«لا تذكُروا الأوَّليّاتِ، والقَديماتُ لا تتأمَّلوا بها. هأنَذا صانِعٌ أمرًا جديدًا. الآنَ يَنبُتُ. ألا تعرِفونَهُ؟ أجعَلُ في البَرّيَّةِ طَريقًا، في القَفرِ أنهارًا.(إشعياء 43: 18-19).
إذًا يا أحِبّائي، كما أطَعتُمْ كُلَّ حينٍ، ليس كما في حُضوري فقط، بل الآنَ بالأولَى جِدًّا في غيابي، تمِّموا خَلاصَكُمْ بخَوْفٍ ورِعدَةٍ، (فيلبي 2: 12).
“السّارِقُ لا يأتي إلّا ليَسرِقَ ويَذبَحَ ويُهلِكَ، وأمّا أنا فقد أتَيتُ لتَكونَ لهُمْ حياةٌ وليكونَ لهُمْ أفضَلُ. (إلى أقصى حد حتى تفيض)” (يوحنا 10: 10).