الشباب: كنز عظيم

 (قدَّر الشباب في بلدك وصلِّ لأجلهم)

ع الكتاب 1 تيموثاوس 12:4 “لاَ يَسْتَهِنْ أَحَدٌ بِحَدَاثَتِكَ، بَلْ كُنْ قُدْوَةً لِلْمُؤْمِنِينَ فِي الْكَلاَمِ، فِي التَّصَرُّفِ، فِي الْحُب، فِي الرُّوحِ، فِي الإِيمَانِ، فِي الطَّهَارَةِ.”

نحكِّي شوية؟ عندما تتشفع من أجل أمتك، هناك بعض الأمور التي يجب أن تركز عليها فيكون لك هدف واضح بذهنك وأنت تصلي. أحدهم هو مؤسسات التعليم العالي والشباب الذي بداخله. أؤمن أن الشباب هم كنز عظيم لأي أمة، ولهذا يجب أن نصلي من أجل الشباب مثلك، في كل مدرسة ثانوية وف كل كلية في بلدك وبلاد العالم. لا تُصلِّ من أجل مدرسة معينة وتتوقف. عليك أن تصلي لأنك تريد تأثير قوة الإله في هذه الأماكن فتكون متفقة مع كلمة الرب وإراداته. صلِّ لأكبر عدد تتذكره من المدارس الثانوية، والكليات، والجامعات. نادِ عليهم بالاسم واطلب مَسحة الرب عليهم. بدأت الكرازة لمجموعات كبيرة وخدمة المرضى وأنا طالب بالمدرسة الثانوية، لذا أعلم ما يستطيع الشباب فعله في مدارسهم. نفس المعارضات والبدع التي نسمع عنها اليوم كانت في مدارسنا عندما كنت طالبًا، لكن بروح الرب، انتصرنا. أؤمن أن هناك العديد من الشباب مثلك اليوم يستطيعون تحقيق الكثير في مدارسهم للرب. دورك هو أن تصلي أن تأتي مَسحة الروح القدس عليهم؛ فيعطيهم كلامًا ليعلنوا كلمته بجراءة، ويجعلهم يعملون المستحيل ويؤثرون في جيلهم. كُن مُثابرًا في صلواتك من أجل شباب بلدك. صلِّ أطول وقت ممكن – إلى أن تحصل على “إشارة الغلبة” في روحك وتعلم أن لك ما طلبت. استمر في الصلاة حتى يشرق البر من المدارس وينير الخلاص مثل السراج وسط الشباب. ادخل للعمق مزمور 12:144 “لِكَيْ يَكُونَ بَنُونَا مِثْلَ الْغُرُوسِ النَّامِيَةِ فِي شَبِيبَتِهَا. بَنَاتُنَا كَأَعْمِدَةِ الزَّوَايَا مَنْحُوتَاتٍ حَسَبَ بِنَاءِ هَيْكَل.” جامعة 1:12 “فَاذْكُرْ خَالِقَكَ فِي أَيَّامِ شَبَابِكَ، قَبْلَ أَنْ تَأْتِيَ أَيَّامُ الشَّرِّ أَوْ تَجِيءَ السِّنُونَ إِذْ تَقُولُ: «لَيْسَ لِي فِيهَا سُرُورٌ».” صلِّ أبويا السماوي، أشكرك على المدارس والشباب الذين في بلدي اليوم. أصلي أن يُستعلَن قوتك وحضورك بقدرة في وسطهم. أصلي أن يمتلئ شبابنا المؤمنين بالروح وتعطيهم الكلام للكرازة بالإنجيل بجراءة وسلطان، مُحضرًا الكثيرين لمعرفة المسيح ونعمته المُخلصة، باسم يسوع. آمين. خطة القراءة العام الأول: فيلبي 1:1- 3 ، إشعياء 11- 12 العام الثاني: يوحنا 1:3- 8 ، 1 ملوك 7 أكشن صلِّ لشباب مثلك في البلاد الأخرى اليوم.

دعوة للشركة

“الَّذِي رَأَيْنَاهُ وَسَمِعْنَاهُ نُخْبِرُكُمْ بِهِ، لِكَيْ يَكُونَ لَكُمْ أَيْضًا شَرِكَةٌ مَعَنَا. وَأَمَّا شَرِكَتُنَا نَحْنُ فَهِيَ مَعَ الآبِ وَمَعَ ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ.”_ (1 يوحنا 3:1) (RAB).
بدون شَرِكة، لا شيء تفعله على الأرض له قيمة في السماء. لهذا السبب فإن أسمي وأهم غرض للمسيح في خطة الخلاص هو الدعوة للشركة؛ مُحضِراً إيانا في شَرِكة مع الإله. لا يكفي أنك مولود ثانية؛ ما يريده الإله حقاً هو الشركة معك. هذا هو غرض الولادة الجديدة. قد تُحب طفلك البالغ من عمره سنتين كثيرًا جدًا، لكن لا يمكن أن يكون لك شرِكة حقيقية معه. تستلزم الشرِكة الحقيقية التواصل – التشارك، التكلم بمستويات أعلى حيث تفهمان بعضكما البعض وتتبادلا الأفكار. هذا هو نوع الشركة التي دعانا إليها الإله. عندما قال يسوع، _”… لِكَيْ يَكُونَ لَكُمْ أَيْضًا شَرِكَةٌ مَعَنَا…”_ لم يكن يتكلم عن التحول من ديانة مُعينة إلى المسيحية؛ إنه إعلان حق! قد دُعينا لشركة ومَعِية مع الألوهية. إنها شركة النوع الإلهي، وحدانية الروح. هللويا! يقول الكتاب، _”أَمِينٌ هُوَ الإله الَّذِي بِهِ دُعِيتُمْ إِلَى شَرِكَةِ ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ رَبِّنَا.”_ (1 كورنثوس 9:1) (RAB). نحن في اتحاد مع يسوع المسيح. يشرحها أكثر في رومية 16:8–17، _”اَلرُّوحُ نَفْسُهُ أَيْضًا يَشْهَدُ لأَرْوَاحِنَا أَنَّنَا أَوْلاَدُ الإله. فَإِنْ كُنَّا أَوْلاَدًا فَإِنَّنَا وَرَثَةٌ أَيْضًا، وَرَثَةُ الإله وَوَارِثُونَ مَعَ الْمَسِيحِ …”_ (RAB). يظهر الجزء الذي تحته خط نوعية الاتحاد الذي لنا معه: هو أحضرنا لنفس المستوى معه. هذا يفوق العقل! لكن كما تعرف، لا يمكنك أن تعمل في هذا المستوى العالي من الشركة والاتحاد إلا من خلال الروح القدس. يجب أن تكون أشواقك نحو شركة أكثر مع الروح القدس كل يوم. *صلاة* أبي الغالي، أشكرك من أجل امتياز أن أكون في شركة، ووحدانية الروح معك. ونتيجة لهذه العلاقة، يُزاح من طريقي كل حاجز وعائق؛ لا أختبر شيء إلا التقدم في حياتي. مجدك وحكمتك تعمل فيَّ ومن خلالي بفيض وأختبر إظهارات غير مسبوقة من قوتك خلال شركة الروح القدس، باسم يسوع. آمين. *دراسة أخرى:* *1 يوحنا 3:1* _”الَّذِي رَأَيْنَاهُ وَسَمِعْنَاهُ نُخْبِرُكُمْ بِهِ، لِكَيْ يَكُونَ لَكُمْ أَيْضًا شَرِكَةٌ مَعَنَا. وَأَمَّا شَرِكَتُنَا نَحْنُ فَهِيَ مَعَ الآبِ وَمَعَ ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ.”_ (RAB). *2 كورنثوس 14:13* _”نِعْمَةُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، وحُبُّ الإِلَهِ، وَشَرِكَةُ الرُّوحِ الْقُدُسِ مَعَ جَمِيعِكُمْ. آمِينَ.”_ (RAB). *2 بطرس 4:1* _”اللَّذَيْنِ بِهِمَا قَدْ وَهَبَ لَنَا الْمَوَاعِيدَ الْعُظْمَى وَالثَّمِينَةَ، لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ الطَّبِيعَةِ الإلهيَّةِ، هَارِبِينَ مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي فِي الْعَالَمِ بِالشَّهْوَةِ.”_ (RAB).

اكتب ما يقوله لك

 “وَقَالَ لَهُمْ أَيْضًا مَثَلاً فِي أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُصَلَّى كُلَّ حِينٍ وَلاَ يُمَلَّ،” (لوقا 1:18).

نادرًا ما أُصلي دون أن يخدمني الروح بشيء. منذ عدة سنوات مضت، تعلمت شيء لن أنساه. بينما كنتُ أصلي، كنت في رؤية روحية ورأيت الرب واقف أمامي، وابتدأ يخبرني بأشياء معينة مهمة. ثم أدركتُ أنه لا يوجد معي أي مواد للكتابة قريبة مني. تجادلتُ مع نفسي هل أذهب لأحضر مواد الكتابة أم لا، لكني لم أكن متأكداً إن كانت الرؤيا ستستمر إذا تركت المكان. استجمعتُ شجاعتي وقلت، “يا رب، هل يمكنني أن أحضر بسرعة شيء للكتابة؟”. وهو سمح لي. وقفتُ، وذهبت لأحضرها وعدت ثانيةً بسرعة لنفس المكان الذي كنتُ فيه. وفي اللحظة التي لمست ركبتي فيها الأرض، كان الرب هناك مرة أخرى! أكثر ما لمسني في ذلك الاختبار كان حُب السيد! انتظرني. تخيل أنه كان منتظرني! هللويا. لكن ما هدفت إليه هو أنني تعودتُ أن أحضر مواد الكتابة قريبة مني، في كل وقت أصلي فيه، لأنني أعرف أن الرب قد يقول لي شيئًا وأنا لا أريد أن أنساه. الرب يعرف أهمية الأمور التي يقولها لنا، وعلينا أن نتعلم أن نكتبهم. إن لم يكن الأنبياء والرسل أمناء ليكتبوا الأمور التي أخبرهم بها الرب الإله، لما كان لدينا الكتاب. وأنت تُصلي، بالتأكيد، سيُكلمك الرب الإله، سيعطيك الإرشاد والتعليمات. قد يعطيك حتى تعليمات نبوية بخصوص حياتك ومستقبلك، اكتبها لكي لا تنساها. *صلاة* أبويا المبارك، قلبي دائمًا مُستعد ليسمع ويستقبل كلمتك. أشكرك لأنك أعطيتني رؤى ومعرفة فوق طبيعية؛ من خلال ما ينقله لي الروح القدس، ستأتي الحلول لعالمي من خلالي، لأنك قد اخترتني لأكون استجابة لصرخة جيلي، باسم يسوع. آمين. *المزيد من الدراسة* *كولوسي 2:4* _”وَاظِبُوا عَلَى الصَّلاَةِ سَاهِرِينَ فِيهَا بِالشُّكْرِ،”_ *حبقوق 2:2* _”فَأَجَابَنِي الرَّبُّ وَقَالَ: اكْتُبِ الرُّؤْيَا وَانْقُشْهَا عَلَى الأَلْوَاحِ لِكَيْ يَرْكُضَ قَارِئُهَا،”_ *إرميا 1:30- 2* _”اَلْكَلاَمُ الَّذِي صَارَ إِلَى إِرْمِيَا مِنْ قِبَلِ يَهْوِهْ قَائِلًا: «هكَذَا تَكَلَّمَ يَهْوِهْ إِلهُ إِسْرَائِيلَ قَائِلًا: اكْتُبْ كُلَّ الْكَلاَمِ الَّذِي تَكَلَّمْتُ بِهِ إِلَيْكَ فِي سِفْرٍ”_ (RAB).

مجانًا! (أنت بِر الإله وهو لك)

 ع الكتاب رومية 17:5

“لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ!” (RAB).

نحكِّي شوية؟ كان نادر في الكنيسة عندما سمع لأول مرة، أن الإله لا يطلب منه البر. صُدِم تمامًا لأنه سمع طوال حياته، وهو يكبر قريبًا من الدير، أن الإله يريده بار جدًا، بتصرفاته اليومية وبطريقة معيشته، وبدون هذا البر لن يدخل السماء! لكن كل هذا تزعزع في اللحظة التي سمع فيها الواعظ في الكنيسة يُعلم من رومية 17:5-21 عن عطية البر. وفي ذلك اليوم، قبلها! يسوع المسيح لم يأتِ بالناموس؛ بل أتى بالنعمة، وأحضر لنا البر كعطية (يوحنا 17:1). البر هو التعبير عن إرادة وطبيعة الآب. هو أعلن أننا أبرار لأننا خلقة جديدة فيه. يقول في 2 كورنثوس 21:5، “لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ الإله فِيهِ.” (RAB). ويعرفنا في رومية 25:4 أن يسوع “… أُسْلِمَ مِنْ أَجْلِ خَطَايَانَا وَأُقِيمَ لأَجْلِ تَبْرِيرِنَا.” هو طهّرك من كل خطية. عندما سمعتَ الإنجيل وآمنت، مُعلنًا يسوع المسيح ربًا على حياتك، استقبلتَ نعمته وبِره. لم تتبرر ببِرك الشخصي؛ لا! أنت تقف في بر المسيح؛ إنه نتيجة ما فعله يسوع. لم يأتِ فقط ليُعلن بر الإله (إرادة وطبيعة الآب) لكن أيضًا ليجعلنا بر الإله. هو أعطاك الطبيعة، والقدرة، والسلطان والخدمة، لتُكمِّل ما بدأ أن يعمله ويُعلِّمه. وهبك عطية وقدرة أن تعلن وتظهر إرادة، وهدف، وشخصية الآب السماوي. يا لها من حياة! ادخل للعمق 2 كورنثوس 9:8 “فَإِنَّكُمْ تَعْرِفُونَ نِعْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَنَّهُ مِنْ أَجْلِكُمُ افْتَقَرَ وَهُوَ غَنِيٌّ، لِكَيْ تَسْتَغْنُوا أَنْتُمْ بِفَقْرِهِ.” (RAB). 2 كورنثوس 13: 14 “نِعْمَةُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَحُب الإله، وَشَرِكَةُ الرُّوحِ الْقُدُسِ مَعَ جَمِيعِكُمْ. آمِينَ.” (RAB). تكلم مُبارك الرب يسوع، أشكرك لأنك تعلن لي طبيعة الآب، وتجعلني التعبير والإظهار عن مجد الآب، وطبيعته، وحُبه، وجماله، ونعمته! أُعبِّر عن إرادتك ومسرتك اليوم، ودائمًا! مبارك الإله! خطة القراءة العام الأول: 1 تيموثاوس 1:1- 20 ، إشعياء 50 – 51 العام الثاني: يوحنا 41:6- 51 ، 2 ملوك 5 أكشن الهج في ٢ بطرس ٤:١؛ فكِّر فيما تعنيه، أعلِنه لنفسك، وستعيش وفقاً لذلك.

ابنِ حياتك بالكلمات

 (أنت المهندس المعماري لحياتك) ع الكتاب

أمثال 21:18

“اَلْمَوْتُ وَالْحَيَاةُ فِي يَدِ (سُلطان) اللِّسَانِ، وَأَحِبَّاؤُهُ يَأْكُلُونَ ثَمَرَهُ.”

نحكِّي شوية؟ يُعرِّفك الشاهد الافتتاحي أنك المهندس المعماري لحياتك. لا يفهم بعض الناس هذا، والبعض لا يصدقونه، لكن هذا لا يغير في حقيقة الأمر. حياتك التي تعيشها اليوم هي الصورة التي رسمتها بكلماتك أمس. كلامك هو مستقبلك. لسانك هو مُدير حياتك. يُشبّه يعقوب اللسان بالدفة التي يُدير بها القبطان السفينة حيث يريد (يعقوب 2:3). بمعنى أنه حيث يذهب لسانك، تذهب حياتك. إن تكلم لسانك بالفقر، والعوز، والاحتياج، والمرض، هكذا ستكون حياتك. لكن إن تكلمت بالصحة، والغنى، والنجاح، والوفرة، فهذا ما ستحصل عليه في حياتك. لا يُمكن أن أُعبِّر عن هذا بشكل كافٍ، لكن حياتك اليوم هي نتيجة ما قُلته من سنوات مضت. مَن أنت اليوم هو نتيجة لما قُلته أمس. تذكر، ما قرأناه في الشاهد الافتتاحي: “اَلْمَوْتُ وَالْحَيَاةُ فِي يَدِ (سُلطان) اللِّسَانِ، وَأَحِبَّاؤُهُ يَأْكُلُونَ ثَمَرَهُ.” هذا يعني أنه يمكنك أن تبني حياتك بلسانك؛ لسانك يمكنه أن ينتج لك حصاد ما تقوله، سواء كان جيدًا أو سيئًا. يجب أن يُفرحك هذا. إذ لك السلطان على حياتك. لا يمكن لأحد أن يوجّه حياتك في اتجاه لا تريده، إلا إذا سمحتَ له. وبما أنك تعرف أنك مسؤول على حياتك، خُذ قراراً واضحًا أن تتكلم عن نفسك فقط بالكلمات الصحيحة – بكلمة الرب، وبالتأكيد سيكون لك حياة ناجحة ومجيدة. ادخل للعمق مرقس 23:11 “لأَنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ قَالَ لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلاَ يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ يَكُونُ، فَمَهْمَا قَالَ يَكُونُ لَهُ.” يوئيل 28:2- 29 “«وَيَكُونُ بَعْدَ ذلِكَ أَنِّي أَسْكُبُ رُوحِي عَلَى كُلِّ بَشَرٍ، فَيَتَنَبَّأُ بَنُوكُمْ وَبَنَاتُكُمْ، وَيَحْلَمُ شُيُوخُكُمْ أَحْلاَمًا، وَيَرَى شَبَابُكُمْ رُؤًى. وَعَلَى الْعَبِيدِ أَيْضًا وَعَلَى الإِمَاءِ أَسْكُبُ رُوحِي فِي تِلْكَ الأَيَّامِ،” تكلم أنا أنجح في كل ما أفعله. لستُ ضحية الظروف، لكني منتصر، وفي رحلة نجاح من التقدم والارتفاع؛ لا يمكنني أن أكون سيئ الحظ! حياتي ممتلئة بصلاح، ورحمة، ومجد الرب. خطة القراءة العام الأول: 2 تسالونيكي 1:3- 18 ، إشعياء 48- 49 العام الثاني: يوحنا 30:6- 40 ، 2 ملوك 4 أكشن أعلِن كيف يجب أن تسير بها حياتك، من اليوم. تكلم كلمات الحياة، والصحة، والقوة والقدرة من الآن فصاعدًا.

حسب ثمرك

  (متى 20:7) * “فَإِذًا مِنْ ثِمَارِهِمْ تَعْرِفُونَهُمْ.”
كل شجرة فاكهة تنتج ثمارًا فريدة لها. يمكنك بالتأكيد التعرف على الشجرة من ثمارها. نفس الطريقة التي يمكن للناس أن يقولوا بها أن روح الله فيك هي من ثمارك. ثمار ابن الله هي * “… محبة ، فرح ، سلام ، صبر ، لطف ، صلاح ، أمانة ، وداعة ، تعفف …” * (غلاطية 5: 22-23 GW). لذا ، دع الروح القدس يبرز شخصيته في داخلك ومن خلالك. * 📖 قراءة الكتابات * غلاطية ٥: ٢٢-٢٣ *قل هذا* أنا مثمر دائمًا ، آتيًا بثمار البر ، باسم يسوع. آمين.

أستقبال النبوات

 . . “هذِهِ الوَصيَّةُ أيُّها الِابنُ تيموثاوُسُ أستَوْدِعُكَ إيّاها حَسَبَ النُّبوّاتِ الّتي سبَقَتْ علَيكَ، لكَيْ تُحارِبَ فيها المُحارَبَةَ الحَسَنَةَ،” (تيموثاوس الأولى 1: 18).

في هذه الآية، يحث روح الله تيموثاوس علي أن يخوض حربًا حسنة بالنبوات التي قيلت عنه. بما أن هذه هي كلمة الله، فهذا يعني أنها ليست خاصة بتيموثاوس؛ بل تنطبق عليك بنفس القدر. ماذا فعلت بكل النبوات التي قيلت عليك، بما في ذلك النبوات المكتوبة عنك في الكتاب المقدس؟ الكتاب المقدس مليء بكلمات البركات والنبوات المتعلقة بالخليقة الجديدة. خذهم على محمل الجد. استخدمهم في جهاد إيمانك. قال البعض، “كما تعلمون، أبدًا لم يكن لدي أي شخص يتنبأ لي” ؛ أذًا تنبأ لنفسك. قال الله أن كل واحد منا في الكنيسة يجب أن يشتهي موهبة النبوة، لأنها عطية مهمة في الكنيسة (كورنثوس الأولى 14: 39). يقول الكتاب المقدس أن النبوة تبني الكنيسة، وأنت عضو في الكنيسة. لذلك، إذا كان هناك شيء يبني الكنيسة، أذًا فهو يبنيك. لذلك، عندما تكون هناك كلمة نبوة في الكنيسة، أستقبلها، وخصصها لك. في بعض الأحيان، يمكن للكلمة أن تأتي إليك في ترنيمة أثناء خدمة الكورال، أو أثناء قيام الواعظ بالوعظ أو التعليم. يمكن أن تأتي إليك بروحك، لأن الله يتحدث طوال الوقت مع كل واحد منا. لا تنس مكانه – إنه يعيش فيك. إذا صليت واستمعت إليه بروحك، ستأتي الكلمة النبوية إلى روحك. إلى جانب النبوات التي تتلقاها في الكنيسة، فإن الكلمة المكتوبة – الكتاب المقدس – مليئ بالنبوات. ادخل إلى مخدعك، وافتح جزءًا من الكتاب المقدس يحثك، وابدأ في قراءة النصوص المقدسة لنفسك. تحتوي المزامير على الكثير من النصائح والنبوات. عندما تقرأها بصوت عالٍ، ضع روحك معها؛  ثق بالكلمة وصدقها. ستكون روحك على الفور متزامنة مع روح الله الذي ألف الكلمة التي تقرأها، وستلتقط الكلمات من مؤلف الكتابات وستستمر في التنبؤ. النبوة هي إحدى طرق إظهار قوة الله الخارقة للطبيعة. قل هذه من بعدي ، “بينما أتكلم بألسنة الآن، تأتي عليّ نعمة التنبّؤ بقوة؛ أنا أعلن أن حكمة الله ومجده واضحان في حياتي وفي كل ما أفعله. بره ثابت في قلوب الناس حول العالم. ومن خلال حق الإنجيل، أنا انشر الخلاص، والشفاء، والصحة، والازدهار، والنجاح، والحرية، والكمال، والحفظ، والسلام، والفرح في أمم الأرض، باسم يسوع. آمين. كورِنثوس الأولَى 14: 3-5 “وأمّا مَنْ يتَنَبّأُ، فيُكلِّمُ النّاسَ ببُنيانٍ ووعظٍ وتَسليَةٍ. مَنْ يتَكلَّمُ بلِسانٍ يَبني نَفسَهُ، وأمّا مَنْ يتَنَبّأُ فيَبني الكَنيسَةَ. إنّي أُريدُ أنَّ جميعَكُمْ تتَكلَّمونَ بألسِنَةٍ، ولكن بالأولَى أنْ تتَنَبّأوا. لأنَّ مَنْ يتَنَبّأُ أعظَمُ مِمَّنْ يتَكلَّمُ بألسِنَةٍ، إلّا إذا ترجَمَ، حتَّى تنالَ الكَنيسَةُ بُنيانًا.”. كورِنثوس الأولَى 14: 39 “إذًا أيُّها الإخوَةُ جِدّوا للتَّنَبّؤِ، ولا تمنَعوا التَّكلُّمَ بألسِنَةٍ.”. مزمور 81: 10 “أنا الرَّبُّ إلهُكَ، الّذي أصعَدَكَ مِنْ أرضِ مِصرَ. أفغِرْ فاكَ فأملأهُ.”.

التميز الأخلاقي

. ولِهذا عَينِهِ -وأنتُمْ باذِلونَ كُلَّ اجتِهادٍ- قَدِّموا في إيمانِكُمْ فضيلَةً… (بطرس الثانية 1: 5).

“الفضيلة” في آيتنا الافتتاحية تعني المبدأ أو الخير أو التميز الأخلاقي. يريدك الله أن تضيف ذلك إلى إيمانك. أنت لديك بالفعل إيمان: “… كما قَسَمَ اللهُ لكُلِّ واحِدٍ مِقدارًا مِنَ الإيمانِ.” (رومية 12: 3). ولكن على الرغم من أهمية الإيمان، هناك أشياء معينة يطلب منك الرب إضافتها إلى إيمانك إذا كنت تريد أن تحظى بحياة من الإنتاجية المستمرة والمجد المتزايد باستمرار. أحدها هو التميز الأخلاقي. يريدك الله أن تدير حياتك وفقًا لبعض المعايير والمبادئ الإلهية، وعليك أن توظف الاجتهاد في القيام بذلك: “… وأنتُمْ باذِلونَ كُلَّ اجتِهادٍ- قَدِّموا في إيمانِكُمْ فضيلَةً.”. هذا ليس شيئًا يجب أن تكون غير رسمي بشأنه؛  عليك أن تتأكد من أن حياتك تتميز ببعض المعايير الأخلاقية العالية؛  معايير ومبادئ من كلمة الله. على سبيل المثال، يخبرنا الكتاب المقدس أن يسوع ذهب إلى بيت الله، المجمع، حسب عادته (لوقا 4: 16). هل هذا هو المعيار الخاص بك؟  هل من العادات والتقاليد أن تذهب إلى الكنيسة عندما يحين وقت الكنيسة؟  أم أنك تذهب فقط عندما يكون ذلك مناسبًا؟ بعض الناس لا يذهبون إلى الكنيسة إلا عندما يشعرون بذلك؛ ليس لديهم معايير. يفتقرون إلى التفوق الأخلاقي. ومع ذلك، كان من المعتاد بالنسبة ليسوع أن يذهب إلى المجمع. يجب أن يكون لديك هذا النوع من التأديب في حياتك: عندما يحين وقت الذهاب إلى الكنيسة، تذهب، لأن هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به ، بغض النظر عن الاعتبارات الأخرى التي قد تنشأ. بالإضافة إلى ذلك، لديك برامج وجداول زمنية محددة للصلاة ودراسة الكلمات. لا تصلي أو تدرس الكتاب المقدس بشكل صدفة أو عرضي، فقط عندما تشعر بذلك. اجعل هذه الأنشطة تمثل أجزاء مقدسة من يومك وروتينك. أغرس الانضباط. إنه عنصر لا غنى عنه لحياة عالية الفعالية وناجحة ومنتجة باستمرار. صلاة: أبي الغالي، أشكرك لأنك أظهرت لي أهمية إمداد إيماني بالخير الأخلاقي بسخاء أو بالتميز. إن روح التميز العاملة في داخلي تجلب الانضباط والاستقرار إلى حياتي، مما يجعلني مجتهدًا ومثمرًا ومنتجًا باسم يسوع. آمين. أفسس 5: 8-11 “لأنَّكُمْ كنتُم قَبلًا ظُلمَةً، وأمّا الآنَ فنورٌ في الرَّبِّ. اسلُكوا كأولادِ نورٍ. لأنَّ ثَمَرَ الرّوحِ هو في كُلِّ صَلاحٍ وبرٍّ وحَقٍّ. مُختَبِرينَ ما هو مَرضيٌّ عِندَ الرَّبِّ. ولا تشتَرِكوا في أعمالِ الظُّلمَةِ غَيرِ المُثمِرَةِ بل بالحَريِّ وبِّخوها.”. بُطرُسَ الثّانيَةُ 1: 5″ ولِهذا عَينِهِ -وأنتُمْ باذِلونَ كُلَّ اجتِهادٍ- قَدِّموا في إيمانِكُمْ فضيلَةً، وفي الفَضيلَةِ مَعرِفَةً،”.

فعِّل نُصرة المسيح

“اَلسَّارِقُ لاَ يَأْتِي إِلاَّ لِيَسْرِقَ وَيَذْبَحَ وَيُهْلِكَ، وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ.”_ (يوحنا 10:10).

في 1 يوحنا 8:3، يعطينا الكتاب رسالة واضحة عن هدف مجيء يسوع. يقول، “مَنْ يَفْعَلُ الْخَطِيَّةَ فَهُوَ مِنْ إِبْلِيسَ، لأَنَّ إِبْلِيسَ مِنَ الْبَدْءِ يُخْطِئُ. لأَجْلِ هذَا أُظْهِرَ ابْنُ الإله لِكَيْ يَنْقُضَ أَعْمَالَ إِبْلِيسَ.” ما هي أعمال إبليس؟ في الجزء الأول، يكشف لنا أن أعمال إبليس هي الخطية؛ فعل أشياء غير مُتفقة مع إرادة وخطة الإله. هذا يتضمن الشر، والإثم، والدمار، والمرض، والألم، والأوجاع، وحتى الموت، لأن الكتاب يقول إن أجرة الخطية هي موت (رومية 23:6). لكن شكرا للإله! أتى يسوع وأبطل الموت وأنار الحياة والخلود (2 تيموثاوس 10:1). في أعمال الرسل 38:10، يقول الكتاب، “يَسُوعُ الَّذِي مِنَ النَّاصِرَةِ كَيْفَ مَسَحَهُ الإله بِالرُّوحِ الْقُدُسِ وَالْقُوَّةِ، الَّذِي جَالَ يَصْنَعُ خَيْرًا وَيَشْفِي جَمِيعَ الْمُتَسَلِّطِ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ، لأَنَّ الإله كَانَ مَعَهُ.” (RAB). الأمراض، والأوبئة، والفقر، والمعاناة الموجودة في هذا العالم هم جميعًا أعمال إبليس. لكن يسوع أحضر الشفاء والصحة؛ هو أحضر النور، والفرح والسلام. هو أباد كل أعمال إبليس. هللويا! لذلك حتى لو كانت أعمال إبليس تحاول أن تظهر في جسدك، أو في بيتك، أو في جانب من جوانب حياتك؛ تذكر فقط أن يسوع قد أبادها بالفعل. كل ما تحتاج إليه هو أن تُثبِّت إيمانك على ما قد عمله بالفعل. ارفض أن تتأقلم مع أي شيء من إبليس أو من الظُلمة في حياتك وفي دائرة تأثيرك. يقول في عبرانيين 14:2-15، “فَإِذْ قَدْ تَشَارَكَ الأَوْلاَدُ فِي اللَّحْمِ وَالدَّمِ اشْتَرَكَ هُوَ أَيْضًا كَذلِكَ فِيهِمَا، لِكَيْ يُبِيدَ بِالْمَوْتِ ذَاكَ الَّذِي لَهُ سُلْطَانُ الْمَوْتِ، أَيْ إِبْلِيسَ، وَيُعْتِقَ أُولئِكَ الَّذِينَ ­ خَوْفًا مِنَ الْمَوْتِ­ كَانُوا جَمِيعًا كُلَّ حَيَاتِهِمْ تَحْتَ الْعُبُودِيَّةِ.” (RAB). هذه النص الكتابي قد تحقق بالفعل. لذلك، فعِّل النصرة التي تمّمها يسوع المسيح نيابةً عنك واستمتع بحياتك المجيدة فيه. هللويا! *صلاة* لدي نفس حياة يسوع، بملئها. لذلك، حياتي ضد المرض، وضد السقم، وضد الفقر، وضد الفشل. إنها حياة المجد، والنصرة، والنجاح والتميز. لا يمكن لأي شيء من إبليس أن يبقى فيَّ، لأنني نلت الحياة السامية التي في المسيح يسوع. أنا شريك الطبيعة الإلهية، قد غلبتُ العالم. هللويا! *دراسة أخرى:* *1 يوحنا 11:5- 13* _”وَهذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ الإله أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ الإله فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ. كَتَبْتُ هذَا إِلَيْكُمْ، أَنْتُمُ الْمُؤْمِنِينَ بِاسْمِ ابْنِ الإله، لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لَكُمْ حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلِكَيْ تُؤْمِنُوا بِاسْمِ ابْنِ الإله.”_ (RAB). *2 تيموثاوس 9:1-10* _”الَّذِي خَلَّصَنَا وَدَعَانَا دَعْوَةً مُقَدَّسَةً، لاَ بِمُقْتَضَى أَعْمَالِنَا، بَلْ بِمُقْتَضَى الْقَصْدِ وَالنِّعْمَةِ الَّتِي أُعْطِيَتْ لَنَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَبْلَ الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ، وَإِنَّمَا أُظْهِرَتِ الآنَ بِظُهُورِ مُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي أَبْطَلَ الْمَوْتَ وَأَنَارَ الْحَيَاةَ وَالْخُلُودَ بِوَاسِطَةِ الإِنْجِيلِ.”_ (RAB).

لاتستهتربالكلمات

وكبر صموئيل وكان يهوة معه، ولم يدع شيئا من جميع كلامه يسقط إلى الأرض. ” (1 صمونيل 19:3)

يوضح لنا الشاهد الافتتاحي شيء هام جدا عن الإله؛ هو يقدر الكلمات. أكد يسوع على أهمية الكلمات عدة مرات في تعاليمه. قال في متى 12: 36، “… كل كلمة (ريما) بطالة يتكلم بها الناس سوف يعطون عنها حسابا يوم الدين.” .هذا تحذير خطير. لاحظ أنه لم يقل إن الناس سيعطون حسابا على بعض الكلمات التي ينطقون بها، لكن على كل كلمة بطالة. الكلمات البطالة فارغة، وغير مؤثرة؛ تهريج طائش وخرافات؛ لغة فظة. قال فى أفسس 29:4، “لا تخرج كلمة ردية من أفواهكم، بل كل ما كان صالحا للبنيان، حسب الحاجة، كي يعطي نعمة للسامعين ” لا يجب فقط أن تكون كلماتك مفعمة بالنعمة وللبنيان، لكن أيضا يجب أن تكون كلمات إيمان. الكلمات هي أشياء؛ لديها جوهر؛ يمكنها أن تخلق أو تدمر. “الموت والحياة في يد (سلطان) اللسان…” (أمثال 21:18). لا تستهتر بالكلمات. كلماتك تمثلك؛ إنها حياتك. يقول في مرقس 23:11، “لأني الحق أقول لكم: إن من قال (سيقول) لهذا الجبل: انتقل وانطرح في البحر… فمهما قال يكون له (سيحصل عليه).” .أنت ما تقوله. قال يسوع في متى 37:12، “لأنك بكلامك تتبرر وبكلامك تدان.” حتى الخلاص يفعل بالكلمات. يخبرنا في رومية 9: 10 “لأنك إن اعترفت فمك بالرب يسوع، وامنت بقلبك أن الإله أقامة من الأموات، خلصت. لأن القلب يؤمن به للبر (بالقلب نؤمن للحصول على البر)، والفم يعترف به للخلاص (بإقرار الفم يتم الخلاص).” .خذ الكلمات بجدية. صلاة أبويا الغالي، أشكرك لأنك تملا كلماتي بقوتك الإلهية لتحدث التغييرات، محضرة التغييرات الايجابية والشفاء والوفرة. من فيض قلبي، أتكلم بالحياة والقوة والشجاعة، لذلك، أطرد الخوف والضعف والفشل. أؤثر في عالمي بالبركات من خلال كلماتي، باسم يسوع. آمين.