يفرحني أنني روح واحد مع الرب وشريكاً معه. الله قوة حياتي ومجدي وأغنيتي! اليوم ، تنتج كلمة الله في داخلي الصحة الإلهية والبركة والنجاح في كل مجال من مجالات حياتي وأنا أسير في غلبة دائمة.
أعيش في الحرية المجيدة لحياتي الإلهية في المسيح. أنا أنمو كل يوم في نعمة وحكمة الله. جسدي سليم. أنظمته وأجهزته تعمل بشكل مثالي. أنا أقوي وأقوى كل يوم. آمين.
أحيا في المسيح حياةً منتصرة وغالبة، أرفع بكثير من العالم وأنظمته. مجد الله يعمل فيّ؛ لذلك، لا مكان للمرض والسقم والعجز في داخلي أو من حولي. حياتي هي مظهر من مظاهر جمال وكمال المسيح. مجداً لله! هللوياااااا!
أنا أعيش الحياة الخارقة للطبيعة في المسيح – حياة العظمة والهدوء والسيادة. سلطان الكلمة وتأثير الروح القدس هم على روحي ونفسي وجسدي. أنا ليَّ حياة الله الأبدية. لذلك، أنا لن أتأثر بأي شيء يضر.
إن قوة الروح الذي أقام المسيح من بين الأموات قد أحيت وأعطت الحياة لجسدي؛ ولذلك، فأنا أعيش فوق المرض، والسقم، والقوى المفسدة لعالم الظلام الحالي. أنا أعيش حياة المجد الفائقة في المسيح يسوع. آمين.
إنني أدرك ميراثي في المسيح. فيه، أنا أحيا، وأتحرك، وأملك كياني. كلماتي تنتج البر، والسلام، والبركة، والصحة عندما أتحدث. كلماتي لا تفشل لأنها روح وحياة.
أيها الآب، أشكرك، على قيامة المسيح المجيدة التي أوصلتني إلى الحياة الأبدية؛ حياة غير قابلة للتدمير، وغير قابلة للعدوى. أنا أسير في جدة الحياة(الحياة الجديدة )، مدركًا أنني قد قمت مع المسيح وصُنعت للجلوس معه في النصر والسلطان.
نور كلمة الله يزدهر في قلبي. بهذا النور أنا أرى حياتي المجيدة في المسيح وأدركها. طريقي مليء بالنور، وأنا أسير في البر، والبركة، والصحة، والنجاح، والنصر في جميع الأوقات. مجداً لله.
أنا مبارك في كل شيء مثل إبراهيم الأمين، وأنا مدرك لهذه النعمة. بركات الله تجعلني غنيًا، ولا تجلب لي الحزن؛ بدلاً من ذلك، فإنهم ينتجون حياة وفيرة في صحتي، وأموالي، وعائلتي، وعملي، وكل ما يهمني.
أنا مبارك بالازدهار الشامل. حياتي تزدهر مثل شجرة على ضفاف النهر لا تذبل أوراقها أبدًا. بقصد الله، انا أحمل ثمار البر وأتمتع دائمًا بالصحة. حياتي استثنائية ولا شيء ينقصها أو تفتقر إليه.