من أي نوع من الأواني أنت؟

“ولكن في بَيتٍ كبيرٍ ليس آنيَةٌ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ فقط، بل مِنْ خَشَبٍ وخَزَفٍ أيضًا، وتِلكَ للكَرامَةِ وهذِهِ للهَوانِ. فإنْ طَهَّرَ أحَدٌ نَفسَهُ مِنْ هذِهِ، يكونُ إناءً للكَرامَةِ، مُقَدَّسًا، نافِعًا للسَّيِّدِ، مُستَعَدًّا لكُلِّ عَمَلٍ صالِحٍ. “(تيموثاوس الثانية 2: 20-21).

نحن نمجد اسمه.

 المَجدُ في الكَنيسَةِ في المَسيحِ يَسوعَ إلَى جميعِ أجيالِ دَهرِ الدُّهورِ. آمينَ.” (أفسس 3: 21). 

تأكيد (جزم واقرار وتثبيت) كلمة الله لاجلك

“لتكن سيرتكم خالية من محبة المال. كونوا مكتفين بما عندكم،لأنه قال: ”لا أهملك ولا أتركك.“، حتى إننا نقول واثقين: ”الرب معين لي فلا أخاف. ماذا يصنع بي إنسان؟“ (عبرانيين 13: 5-6)

التحديات

مُبَارَكٌ اللهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَبُو الرَّأْفَةِ وَإِلهُ كُلِّ تَعْزِيَةٍ، الَّذِي يُعَزِّينَا فِي كُلِّ ضِيقَتِنَا، حَتَّى نَسْتَطِيعَ أَنْ نُعَزِّيَ الَّذِينَ هُمْ فِي كُلِّ ضِيقَةٍ بِالتَّعْزِيَةِ الَّتِي نَتَعَزَّى نَحْنُ بِهَا مِنَ اللهِ. (٢كو١ : ٣-٤)

عمل على مستوى الله

 .كورِنثوس الثّانيةُ 2: 14 يقول: “ولكن شُكرًا للهِ الّذي يَقودُنا في مَوْكِبِ نُصرَتِهِ في المَسيحِ كُلَّ حينٍ، ويُظهِرُ بنا رائحَةَ مَعرِفَتِهِ في كُلِّ مَكانٍ.”

طور روحك وحلق عالياً

 .~ “والآنَ أستَوْدِعُكُمْ يا إخوَتي للهِ ولِكلِمَةِ نِعمَتِهِ، القادِرَةِ أنْ تبنيَكُمْ وتُعطيَكُمْ ميراثًا مع جميعِ المُقَدَّسينَ.”. أعمال 20 ، 32 

كلمته هي الجواب

 
_”هُوَذَا سِرٌّ أَقُولُهُ لَكُمْ: لاَ نَرْقُدُ كُلُّنَا، وَلكِنَّنَا كُلَّنَا نَتَغَيَّرُ.”_ *(١ كورنثوس ٥١:١٥)*

غير مُخضَع للموت

 
_”هُوَذَا سِرٌّ أَقُولُهُ لَكُمْ: لاَ نَرْقُدُ كُلُّنَا، وَلكِنَّنَا كُلَّنَا نَتَغَيَّرُ.”_ *(١ كورنثوس ٥١:١٥)*

الكنيسة: أقوى وأكبر وأكثر فعالية

 “ومَنْ سقَطَ علَى هذا الحَجَرِ يتَرَضَّضُ، ومَنْ سقَطَ هو علَيهِ يَسحَقُهُ!».”. (متى 21: 44)

الطريقة الصحيحة للعبادة.


“ولكن تأتي ساعَةٌ، وهي الآنَ، حينَ السّاجِدونَ الحَقيقيّونَ يَسجُدونَ للآبِ بالرّوحِ والحَقِّ، لأنَّ الآبَ طالِبٌ مِثلَ هؤُلاءِ السّاجِدينَ لهُ. اللهُ روحٌ. والّذينَ يَسجُدونَ لهُ فبالرّوحِ والحَقِّ يَنبَغي أنْ يَسجُدوا».”. (يوحنا 4: 23-24).