هو تذكرتك

 _ “شاكرين الآب الذي أهّلنا لشركة ميراث القديسين في النور” (كولوسي 1:12 ) .

استبدل بره بطبيعتك الخاطئة

 “لأنه جعل الذي لم يعرف خطيئة خطيئة لأجلنا لنصير نحن بر الله فيه” (2 كورنثوس 5:21) .

التكلم بالحكمة. 

 “بل نَتَكلَّمُ بحِكمَةِ اللهِ في سِرٍّ: الحِكمَةِ المَكتومَةِ، الّتي سبَقَ اللهُ فعَيَّنَها قَبلَ الدُّهورِ لمَجدِنا” (كورِنثوس الأولَى 2: 7).

متوج بالمجد والجلال

الّذينَ أرادَ اللهُ أنْ يُعَرِّفَهُمْ ما هو غِنَى مَجدِ هذا السِّرِّ في الأُمَمِ، الّذي هو المَسيحُ فيكُم رَجاءُ المَجدِ. (كولوسي 1: 27).

مفتاحك لانتصارات لا نهاية لها

“فاجاب وكلمني قائلا هذه هي كلمة الرب إلي زربابل قائلآ لا بالقوة ولا بالقدرة بل بروحي قال رب الجنود” (زكريا 4: 6).

لا تدخلنا في تجربة

 لوقا 11: 4
…… ولا تُدخِلنا في تجرِبَةٍ لكن نَجِّنا مِنَ الشِّرّيرِ».

متفوق على المرض والسقم

 “وهذِهِ الآياتُ تتبَعُ المؤمِنينَ: يُخرِجونَ الشَّياطينَ باسمي، ويَتَكلَّمونَ بألسِنَةٍ جديدَةٍ. يَحمِلونَ حَيّاتٍ، وإنْ شَرِبوا شَيئًا مُميتًا لا يَضُرُّهُمْ، ويَضَعونَ أيديَهُمْ علَى المَرضَى فيَبرأونَ». “. (مرقس 16: 17-18).

البركة مرتبطة بوعيك

فأجعَلكَ أُمَّةً عظيمَةً وأُبارِكَكَ وأُعَظِّمَ اسمَكَ، وتَكونَ بَرَكَةً. (تكوين 12: 2).

اختبر إيمانك الخاص.

“جَرِّبوا أنفُسَكُمْ، هل أنتُمْ في الإيمانِ؟ امتَحِنوا أنفُسَكُمْ …” (كورنثوس الثانية 13: 5).

تحدث بشكل صحيح واستمتع بحياة رائعة

 …. لأنَّهُ قالَ: «لا أُهمِلُكَ ولا أترُكُكَ»، حتَّى إنَّنا نَقولُ واثِقينَ: «الرَّبُّ مُعينٌ لي فلا أخافُ. ماذا يَصنَعُ بي إنسانٌ؟». (عبرانيين 13: 5-6).