يَهْوِهْ عِزِّي وَتُرْسِي. عَلَيْهِ اتَّكَلَ قَلْبِي، فَانْتَصَرْتُ. وَيَبْتَهِجُ قَلْبِي وَبِأُغْنِيَتِي أَحْمَدُهُ.” (RAB).

عبرانيين 2: 12 – 13
“قَائِلاً: »أُخَبِّرُ بِاسْمِكَ إِخْوَتِي، وَفِي وَسَطِ الْكَنِيسَةِ أُسَبِّحُكَ«. وَأَيْضًا: »أَنَا أَكُونُ مُتَوَكِّلاً عَلَيْهِ« وَأَيْضًا: »هَا أَنَا وَالأَوْلاَدُ الَّذِينَ أَعْطَانِيهِمِ الإلهُ«.” (RAB).

عبرانيين 15:13
“فَلْنُقَدِّمْ بِهِ فِي كُلِّ حِينٍ للإلهِ ذَبِيحَةَ التَّسْبِيحِ، أَيْ ثَمَرَ شِفَاهٍ مُعْتَرِفَةٍ بِاسْمِهِ” (RAB).
الراعي كريس

تدربتَ لتملك

(إنه الوقت لتملك وتحكم!)

ع الكتاب رومية 5: 20 – 21
“وَأَمَّا النَّامُوسُ فَدَخَلَ لِكَيْ تَكْثُرَ الْخَطِيَّةُ. وَلكِنْ حَيْثُ كَثُرَتِ الْخَطِيَّةُ ازْدَادَتِ النِّعْمَةُ جِدًّا. حَتَّى كَمَا مَلَكَتِ الْخَطِيَّةُ فِي الْمَوْتِ، هكَذَا تَمْلِكُ النِّعْمَةُ بِالْبِرِّ، لِلْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ، بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ رَبِّنَا. “

نحكِّي شوية؟
كمسيحي، لك حياة وطبيعة الإله، وهذه الطبيعة تجعلك تفكر، وتتكلم، وتتصرف مثله؛ تجعلك تملك في الحياة كملك. من خلال كلمة الإله، تتدرّب لتملك، ولترى، وتفكر بطريقة مختلفة! يقول في 2 تيموثاوس 16:3، “كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ الإلهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ.” كلمة الإله هي كُتيب تعليمات الإله ليدربك في حياة البر ويُعدّك للعظمة.

كلمة الإله تُعلِّمك أن تكون ناجحاً في الحياة. وبهذا التدريب، مهما كانت خلفيتك؛ ستكون متميز لأنك تتصرف بالمَسحة والنعمة لتملك.
يقول في رومية 17:5 إن أولئك الذين ينالون فيض النعمة وعطية البر سيملكون في الحياة. ارفض المرض، والفشل، والهزيمة، والموت. املك في الحياة كملك. ارفض أي شيء ليس من الإله، واعتنق فقط ما يتفق مع مشيئته الكاملة لك.

تكلم بطريقة مختلفة؛ وانظر بطريقة مختلفة. لك نعمة لتملك بالبر.

ادخل للعمق
يوحنا 10:10 “اَلسَّارِقُ لاَ يَأْتِي إِلاَّ لِيَسْرِقَ وَيَذْبَحَ وَيُهْلِكَ، وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ.”

رومية 17:5 “لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ (هِبة) وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يسوع الْمَسِيحِ! “

رومية 2:12 “وَلاَ تُشَاكِلُوا (تأخذوا قالب وشكل) (تتشكلوا بـ) هذَا الدَّهْرَ (العالم)، بَلْ تَغَيَّرُوا عَنْ شَكْلِكُمْ بِتَجْدِيدِ أَذْهَانِكُمْ، لِتَخْتَبِرُوا (تثبتوا لأنفسكم) مَا هِيَ إِرَادَةُ الإله: الصَّالِحَةُ الْمَرْضِيَّةُ (المقبولة) الْكَامِلَةُ.”

صلِّ
أملك في الحياة بلا توقف، وأسلك في نعمة الإله الفياضة في المسيح! أنا مثل شجرة مغروسة عند مجاري المياه، ورقي أخضر دائماً! في رِفعة مستمرة، أعلى وفوق الظروف! مجداً للإله!

خطة القراءة الكتابية

العام الأول
يوحنا 1:21–25، 1 أخبار الأيام 26– 29
العام الثاني
مرقس 33:15–47، تثنية 6

أكشن
اكتب على الأقل آيتَين هنا تظهر أنك ملك.
الراعي كريس

لا مجال للشك

_وهو لم يعمل معجزات كثيرة هناك لعدم إيمانهم. متي ١٣ عدد ٥٨

عمل الرب يسوع معجزات كثيرة في كل مكان ذهب إليه. لكن كان هناك مكان واحد فقط لم يستطع فيه صنع معجزات عظيمة ، وكانت تلك مسقط رأسه – الناصرة. لماذا ا؟ لأن الناس شكّوا.
الشك هو عدو الإيمان. سوف تطفئ قوة الله في حياتك. لذلك ، عندما تأتيك كلمة الله ، آمن وقم بتشغيلها على الفور. لا تترك مجالا للشكوك أو الأسئلة.
* 📖 قراءة الكتاب المقدس
عبرانيين 4: 2
*قل هذا* :
. لا يوجد مكان في حياتي للشك ، لأنني صدقت الكلمة ، وهي تعمل لأجلي.
هللويااا!

“طبيعتك الجديدة”

لذلك ، إن كان أحد في المسيح ، فهو خليقة جديدة ، والأشياء العتيقة قد مضت. هوذا الكل قد صار جديدآ
* 2 كورنثوس 17:5 *

سيكون من الغريب رؤية قطة تنبح ، أليس كذلك؟ هذا لأنه ليس من طبيعة القط أن ينبح! وبالمثل ، بصفتك ابن الله ، في اللحظة التي ولدت فيها من جديد ، تلقيت طبيعة جديدة ، هي طبيعة الله. هذه هي الطبيعة التي تجعل الله على ما هو عليه! هذه الطبيعة لا يمكن أن يثقلها المرض أو الفشل أو الهزيمة.
إنها الطبيعة التي تجعلك منتصرًا ، بغض النظر عما تواجهه. هللويااا!

أشجعك على مساعدة الآخرين في تلقي نفس هذه الطبيعة من خلال إخبارهم عن يسوع وإرشادهم إليه. يمكنك استخدام صلاة الخلاص في الصفحة 48 لتخلصهم. 📖 قراءة الكتاب المقدس ⊶⊷⊷⊷⊶⊷⊷⊷⊷⊷
غلاطية 2:20
دعنا نصلي :

شكراً لك يا رب على الطبيعة الجديدة التي تلقيتها في المسيح ، وهي طبيعة تجعلني أفوز في كل ما أفعله ، باسم يسوع. آمين!

👤 الراعي كريس

(كن مسرورًا لكونك مسيحيًا!)

إلي الكتاب المقدس:
* أ- متى ١٠: ٣٢- ٣٣ *.
_ “لذلك من اعترف بي قدام الناس ، سأعترف به أنا أيضًا أمام أبي الذي في السماء. ولكن من ينكرني قدام الناس ، سأنكره أنا أيضًا أمام أبي الذي في السماء. “_ * لنتحدث *

في كثير من الأحيان ، يشعر العالم بالإهانة عندما نتحدث عن يسوع. بالنسبة لهم ، إنه مجرد شخصية دينية أخرى. إنهم لا يدركون أن سبب وجودهم هو يسوع المسيح. العالم وكل الكواكب وحتى السماء نفسها موجودة بسبب يسوع. إنه الشخصية الأكثر روعة وسامية على الإطلاق ؛ إنه بهاء مجد الآب:
* “لأنه فيه خُلق الكل ما في السماوات وما على الأرض ، ما يري وما لا يري ، سواء كانت عروشًا أم سيادات أم رياسات أم سلاطين . الكل به وله قد خلق “(كولوسي ١ عدد ١٦).
حقًا ، لا شيء في العالم يمكن أن يكون أعظم من التماثل بالرب يسوع!
لا شيء يمكن أن يكون أكثر شرفًا من الارتباط بيسوع!
إن معرفة يسوع والتعرف عليه هو أعظم شيء يمكن لأي شخص أن يتطلع إليه. لهذا السبب يجب أن تكون فخوراً بكونك مسيحياً. كن فخورا بالرب يسوع. لا تخجل منه أبدًا أو تخجل من الشهادة علانية بأنك تؤمن به ، لأنه ليس فقط نور العالم ، بل هو بهجة السماء بأكملها. هو الذي تدور حوله كل السماء. لذا كن جريئًا بشأن علاقتك به. عظِّم هويتك كمسيحي. إحدى الطرق الأساسية للتعارف مع يسوع هي الشركة مع المؤمنين الآخرين.
في كل مرة تكون فيها في شركة مع آخرين يؤمنون بيسوع ، فإنك تشهد للعالم كله أنك تنتمي إلى يسوع. قال بولس لتيموثاوس: “لا تخجل إذن من الشهادة لربنا. ولا تخجل مني … بدلاً من ذلك ، اشترك في احتمال المشقات من أجل الإنجيل ، حيث يمنحك الله القوة من أجلها “* (2 تيموثاوس 1: 8 ).
يجب أن يكون هذا هو موقفك دائمًا. *
إلي العمق
* مرقس 8:38 ؛ رومية ١: ١٦ ؛ كولوسي ١: ١٥-١٩
*تحدث* _
أنا مسرور جدآ بأن يسوع يحبني وأنني ملكه! أنا فخور تمامًا بهويتي كمسيحي ، شخص يسكن فيه المسيح. وهكذا في كل مكان أذهب إليه اليوم ، سأشهد بجرأة لربوبيته على حياتي وسيادته على كل ما هو موجود ، لأنه رب الجميع.
* قراءة الكتاب المقدس اليومية *
*سنة واحدة* يوحنا ١٥: ١٨-١٦: ١-١٦ ، ١ أخبار الأيام ٥-٦
*سنتان*
مرقس 14: 22-31 عدد 34
*فعل*
اليوم ، ابدأ محادثة مع الأشخاص من حولك ، وأخبرهم من أنت وما تملكه في المسيح.

اتجاه قلب الامتنان

(كُن شاكراً دائماً)

ع الكتاب أفسس 20:5
“شَاكِرِينَ كُلَّ حِينٍ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ فِي اسْمِ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، للإلهِ وَالآبِ. “

نحكِّي شوية؟
كان وجه داني عابساً بسبب الـ “جيد” التي حققها في الاقتصاد والرياضة. وغضب قائلاً، “لماذا أكون شاكراً عندما لا أنال ما أريده؟” كان إحساسه بالرضا متوقف تماماً على أن ينال على امتيازات؛ لم يكن ليرضيه أو يفرحه أي شيء. أخفق في إدراك أن هناك الكثيرين، في نفس ذكائه، لم يكن لديهم الفرصة ليدرسوا في مداس جيدة مثل مدرسته.
أولئك الذين مثل داني يخفقون في إدراك التقدم الذي حققوه وفي إدراك بركات الإله في حياتهم. دائماً ينزعجون ويركزون على أخطائهم وقصورهم الذاتية. سريعاً ما يتذمرون، “لم أحصل على ما أريده!” الحقيقة هي، أن هناك دائماً ما نكون مُمتنين لأجله، وعليك أن تكتشف هذه الأمور وتكون شاكراً لأجلها. النفس الذي تستنشقه والحياة التي تحياها الآن هي أسباب كافية لك لتكون ممتناً. فكّر في المعرفة التي اكتسبتها. ألم تتعلم أمراً جديداً؟ ألم تصبح حياة صلاتك أغنى؟ وماذا عن المرات التي أنقذك فيها الرب من المتاعب، والمرات التي قادك في التعامل مع المواقف الصعبة؟
عليك أن تدرك كل هذه البركات والتطورات التي أحضرها روح الإله لحياتك، ركز ذهنك عليها وكُن مبتهجاً بما حققه فيك! تعلم أن تكون مكتفياً بما باركك الإله به، وأرضِه في كل الأشياء. اخدمه بفرح، بغض النظر وبدون الاعتماد على الظروف. ضعه أولاً في حياتك وكُن شاركاً ومتحمساً بحياتك وبكيفية قيادته لك.
ادخل للعمق
فيلبي 6:1 “وَاثِقًا بِهذَا عَيْنِهِ أَنَّ الَّذِي ابْتَدَأَ فِيكُمْ عَمَلاً صَالِحًا يُكَمِّلُ إِلَى يَوْمِ يسوع الْمَسِيحِ. “

فيلبي 13:2 “لأَنَّ الإلهَ هُوَ الْعَامِلُ فِيكُمْ أَنْ تُرِيدُوا وَأَنْ تَعْمَلُوا مِنْ أَجْلِ الْمَسَرَّةِ.”

صلاة
أبويا السماوي حبيبي، أعترف بكلماتك الأمينة تجاهي! أنت أهّلتني لمشاركة ميراث القديسين في مملكة النور. أشكرك لأنك جعلت حياتي بهاء لبرك، وجمالك، وحكمتك، ونعمتك، باسم يسوع. آمين.
خطة القراءة الكتابية

العام الأول
يوحنا 19:20–31، 1 أخبار الأيام 23–25
العام الثاني
مرقس 15: 25 – 32، تثنية 5

أكشن
اصنع أمراً مميزاً لتظهر للرب امتنانك لما يفعله بحياتك وفيها.

قوة الروح في كلماتك

_”اَلرُّوحُ هُوَ الَّذِي يُحْيِي. أَمَّا الْجَسَدُ فَلاَ يُفِيدُ شَيْئًا. اَلْكَلاَمُ (ريما) الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ هُوَ رُوحٌ وَحَيَاةٌ.”_ (يوحنا 63:6) (RAB).

إن البهجة خلال عبادتنا، وتسبيحنا وتشكراتنا لن تنتج حياة إن كانت محتويات الترانيم لا تخرج في كلمات متفقة مع مسيح العهد الجديد. بصرف النظر عن الهتاف؛ دون الروح، فإنه هتاف فارغ. الروح يصنع الفرق.
عندما تتكلم كلمات صحيحة، يعمل الروح بها. مثلاً، هذا هو السبب الذي يجعلنا نتكلم من مكاننا، ونقول لشخص ما على بُعد آلاف الأميال منّا “كُن مشفياً.” ويسترد شخص أعمى في الصين نظره، أو يبدأ شخص ما في منغوليا البعيدة، مُصاب بالشلل منذ ولادته، أن يمشي.

مثل هذه الأمور تحدث بسبب قوة الروح في كلماتنا. لا تعرف الكلمات مواسم ولا حواجز. الكلمات هي أشياء؛ ملموسة ومُفعَمة بالطاقة الخلّاقة. لذلك، لا تقُل، “حسناً، لم أكن جاداً عندما قُلت كذا وكذا”؛ ففي عالم الروح كل شيء تقوله حي وفعال. سيعمل من أجلك أو ضدك. لهذا السبب نحن نؤكِد على التكلم بالكلمة فقط؛ التكلم بالحق.

يقول الكتاب، _”لأَنَّكَ بِكَلاَمِكَ تَتَبَرَّرُ وَبِكَلاَمِكَ تُدَانُ.”_ (متى 37:12). لا تستخدم الكلمات باستهتار. اعرف، وفكر وتكلم وغنِّ الكلمة – سواء كان في الفرح أو في التسبيح للإله! دع حياتك تتوافق مع حقائق الإله، وستندهش من البركات الناتجة في حياتك.

*صلاة*
أبويا الغالي، أشكرك من أجل إعطائي كلمتك لأعيش بها. أنطق كلمات متفقة مع إرادتك، وخططك وأهدافك باستمرار، عالماً أن كلماتي مُمتلئة بالقوة لأنتج نتائج لمجدك. أتعامل وأتكلم بحكمة دائماً كلماتي تلهم الإيمان في الآخرين، للشفاء والخلاص والبركات، باسم يسوع. آمين.

*دراسة أخرى:*

*مرقس 23:11*
_”لأَنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ قَالَ لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلاَ يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ يَكُونُ، فَمَهْمَا قَالَ يَكُونُ لَهُ (سيحصل عليه).”_ (RAB).

*1 كورنثوس 4:2*
_”وَكَلاَمِي وَكِرَازَتِي لَمْ يَكُونَا بِكَلاَمِ الْحِكْمَةِ الإِنْسَانِيَّةِ الْمُقْنِعِ، بَلْ بِبُرْهَانِ (إظهار) الروح وَالْقُوَّةِ.”_ (RAB).
الراعي كريس

اسم فوق الكل

_”لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يسوع كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ.”_
(فيلبي 10:2) (RAB).

الآية الافتتاحية عميقة جداً! تقول إن كل رُكبة يجب أن تجثو ليسوع. مَن يمكن أن يكون هذا؟ مَن هو يسوع هذا الذي تجثو لاسمه كل رُكبة؟ هناك شخص واحد فقط أعلَن أنه يجب أن تجثو له كل رُكبة، وهو الرب الإله: _”اِلْتَفِتُوا إِلَيَّ وَاخْلُصُوا يَا جَمِيعَ أَقَاصِي الأَرْضِ، لأَنِّي أَنَا الإله وَلَيْسَ آخَرَ. بِذَاتِي أَقْسَمْتُ، خَرَجَ مِنْ فَمِي الصِّدْقُ كَلِمَةٌ لاَ تَرْجعُ: إِنَّهُ لِي تَجْثُو كُلُّ رُكْبَةٍ، يَحْلِفُ كُلُّ لِسَانٍ.”_ (إشعياء 22:45-23) (RAB).

ثم نجد في مزمور 2:138، أن اسم _”يَهْوِهْ” مُعبَّر عنه في اسم يسوع ذاته: … لأَنَّكَ قَدْ عَظَّمْتَ كَلِمَتَكَ عَلَى كُلِّ اسْمِكَ.”_ يسوع هو الكلمة المُعظمة والمُجسَّدة. يقول الكتاب إن يسوع _”فَوْقَ (أعلى بكثير من) كُلِّ رِيَاسَةٍ وَسُلْطَانٍ وَقُوَّةٍ وَسِيَادَةٍ، وَكُلِّ اسْمٍ يُسَمَّى لَيْسَ فِي هذَا الدَّهْرِ (العالم) فَقَطْ بَلْ فِي الْمُسْتَقْبَلِ أَيْضًا.”_ (أفسس 21:1) (RAB). وقد أُعطينا هذا الاسم لنحيا به، ولنستخدمه، وهو يعمل كل الوقت.

قد روى بعض الناس كيف أنه، عندما كانوا نائمين، وقعت عليهم بعض القوة ودفعتهم في صدورهم. صارعوا ليتخلصوا منها، أياً كانت، لكن بلا جدوى وحاولوا أن يستخدموا اسم يسوع، لكن أفواههم كانت ثقيلة. ومع ذلك، في اللحظة التي فيها كانوا قادرين على أن يتفوّهوا باسم يسوع، اختفى ذلك الشيء في الحال. هللويا!

عندما تُنادي باسم يسوع، تحدث أشياء في عالم الروح. تُرسَل ملائكة نيابة عنك. وتجثو الشياطين وتسقط المحدوديات. تتحول الظروف لخيرك. نادِ بهذا الاسم اليوم. ادعُه على مدينتك. ادعُه على محافظتك. ادعُه على دولتك. ادعُه على هذا العالم! لقد أُعطينا كنز عظيم جدًا، وهو يُلزمنا أن نستخدمه. إنه اسم يسوع!

صلاة
أبويا الغالي، أشكرك من أجل قوة اسم
يسوع، الاسم الذي هو فوق كل الأسماء. بقوة هذا الاسم، أعلن سيادة الحق، والبر، والعدل، والسلام، في كل الأمم. أعلن أني أحيا حياة المجد السامية التي سبقت وأعددتها لي، وأسكن في صحة، وأمان، وسلام، ووفرة اليوم ودائماً. آمين.

دراسة أخرى:

*مزمور 11:72*
_”وَيَسْجُدُ لَهُ كُلُّ الْمُلُوكِ. كُلُّ الأُمَمِ تَتَعَبَّدُ لَهُ.”_

*رومية 11:14*
_”لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنَا حَيٌّ، يَقُولُ الرَّبُّ، إِنَّهُ لِي سَتَجْثُو كُلُّ رُكْبَةٍ، وَكُلُّ لِسَانٍ سَيَحْمَدُ الإله.”_ (RAB).

*فيلبي 9:2-11*
_”لذلِكَ رَفَّعَهُ الإله أَيْضًا، وَأَعْطَاهُ اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ. لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يَسُوعَ كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ، وَيَعْتَرِفَ كُلُّ لِسَانٍ أَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ رَبٌّ لِمَجْدِ الإلهِ الآبِ.”_ (RAB).
الراعي كريس