أنت مسؤول عن حياتك

“وأمّا الإيمانُ فهو الثِّقَةُ بما يُرجَى والإيقانُ بأُمورٍ لا تُرَى. فإنَّهُ في هذا شُهِدَ للقُدَماءِ. بالإيمانِ نَفهَمُ أنَّ العالَمينَ أُتقِنَتْ بكلِمَةِ اللهِ، حتَّى لَمْ يتَكَوَّنْ ما يُرَى مِمّا هو ظاهِرٌ. “(عبرانيين 11: 1-3).

إذا لم يكن هو السيد

“الكلِمَةُ الّتي أرسَلها إلَى بَني إسرائيلَ يُبَشِّرُ بالسَّلامِ بيَسوعَ المَسيحِ. هذا هو رَبُّ الكُلِّ.” (أعمال الرسل 10: 36).

عرشه في قلبك.

“أما تعلَمونَ أنَّكُمْ هَيكلُ اللهِ، وروحُ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟” (كورِنثوس الأولَى 3: 16)

مكرَّس له.

“هذِهِ أسماءُ بَني هارونَ الكهنةِ المَمسوحينَ الّذينَ مَلأَ أيديَهُمْ للكَهانَةِ.” (عدد 3: 3).

هناك نعمة أعظم لك

“وَلكِنَّهُ يُعْطِي نِعْمَةً أَعْظَمَ. لِذلِكَ يَقُولُ: «يُقَاوِمُ الإلهُ الْمُسْتَكْبِرِينَ، وَأَمَّا الْمُتَوَاضِعُونَ فَيُعْطِيهِمْ نِعْمَةً».” (يعقوب 6:4) (RAB).

برمج روحك للنجاح .

ولا تُشاكِلوا هذا الدَّهرَ، بل تغَيَّروا عن شَكلِكُمْ بتجديدِ أذهانِكُمْ، لتَختَبِروا ما هي إرادَةُ اللهِ: الصّالِحَةُ المَرضيَّةُ الكامِلَةُ. (رومية 12: 2).

ختم الكمال الخاص به عليك.

لأنَّنا نَحنُ عَمَلُهُ، مَخلوقينَ في المَسيحِ يَسوعَ لأعمالٍ صالِحَةٍ، قد سبَقَ اللهُ فأعَدَّها لكَيْ نَسلُكَ فيها. (أفسس 2: 10).

اختار أن تصلي

فأُريدُ أنْ يُصَلّيَ الرِّجالُ في كُلِّ مَكانٍ، رافِعينَ أياديَ طاهِرَةً، بدونِ غَضَبٍ ولا جِدالٍ. (تيموثاوس الأولى 2: 8).

أنت حامي البيئة الخاصة بك

لأنَّ انتِظارَ الخَليقَةِ يتَوَقَّعُ استِعلانَ أبناءِ اللهِ. إذ أُخضِعَتِ الخَليقَةُ للبُطلِ -ليس طَوْعًا، بل مِنْ أجلِ الّذي أخضَعَها- علَى الرَّجاءِ، لأنَّ الخَليقَةَ نَفسَها أيضًا ستُعتَقُ مِنْ عُبوديَّةِ الفَسادِ إلَى حُرّيَّةِ مَجدِ أولادِ اللهِ.(رومية 8) : 19-21).

لا تتوقف عند النبوءة

ولكن لنا مَواهِبُ مُختَلِفَةٌ بحَسَبِ النِّعمَةِ المُعطاةِ لنا: أنُبوَّةٌ فبالنِّسبَةِ إلَى الإيمانِ. (رومية 12: 6)